الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

[أشهدَ] عَلى نفسِه الكَريمةِ حرَسَها اللهُ تَعالى الحاج محمَّد بْن عبْد الرَّحمنِ الرّوميّ التّاجِر بخطِّ خان الخليليّ. أنه وقَف وحبَّس وسبل جميعَ هذا الكتابِ وهُو متنُ البُخاريّ المشتمِل عَلى الأحاديثِ النَّبويَّةِ وهُو أربعةَ عشَرَ مُجلَّدًا مكْتتب في ورقٍ شاميّ معالج في مسطّرة ثلاثةَ عشرَ سطرًا، المعْلوم ذلِك عندَ موْلانا الواقِف المُشار إليْه أعْلاه علمًا شرْعيًّا وقْفًا صَحيحًا شرعيًّا وحبسًا صريحًا مرْعيًّا لا يُباعُ ولا يوهَبُ ولا يُرهَن، {فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم}. وشرَطَ النّظرَ لنفسِه أيّامَ حياتِه، وجعلَه تحتَ يدِ الشَّيخِ الإمامِ العالِم العلّامةِ قُدوةِ المجْتهِدينَ عُمدةِ المحدِّثينَ الشَّيخ سالِم السّنْهوريّ، وجعَلَه بعدَ مَوتِه ناظرًا عليْه إن ماتَ قبلَه وإلّا فالنَّظرُ لمَنْ يقْرأُ بعدَه في مَكانهِ ومنْ بعْده إلى آخرِ الأبدِ، وجعلَه في مقْصورةِ الجامِعِ الأزْهرِ وشرطَ أَن لا يخرجَ مِن الجامِعِ الأزْهَر، وقَد أوْصى العبدُ الفَقيرُ الواقِفُ هذا الكتابَ الشَّريفَ كلَّ مَن قرأَ فيهِ أَن يقرأَ لَه الفاتِحةَ ويدْعو لَه ولِجميعِ المُسْلمينَ بِالمغفِرةِ والرَّحمةِ غفَرَ اللهُ لِواقِفِه ولمن قرأ فيهِ وينتفِعُ بِه ولجميعِ المسْلمينَ والمسلِماتِ الأحياءِ منهُم والأمْوات آمين آمين آمين.

محمد بن عبد الرحمن الرومي (واقف)
محمد بن عبد الرحمن الرومي (ناظر الوقف)
سالم السنهوري (ناظر الوقف)

استَقرَّ تحتَ يدِ كاتِبِه الفَقيرِ الحَقيرِ محمَّد الصَّغيرِ بْنِ المرْحومِ الشَّيخِ الإمام سالمٍ السّنْهورِيّ المالِكيّ بتاريخِ أوائِل جُمادى الأولى سنةَ خمسَة عشْرةَ وألْفِ.

محمد الصغير ابن سالم السنهوري المالكي (مالك)

استقرَّ تحتَ يدِ كاتبِه الفَقيرِ الحقيرِ محمَّدٍ [الصَّغيرِ ابْن المرْحومِ الشَّيخِ سالمٍ] المالكي بتاريخِ أواخر جُمادى الأولى سنةَ خمسةَ عشَرَ [بعْدَ الألْفِ].

محمد الصغير ابن سالم المالكي (مالك)

استقرَّ تحتَ يدِ كاتبِه الفَقيرِ الحقيرِ محمَّدٍ الصَّغيرِ ابْن المرْحومِ الشَّيخِ سالمٍ السنهوري المالكي بتاريخِ أواخر جُمادى الأولى سنةَ خمسةَ عشَرَ بعْدَ الألْفِ. وبعده أحمد ... محمد ... وبعد ذلك انتقل إلى ... المرحوم الفقيه العدل الناسك أبي عبد الله محمد السنوسي.

محمد الصغير ابن سالم السنهوري المالكي (مالك)
أحمد بن محمد (مالك)
أبو عبد الله محمد السنوسي (مالك)

استقرَّ تحتَ يدِ كاتبِه الفَقيرِ الحقيرِ محمَّدٍ الصَّغيرِ ابْن المرْحومِ الشَّيخِ سالمٍ السنهوري المالكي بتاريخِ أوائل جُمادى الأولى سنةَ خمسةَ عشَرَ بعْدَ الألْفِ.

