فَتْحُ البَارِى في شَرْحِ صَحِيحِ البُخَارِى

«سمعت من أستاذنا العلّامة الشّيخ حسن القويسنيّ، قال: سمعت من شيخنا الشّيخ داود القلعاويّ، قال: سمعت من القاضي شمهورش قاضي الجانّ، قال: سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: «الحقّ لا ينسي، والدّيّان لا يموت، وإن لم يؤخذ منك أخذ من ذرّيتك من يفديك» انتهى، وقد أجازني به شيخنا المذكور أجازني بجميع مرويّاته، وقد أجزت به الحضرة العلية أمير الأمراء عليّ بن محمّد بيك القوليّ، وكذلك أجزته بجميع ما رويته وسمعته عن شيخنا المذكور، يعرف ذلك بالوقف على سندنا الّذي نقلناه عنه».كتبه العبد الفقير الذّليل الحقير راجيا ستر المساوي: عبد الله بن حسين الشّريف الأدكاويّ، غفر الله له وللمسلمين.

حسن القويسني (المسمع)
عبد الله بن حسين الشريف الأدكاوي (سامع)
عبد الله بن حسين الشريف الأدكاوي (كاتب السماع)
#داود القلعاوي (المسمع)
حسن القويسني (سامع)
شمهورش (المسمع)
داود القلعاوي (سامع)

«سمعت من أستاذنا العلّامة الشّيخ حسن القويسنيّ، قال: سمعت من شيخنا الشّيخ داود القلعاويّ، قال: سمعت من القاضي شمهورش قاضي الجانّ، قال: سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: «الحقّ لا ينسي، والدّيّان لا يموت، وإن لم يؤخذ منك أخذ من ذرّيتك من يفديك» انتهى، وقد أجازني به شيخنا المذكور أجازني بجميع مرويّاته، وقد أجزت به الحضرة العلية أمير الأمراء عليّ بن محمّد بيك القوليّ، وكذلك أجزته بجميع ما رويته وسمعته عن شيخنا المذكور، يعرف ذلك بالوقف على سندنا الّذي نقلناه عنه».كتبه العبد الفقير الذّليل الحقير راجيا ستر المساوي: عبد الله بن حسين الشّريف الأدكاويّ، غفر الله له وللمسلمين.

حسن القويسني (المجيز)
عبد الله بن حسين الشريف الأدكاوي (المجاز)
عبد الله بن حسين الشريف الأدكاوي (كاتب الإجازة)
علي بن محمد القولي (المجاز)
عبد الله بن حسين الشريف الأدكاوي (المجيز)
عبد الله بن حسين الشريف الأدكاوي (كاتب الإجازة)

«من كتب أبي بكر رستم بن أحمد الشروانيّ»

أبو بكر رستم بن أحمد الشرواني (مالك)
محمد اعاراده تيمور علي (كاتب الفائدة)

تصحيحاتٌ: يوجدُ بالنسخةِ تصحيحاتٌ لبعضِ العباراتِ الواقعةِ فى المتنِ.#تعليقاتٌ: تُوجَدُ تعليقاتٌ على حواشِي النُّسخةِ.#تملكاتٌ: يُوجَدُ نصٌّ يفيدُ التملكَ، وهو: «منْ كُتُبِ أبي بكرٍ رُستمَ بنِ أحمدَ الشروانيِّ».#إجازاتٌ: وُجِدَ إجازةٌ منْ عبدِ اللهِ بنِ الشَّريفِ، ومعها ختمُه الخاصُّ به، ونصُّ الإجازةِ هوَ: «سمعتُ من أستاذِنا العلَّامةِ الشَّيخِ حسنٍ القويسنيِّ، قالَ: سمعتُ منْ شيخِنا الشَّيخِ داودَ القلعاويِّ، قالَ: سمعتُ منَ القاضي شمهورش قاضي الجانِّ، قال: سمعتُ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقولُ: «الحقُّ لَا يُنسَي، والدَّيَّانُ لَا يَمُوتُ، وَإِنْ لَمْ يُؤْخَذْ مِنْكَ أُخِذَ مِنْ ذُرِّيتِكَ مَنْ يَفْدِيكَ» انتهى، وقدْ أجازَني به شيخُنا المذكورُ، أجازَنِي بجميعِ مرويَّاتِه، وقدْ أجزتُ بهِ الحضرةَ العليةَ أميرَ الأمراءِ عليَّ بنَ محمَّدٍ بيك القوليَّ، وكذلكَ أجزتُه بجميعِ ما رويتُه وسمعتُه عنْ شيخِنا المذكورِ، يُعرَفُ ذلكَ بالوقفِ على سندِنا الَّذي نقلناه عنْهُ».كتبَه العبدُ الفقيرُ الذَّليلُ الحقيرُ راجيًا ستر المساوي: عبدُ اللهِ بنُ حسينِ الشَّريف الأدكاويُّ، غفَرَ اللهُ لَهُ وللمسلمينَ.#فوائدُ علميةٌ: وُجِدَتْ بعضُ التَّعليقاتُ النفيسةُ الَّتي تدلُّ على علوِّ كعبِ كاتبِها، ومِنْ ذلكَ ما في الورقةِ (46) «أقولُ: تقديرُ الشارحِ حسنٌ، إلَّا أنَّ الأنسبَ أن يُقالَ: إنَّ إضافةَ أي إلى الإسلامِ باعتبارِ الماصدق، فإنَّه يتعدَّدُ بتعددِ أفرادِه، فإنَّ إسلامَ زيدٍ غيرُ إسلامِ عمرَ مثلًا، لَا باعتبارِ ذاتِه من حيثُ هوَ فيَكُونُ داخلاً على متعددٍ..كتبَه الفقيرُ إلي محمَّدٍ اعاراده تيمور علي عفا اللهُ عنْهُ آمين».

حدث شيء من الاضطراب فى بعض أوراق النسخة ، اذ الأصل أن هذا هو الجزء الأول من الفتح لكن حدثت بعض الأمور مما ادي إلى انتقال النسخة بين أجزاء الكتاب جميعها وهذه أمثلة من ذلك:انتهي الجزء الأول عند الورقة (21)، وكان الثالث في الورقة (24) ، عند الورقة (211)جاء تاريخ املاء المصنف للجزء السابع فورد ما نصه " أخر الجزء السابع من أجزاء المؤلف، قال مؤلفه فرغت من املائه في الثالث، من ذي القعدة سنة سبع عشرة وثمان ماية اعان الله علي إكماله"، وعلي طرة الغلاف بعض الفوائد.