اللامع الصبيح المرشد الي الجامع الصحيح

بلغ جميع هذا الكتاب مقابلة من أوّله إلى آخره حسب الطّاقة والإمْكان في مدة آخرها يوم الإثنين خامس شعْبان سنة خمس وعشْرين وتسْعمائة، وكتبه محمّد بن عبد الكريم الدّميريّ المالكيّ.

محمد بن عبد الكريم الدميري المالكي (كاتب المقابلة)

من الكتب الّتي وقفها العبد الفقير إلى كرم ربّه الصّمد محمّد أسْعد حين كونه نقيبا على الأشْراف، أنجاهما الله سبْحانه ممّا يخاف.

محمد أسعد (واقف)

وكتب ذلك برسْم سيّدنا وموْلانا الشيخ الإمام العالم الحجة الرحلة القدوة مفتي المسلمين صدر المدرسين مفيد الطالبين الزّينيّ السّخاويّ الشّافعيّ فسح الله في مدته ومدة أخويه وزادهم فضلا لديه مع محبيه وأصحابهم وأهليهم وطالبيهم والمسلمين والحمد لله رب العالمين.

الزيني السخاوي الشافعي (مستكتب)

كتبَ بجوارِ حردِ المتْن: بلغَ جميعَ هذا الكتابِ مُقابلةً مِن أوَّلِه إِلى آخرِه حسبَ الطّاقةِ والإمْكانِ في مدة آخرِها يوم الإثنينِ خامسَ شعْبانَ سنةَ خمسٍ وعشْرينَ وتسْعمائةٍ، وكتبَه محمّد بنُ عبدِ الكَريمِ الدّميريّ المالكيّ.#كتبَ بعدَ حردِ المتْنِ: وكتبَ ذلِك برسْمِ سيِّدِنا وموْلانا الشيخ الإمام العالم الحجة الرحلة القدوة مفتي المسلمين صدر المدرسين مفيد الطالبين الزّينيّ السّخاويّ الشّافعيّ فسح الله في مدته ومدة أخويه وزادهم فضلًا لديه مع محبيه وأصحابهم وأهليهم وطالبيهم والمسلمين والحمد لله رب العالمين.#وختْم وقْف مكْتوبٍ فيهِ: مِن الكتُبِ الَّتي وقفَها العبدُ الفقيرُ إِلى كرمِ ربِّه الصَّمدِ محمّد أسْعد حين كونِه نقيبًا على الأشْرافِ، أنجاهُما اللهُ سبْحانَه ممّا يُخافُ.