الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

قد وقف هذه النسخة الجليلة سلطاننا الأعظم والخاقان المعظم السلطان بن السلطان السلطان الغازي محمود خان وقفا صحيحا شرعيا لمن طالع وتلى أكرمه الله تعالى بالزلف والحسنى، حرره الفقير أحمد شيخ زادة المفتش بأوقاف الحرمين الشريفين غفر لهما».ووضع خاتمه وجاء في أعلى الوقف خاتم نصه «الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله الواقف محمود خان بن مصطفى خان

محمود خان بن مصطفى خان (واقف)
أحمد شيخ زادة (كاتب الوقف)

ممَّا نسخَ للخزانةِ العلية خزانة سيدنا ومولانا أميرِ المؤمنينَ وناصر الدين أمير المؤمنين أبو عمرو عثمان بن مولانا الأمير الأجل الصالح المقدس المرحوم أبي عبد الله محمد ابن مولانا أمير المؤمنين المجاهد في سبيل رب العالمين المقدس المرحوم أبي فارسٍ عبدُ العزيزِ بنُ مولانا أمير المؤمنين المجاهد في سبيل رب العالمين المقدس المرحوم أبي العبَّاسِ أحمدَ بن الأمراء الراشدين أثابه الله به من ثوابه الجزيل وعامله بفضله الجليل وأيده بالنصر المبين ورحم سلفه الماضين انه ولي المتقين وهو يتولى الصالحين كتبه: عبيد الله إبراهيم بن أبي عريان عفا الله عنه وبتمام هذا السفر تم جميع الكتب وفرغ منه في أوائل شهر شوال من عام ثلاثة وأربعين وثمانمائة

أبو عمرو عثمان بن أبي عبد الله محمد بن أبي فارس عبد العزيز بن أبي العباس أحمد (مالك)
إبراهيم بن أبي عريان (كاتب التملك)

نسخةٌ مصححةٌ. #وقفُ السلطانِ محمود خان، ونصه «قد وقف هذه النسخة الجليلة سلطاننا الأعظم والخاقان المعظم السلطان بن السلطان السلطان الغازي محمود خان وقفا صحيحا شرعيا لمن طالع وتلى أكرمه الله تعالى بالزلف والحسنى، حرره الفقير أحمد شيخ زادة المفتش بأوقاف الحرمين الشريفين غفر لهما».ووضع خاتمه وجاء في أعلى الوقف خاتم نصه «الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله الواقف محمود خان بن مصطفى خان».#النُّسخةُ مقابلةٌ، دلَّ على ذلكَ بعضُ فُروقِ النُّسخِ القليلةُ جدًّا.#ممَّا نسخَ للخزانةِ العلية خزانة سيدنا ومولانا أميرِ المؤمنينَ وناصر الدين أمير المؤمنين أبو عمرو عثمان بن مولانا الأمير الأجل الصالح المقدس المرحوم أبي عبد الله محمد ابن مولانا أمير المؤمنين المجاهد في سبيل رب العالمين المقدس المرحوم أبي فارسٍ عبدُ العزيزِ بنُ مولانا أمير المؤمنين المجاهد في سبيل رب العالمين المقدس المرحوم أبي العبَّاسِ أحمدَ بن الأمراء الراشدين أثابه الله به من ثوابه الجزيل وعامله بفضله الجليل وأيده بالنصر المبين ورحم سلفه الماضين انه ولي المتقين وهو يتولى الصالحين كتبه: عبيد الله إبراهيم بن أبي عريان عفا الله عنه وبتمام هذا السفر تم جميع الكتب وفرغ منه في أوائل شهر شوال من عام ثلاثة وأربعين وثمانمائة.

كتب العنوان وبعض أبواب الكتاب بالذهب