محمد الصغير ابن سالم السنهوري المالكي (مالك)

استقرَّ تحتَ يدِ كاتبِه الفَقيرِ الحقيرِ محمَّدٍ الصَّغيرِ ابْن المرْحومِ الشَّيخِ سالمٍ السنهوري المالكي بتاريخِ أوائل جُمادى الأولى سنةَ خمسةَ عشَرَ بعْدَ الألْفِ.

محمد الصغير ابن سالم السنهوري المالكي (مالك)

استقرَّ تحتَ يدِ كاتبِه الفَقيرِ الحقيرِ محمَّدٍ الصَّغيرِ ابْن المرْحومِ الشَّيخِ سالمٍ المالكي بتاريخِ أوائِلِ جُمادى الأولى سنةَ خمسةَ عشَرَ بعْدَ الألْفِ.

محمد الصغير ابن سالم المالكي (مالك)
محمد الصغير ابن سالم المالكي#كاتب التملك

استقرَّ تحتَ يدِ كاتبِه الفَقيرِ الحقيرِ محمَّدٍ الصَّغيرِ ابْن المرْحومِ الشَّيخِ سالمٍ المالكي بتاريخِ أوائِلِ جُمادى الأولى سنةَ خمسةَ عشَرَ بعْدَ الألْفِ.

محمد الصغير ابن سالم المالكي (مالك)

استقرَّ تحتَ يدِ كاتبِه الفَقيرِ الحقيرِ محمَّدٍ الصَّغيرِ ابْن المرْحومِ الشَّيخِ سالمٍ المالكي بتاريخِ أوائِلِ جُمادى الأولى سنةَ خمسةَ عشَرَ بعْدَ الألْفِ.

محمد الصغير ابن سالم المالكي (مالك)

أشهدَ عَلى نفسِه الكَريمةِ حرَسَها اللهُ تَعالى الحاج محمَّد بْن عبْد الرَّحمنِ الرّوميّ التّاجِر بخطِّ خان الخليليّ أنه وقَف وحبَّس وسبَّلَ جميعَ هذا الكتابِ وهُو متنُ البُخاريّ المشتمِل عَلى الأحاديثِ الشريفة النَّبويَّةِ وهُو أربعةَ عشَرَ مُجلَّدًا مكْتتب في ورقٍ شاميّ معالج في مسطّرة ثلاثةَ عشرَ سطرًا، المعْلوم ذلِك عندَ موْلانا الواقِف المُشار إليْه أعْلاه علمًا شرْعيًّا وقْفًا صَحيحًا شرعيًّا وحبيسا صريحًا مرْعيًّا لا يُباعُ ولا يوهَبُ ولا يُرهَن، {فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم}. وشرَطَ النّظرَ لنفسِه أيّامَ حياتِه، وجعلَه تحتَ يدِ الشَّيخِ الإمامِ العالِم العلّامةِ قُدوةِ المجْتهِدينَ عُمدةِ المحدِّثينَ الشَّيخ سالِم السّنْهوريّ، وجعَلَه بعدَ مَوتِه ناظرًا عليْه إن ماتَ قبلَه وإلّا فالنَّظرُ لمَنْ يقْرأُ بعدَه في مَكانهِ وكذلِك منْ بعْده إلى آخرِ الأبدِ، وجعلَه في مقْصورةِ الجامِعِ الأزْهرِ وشرطَ أَن لا يخرجَ مِن الجامِعِ الأزْهَر، وقَد أوْصى العبدُ الفَقيرُ واقِفُ هذا الكتابِ الشَّريفِ كلَّ مَن قرأَ فيهِ أَن يقرأَ لَه الفاتِحةَ ويدْعو لَه ولِجميعِ المُسْلمينَ بِالمغفِرةِ والرَّحمةِ غفَرَ اللهُ لِواقِفِه ولمن يقْرأ فيهِ وينتفِعُ بِه ولجميعِ المسْلمينَ والمسلِماتِ والمؤمنين والمؤمنات الأحياءِ منهُم والأمْوات آمين.

محمد بن عبد الرحمن الرومي (واقف)
محمد بن عبد الرحمن الرومي (ناظر الوقف)
سالم السنهوري#ناظر الوقف

أشهدَ عَلى نفسِه الكَريمةِ حرَسَها اللهُ تَعالى الحاج محمَّد بْن عبْد الرَّحمنِ الرّوميّ التّاجِر بخطِّ خان الخليليّ. أنه وقَف وحبَّس وسبل جميعَ هذا الكتابِ وهُو متنُ البُخاريّ المشتمِل عَلى الأحاديثِ النَّبويَّةِ وهُو أربعةَ عشَرَ مُجلَّدًا مكْتتب في ورقٍ شاميّ معالج في مسطّرة ثلاثةَ عشرَ سطرًا، المعْلوم ذلِك عندَ موْلانا الواقِف المُشار إليْه أعْلاه علمًا شرْعيًّا وقْفًا صَحيحًا شرعيًّا وحبسًا صريحًا مرْعيًّا لا يُباعُ ولا يوهَبُ ولا يُرهَن، {فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم}. وشرَطَ النّظرَ لنفسِه أيّامَ حياتِه، وجعلَه تحتَ يدِ الشَّيخِ الإمامِ العالِم العلّامةِ قُدوةِ المجْتهِدينَ عُمدةِ المحدِّثينَ الشَّيخ سالِم السّنْهوريّ، وجعَلَه بعدَ مَوتِه ناظرًا عليْه إن ماتَ قبلَه وإلّا فالنَّظرُ لمَنْ يقْرأُ بعدَه في مَكانهِ ومنْ بعْده إلى آخرِ الأبدِ، وجعلَه في مقْصورةِ الجامِعِ الأزْهرِ وشرطَ أَن لا يخرجَ مِن الجامِعِ الأزْهَر، وقَد أوْصى العبدُ الفَقيرُ الواقِفُ هذا الكتابَ الشَّريفَ كلَّ مَن قرأَ فيهِ أَن يقرأَ لَه الفاتِحةَ ويدْعو لَه ولِجميعِ المُسْلمينَ بِالمغفِرةِ والرَّحمةِ غفَرَ اللهُ لِواقِفِه ولمن قرأ فيهِ وينتفِعُ بِه ولجميعِ المسْلمينَ والمسلِماتِ الأحياءِ منهُم والأمْوات آمين آمين آمين.

محمد بن عبد الرحمن الرومي (واقف)
محمد بن عبد الرحمن الرومي (ناظر الوقف)
سالم السنهوري#ناظر الوقف

أشهدَ عَلى نفسِه الكَريمةِ حرَسَها اللهُ تَعالى الحاج محمَّد بْن عبْد الرَّحمنِ الرّوميّ التّاجِر بخطِّ خان الخليليّ. أنه وقَف وحبَّس وسبل جميعَ هذا الكتابِ وهُو متنُ البُخاريّ المشتمِل عَلى الأحاديثِ النَّبويَّةِ وهُو أربعةَ عشَرَ مُجلَّدًا مكْتتب في ورقٍ شاميّ معالج في مسطّرة ثلاثةَ عشرَ سطرًا، المعْلوم ذلِك عندَ موْلانا الواقِف المُشار إليْه أعْلاه علمًا شرْعيًّا وقْفًا صَحيحًا شرعيًّا وحبسًا صريحًا مرْعيًّا لا يُباعُ ولا يوهَبُ ولا يُرهَن، {فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم}. وشرَطَ النّظرَ لنفسِه أيّامَ حياتِه، وجعلَه تحتَ يدِ الشَّيخِ الإمامِ العالِم العلّامةِ قُدوةِ المجْتهِدينَ عُمدةِ المحدِّثينَ الشَّيخ سالِم السّنْهوريّ، وجعَلَه بعدَ مَوتِه ناظرًا عليْه إن ماتَ قبلَه وإلّا فالنَّظرُ لمَنْ يقْرأُ بعدَه في مَكانهِ ومنْ بعْده إلى آخرِ الأبدِ، وجعلَه في مقْصورةِ الجامِعِ الأزْهرِ وشرطَ أَن لا يخرجَ مِن الجامِعِ الأزْهَر، وقَد أوْصى العبدُ الفَقيرُ الواقِفُ هذا الكتابَ الشَّريفَ كلَّ مَن قرأَ فيهِ أَن يقرأَ لَه الفاتِحةَ ويدْعو لَه ولِجميعِ المُسْلمينَ بِالمغفِرةِ والرَّحمةِ غفَرَ اللهُ لِواقِفِه ولمن قرأ فيهِ وينتفِعُ بِه ولجميعِ المسْلمينَ والمسلِماتِ الأحياءِ منهُم والأمْوات آمين آمين آمين. وذلِك في شهْرِ رَبيع الأوَّلِ سنةَ 994هـ.شهد بذلك الفقير ... الدمياطي ...

محمد بن عبد الرحمن الرومي (واقف)
محمد بن عبد الرحمن الرومي (ناظر الوقف)
سالم السنهوري (ناظر الوقف)
الدمياطي#شاهد الوقف

أشهدَ عَلى نفسِه الكَريمةِ حرَسَها اللهُ تَعالى الحاج محمَّد بْن عبْد الرَّحمنِ الرّوميّ التّاجِر بخطِّ خان الخليليّ. أنه وقَف وحبَّس وسبل جميعَ هذا الكتابِ وهُو متنُ البُخاريّ المشتمِل عَلى الأحاديثِ النَّبويَّةِ وهُو أربعةَ عشَرَ مُجلَّدًا مكْتتب في ورقٍ شاميّ معالج في مسطّرة ثلاثةَ عشرَ سطرًا، المعْلوم ذلِك عندَ موْلانا الواقِف المُشار إليْه أعْلاه علمًا شرْعيًّا وقْفًا صَحيحًا شرعيًّا وحبسًا صريحًا مرْعيًّا لا يُباعُ ولا يوهَبُ ولا يُرهَن، {فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم}. وشرَطَ النّظرَ لنفسِه أيّامَ حياتِه، وجعلَه تحتَ يدِ الشَّيخِ الإمامِ العالِم العلّامةِ قُدوةِ المجْتهِدينَ عُمدةِ المحدِّثينَ الشَّيخ سالِم السّنْهوريّ، وجعَلَه بعدَ مَوتِه ناظرًا عليْه إن ماتَ قبلَه وإلّا فالنَّظرُ لمَنْ يقْرأُ بعدَه في مَكانهِ ومنْ بعْده إلى آخرِ الأبدِ، وجعلَه في مقْصورةِ الجامِعِ الأزْهرِ وشرطَ أَن لا يخرجَ مِن الجامِعِ الأزْهَر، وقَد أوْصى العبدُ الفَقيرُ الواقِفُ هذا الكتابَ الشَّريفَ كلَّ مَن قرأَ فيهِ أَن يقرأَ لَه الفاتِحةَ ويدْعو لَه ولِجميعِ المُسْلمينَ بِالمغفِرةِ والرَّحمةِ غفَرَ اللهُ لِواقِفِه ولمن قرأ فيهِ وينتفِعُ بِه ولجميعِ المسْلمينَ والمسلِماتِ الأحياءِ منهُم والأمْوات آمين آمين آمين.

محمد بن عبد الرحمن الرومي (واقف)
محمد بن عبد الرحمن الرومي (ناظر الوقف)
سالم السنهوري#ناظر الوقف

أشهدَ عَلى نفسِه الكَريمةِ حرَسَها اللهُ تَعالى الحاج محمَّد بْن عبْد الرَّحمنِ الرّوميّ التّاجِر بخطِّ خان الخليليّ. أنه وقَف وحبَّس وسبل جميعَ هذا الكتابِ وهُو متنُ البُخاريّ المشتمِل عَلى الأحاديثِ النَّبويَّةِ وهُو أربعةَ عشَرَ مُجلَّدًا مكْتتب في ورقٍ شاميّ معالج في مسطّرة ثلاثةَ عشرَ سطرًا، المعْلوم ذلِك عندَ موْلانا الواقِف المُشار إليْه أعْلاه علمًا شرْعيًّا وقْفًا صَحيحًا شرعيًّا وحبسًا صريحًا مرْعيًّا لا يُباعُ ولا يوهَبُ ولا يُرهَن، {فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم}. وشرَطَ النّظرَ لنفسِه أيّامَ حياتِه، وجعلَه تحتَ يدِ الشَّيخِ الإمامِ العالِم العلّامةِ قُدوةِ المجْتهِدينَ عُمدةِ المحدِّثينَ الشَّيخ سالِم السّنْهوريّ، وجعَلَه بعدَ مَوتِه ناظرًا عليْه إن ماتَ قبلَه وإلّا فالنَّظرُ لمَنْ يقْرأُ بعدَه في مَكانهِ ومنْ بعْده إلى آخرِ الأبدِ، وجعلَه في مقْصورةِ الجامِعِ الأزْهرِ وشرطَ أَن لا يخرجَ مِن الجامِعِ الأزْهَر، وقَد أوْصى العبدُ الفَقيرُ الواقِفُ هذا الكتابَ الشَّريفَ كلَّ مَن قرأَ فيهِ أَن يقرأَ لَه الفاتِحةَ ويدْعو لَه ولِجميعِ المُسْلمينَ بِالمغفِرةِ والرَّحمةِ غفَرَ اللهُ لِواقِفِه ولمن قرأ فيهِ وينتفِعُ بِه ولجميعِ المسْلمينَ والمسلِماتِ الأحياءِ منهُم والأمْوات آمين آمين آمين.

محمد بن عبد الرحمن الرومي (واقف)
محمد بن عبد الرحمن الرومي (ناظر الوقف)
سالم السنهوري#ناظر الوقف

أشهدَ عَلى نفسِه الكَريمةِ حرَسَها اللهُ تَعالى الحاج محمَّد بْن عبْد الرَّحمنِ الرّوميّ التّاجِر بخطِّ خان الخليليّ. أنه وقَف وحبَّس وسبل جميعَ هذا الكتابِ وهُو متنُ البُخاريّ المشتمِل عَلى الأحاديثِ النَّبويَّةِ وهُو أربعةَ عشَرَ مُجلَّدًا مكْتتب في ورقٍ شاميّ معالج في مسطّرة ثلاثةَ عشرَ سطرًا، المعْلوم ذلِك عندَ موْلانا الواقِف المُشار إليْه أعْلاه علمًا شرْعيًّا وقْفًا صَحيحًا شرعيًّا وحبسًا صريحًا مرْعيًّا لا يُباعُ ولا يوهَبُ ولا يُرهَن، {فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم}. وشرَطَ النّظرَ لنفسِه أيّامَ حياتِه، وجعلَه تحتَ يدِ الشَّيخِ الإمامِ العالِم العلّامةِ قُدوةِ المجْتهِدينَ عُمدةِ المحدِّثينَ الشَّيخ سالِم السّنْهوريّ، وجعَلَه بعدَ مَوتِه ناظرًا عليْه إن ماتَ قبلَه وإلّا فالنَّظرُ لمَنْ يقْرأُ بعدَه في مَكانهِ ومنْ بعْده إلى آخرِ الأبدِ، وجعلَه في مقْصورةِ الجامِعِ الأزْهرِ وشرطَ أَن لا يخرجَ مِن الجامِعِ الأزْهَر، وقَد أوْصى العبدُ الفَقيرُ الواقِفُ هذا الكتابَ الشَّريفَ كلَّ مَن قرأَ فيهِ أَن يقرأَ لَه الفاتِحةَ ويدْعو لَه ولِجميعِ المُسْلمينَ بِالمغفِرةِ والرَّحمةِ غفَرَ اللهُ لِواقِفِه ولمن قرأ فيهِ وينتفِعُ بِه ولجميعِ المسْلمينَ والمسلِماتِ الأحياءِ منهُم والأمْوات آمين آمين آمين. شهِدَ بذلِكَ الفَقيرُ عليٌّ الدِّمْياطيّ الأَزْهَريّ الشّافِعِيّ.

محمد بن عبد الرحمن الرومي (واقف)
محمد بن عبد الرحمن الرومي (ناظر الوقف)
سالم السنهوري (ناظر الوقف)
علي الدمياطي الأزهري الشافعي#شاهد الوقف

أشهدَ عَلى نفسِه الكَريمةِ حرَسَها اللهُ تَعالى الحاج محمَّد بْن عبْد الرَّحمنِ الرّوميّ التّاجِر بخطِّ خان الخليليّ. وقَف وحبَّس وسبل جميعَ هذا الكتابِ وهُو متنُ البُخاريّ المشتمِل عَلى الأحاديثِ النَّبويَّةِ وهُو أربعةَ عشَرَ مُجلَّدًا مكْتتب في ورقٍ شاميّ معالج في مسطّرة ثلاثةَ عشرَ سطرًا، المعْلوم ذلِك عندَ موْلانا الواقِف المُشار إليْه أعْلاه علمًا شرْعيًّا وقْفًا صَحيحًا شرعيًّا وحبسًا صريحًا مرْعيًّا لا يُباعُ ولا يوهَبُ ولا يُرهَن، {فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم}. وشرَطَ النّظرَ لنفسِه أيّامَ حياتِه، وجعلَه تحتَ يدِ الشَّيخِ الإمامِ العالِم العلّامةِ قُدوةِ المجْتهِدينَ عُمدةِ المحدِّثينَ الشَّيخ سالِم السّنْهوريّ، وجعَلَه بعدَ مَوتِه ناظرًا عليْه إن ماتَ قبلَه وإلّا فالنَّظرُ لمَنْ يقْرأُ بعدَه في مَكانهِ وكذلك منْ بعْده إلى آخرِ الأبدِ، وجعلَه في مقْصورةِ الجامِعِ الأزْهرِ وقد أوصى وشرطَ أَن لا يخرجَ مِن الجامِعِ الأزْهَر، وقَد أوْصى العبدُ الفَقيرُ الواقِفُ هذا الكتابَ الشَّريفَ كلَّ مَن قرأَ فيهِ أَن يقرأَ لَه الفاتِحةَ ويدْعو لَه ولِجميعِ المُسْلمينَ بِالمغفِرةِ والرَّحمةِ غفَرَ اللهُ لِواقِفِه ولمن قرأ فيهِ وينتفِعُ بِه ولجميعِ المسْلمينَ والمسلِماتِ الأحياءِ منهُم والأمْوات آمين آمين آمين. وذلِك في شهْرِ رَبيع الأوَّلِ سنةَ 994هـ.

محمد بن عبد الرحمن الرومي (واقف)
محمد بن عبد الرحمن الرومي (ناظر الوقف)
سالم السنهوري#ناظر الوقف

أشهدَ عَلى نفسِه الكَريمةِ حرَسَها اللهُ تَعالى الحاج محمَّد بْن عبْد الرَّحمنِ الرّوميّ التّاجِر بخطِّ خان الخليليّ. وقَف وحبَّس وسبل جميعَ هذا الكتابِ وهُو متنُ البُخاريّ المشتمِل عَلى الأحاديثِ النَّبويَّةِ وهُو أربعةَ عشَرَ مُجلَّدًا مكْتتب في ورقٍ شاميّ معالج في مسطّرة ثلاثةَ عشرَ سطرًا، المعْلوم ذلِك عندَ موْلانا الواقِف المُشار إليْه أعْلاه علمًا شرْعيًّا وقْفًا صَحيحًا شرعيًّا وحبسًا صريحًا مرْعيًّا لا يُباعُ ولا يوهَبُ ولا يُرهَن، {فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم}. وشرَطَ النّظرَ لنفسِه أيّامَ حياتِه، وجعلَه تحتَ يدِ الشَّيخِ الإمامِ العالِم العلّامةِ قُدوةِ المجْتهِدينَ عُمدةِ المحدِّثينَ الشَّيخ سالِم السّنْهوريّ، وجعَلَه بعدَ مَوتِه ناظرًا عليْه إن ماتَ قبلَه وإلّا فالنَّظرُ لمَنْ يقْرأُ بعدَه في مَكانهِ وكذلك منْ بعْده إلى آخرِ الأبدِ، وجعلَه في مقْصورةِ الجامِعِ الأزْهرِ وقد أوصى وشرطَ أَن لا يخرجَ مِن الجامِعِ الأزْهَر، وقَد أوْصى العبدُ الفَقيرُ الواقِفُ هذا الكتابَ الشَّريفَ كلَّ مَن قرأَ فيهِ أَن يقرأَ لَه الفاتِحةَ ويدْعو لَه ولِجميعِ المُسْلمينَ بِالمغفِرةِ والرَّحمةِ غفَرَ اللهُ لِواقِفِه ولمن قرأ فيهِ وينتفِعُ بِه ولجميعِ المسْلمينَ والمسلِماتِ الأحياءِ منهُم والأمْوات آمين آمين آمين. وذلِك في شهْرِ رَبيع الأوَّلِ سنةَ 994هـ.

محمد بن عبد الرحمن الرومي (واقف)
محمد بن عبد الرحمن الرومي (ناظر الوقف)
سالم السنهوري#ناظر الوقف

تعْليقاتٌ: يوجَد تعْليقاتٌ عَلى النُّسخةِ.#تصْحيحاتٌ: يوجَد تصْحيحاتٌ عَلى النُّسخةِ. #وقْف للهِ تَعالى.#خَتْم الكتبخانة الأزْهَرية.#تملُّكات: استَقرَّ تحتَ يدِ كاتِبِه الفَقيرِ الحَقيرِ محمَّد الصَّغيرِ بْنِ المرْحومِ الشَّيخِ الإمام سالمٍ السّنْهورِيّ المالِكيّ بتاريخِ أوائِل جُمادى الأولى سنةَ خمسَة عشْرةَ وألْفِ.#وقْفيّاتٌ: أشهدَ عَلى نفسِه الكَريمةِ حرَسَها اللهُ تَعالى الحاج محمَّد بْن عبْد الرَّحمنِ الرّوميّ التّاجِر بخطِّ خان الخليليّ أنه وقَف وحبَّس وسبَّلَ جميعَ هذا الكتابِ وهُو متنُ البُخاريّ المشتمِل عَلى الأحاديثِ الشريفة النَّبويَّةِ وهُو أربعةَ عشَرَ مُجلَّدًا مكْتتب في ورقٍ شاميّ معالج في مسطّرة ثلاثةَ عشرَ سطرًا، المعْلوم ذلِك عندَ موْلانا الواقِف المُشار إليْه أعْلاه علمًا شرْعيًّا وقْفًا صَحيحًا شرعيًّا وحبيسا صريحًا مرْعيًّا لا يُباعُ ولا يوهَبُ ولا يُرهَن، {فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم}. وشرَطَ النّظرَ لنفسِه أيّامَ حياتِه، وجعلَه تحتَ يدِ الشَّيخِ الإمامِ العالِم العلّامةِ قُدوةِ المجْتهِدينَ عُمدةِ المحدِّثينَ الشَّيخ سالِم السّنْهوريّ، وجعَلَه بعدَ مَوتِه ناظرًا عليْه إن ماتَ قبلَه وإلّا فالنَّظرُ لمَنْ يقْرأُ بعدَه في مَكانهِ وكذلِك منْ بعْده إلى آخرِ الأبدِ، وجعلَه في مقْصورةِ الجامِعِ الأزْهرِ وشرطَ أَن لا يخرجَ مِن الجامِعِ الأزْهَر، وقَد أوْصى العبدُ الفَقيرُ واقِفُ هذا الكتابِ الشَّريفِ كلَّ مَن قرأَ فيهِ أَن يقرأَ لَه الفاتِحةَ ويدْعو لَه ولِجميعِ المُسْلمينَ بِالمغفِرةِ والرَّحمةِ غفَرَ اللهُ لِواقِفِه ولمن يقْرأ فيهِ وينتفِعُ بِه ولجميعِ المسْلمينَ والمسلِماتِ والمؤمنين والمؤمنات الأحياءِ منهُم والأمْوات آمين.

بها تعليقات.- بها تصحيحات.