عُمْدة القاري في شرح صحيح البخاري


محمود بن أحمد بن موسى بن أحمد بن حسين بن يوسف بن محمود بن بدر الدين، العيني، العينتابي، العثماني، الحلبي، القاهري، الحنفي، القاضي، المفتي، أبو محمد، المدرس، الأصولي، المحدث، المفسر، المؤرخ، اللغوي، النحوي، البياني، العروضي، الناظم

مكان المكتبة الرئيسية (الدولة) تركيا
مكان المكتبة الرئيسية (المدينة) استانبول
اسم المكتبة الرئيسية السليمانية
شكل النسخه مخطوط أصلي
مكان المكتبة الفرعية (الدولة) تركيا
مكان المكتبة الفرعية (المدينة) استانبول
اسم المكتبة الفرعية يوسف آغا
رقم الحفظ بالمكتبة الفرعية 118
بيان النسخة مفردة
العنوان الرئيسي عُمْدة القاري في شرح صحيح البخاري
عناوين اخرى عمدة القاري بشرح صحيح البخاري
شرح العينى علي صحيح البخارى
العنوان بلغة اخري UMDETÜ'l-KARİ fi ŞERHİ'l-BUHARİ
لغة المخطوط العربية
توثيق المؤلف والعنوان كشف الظنون م1 ص 548 شذرات الذهب م 7 ص 286 معجم المؤلفين م 12 ص 150 البدر الطالع م 2 ص 294 حسن المحاضرة م1 ص 270 مفتاح السعادة م1 ص 215 أعلام النبلاء م5 ص 255 الضوء اللامع م10 ص 131 الجواهر المضيئة م 2 ص 165، ايضاح المكون م 2 ص 705 نظم العقيان ص 174 الرسالة المستطرفة ص 195 بغية الوعاة ص 386. وتاريخ الأدب م 3 ص 170 وتاريخ التراث م1 ص 185.
توثيق العنوان الأعلام 7/163 - كشف الظنون 1/549، 2/1171 - معجم المؤلفين 12/150 - هدية العارفين 2/421
المؤلف الرئيسي محمود بن أحمد بن موسى بن أحمد بن حسين بن يوسف بن محمود بن بدر الدين، العيني، العينتابي، العثماني، الحلبي، القاهري، الحنفي، القاضي، المفتي، أبو محمد، المدرس، الأصولي، المحدث، المفسر، المؤرخ، اللغوي، النحوي، البياني، العروضي، الناظم
اسماء اخرى للمؤلف البدر العيني، محمود بن أحمد
سنة مولد المؤلف هجريا 762
قرن مولد المؤلف هجريا الثامن
سنة وفاة المؤلف هجريا 855
قرن وفاة المؤلف هجريا التاسع
سنة الفراغ من تأليف الكتاب هجريا 847
قرن الفراغ من تأليف الكتاب هجريا التاسع
مكان التأليف (الدولة) مصر
مكان التأليف (المدينة) القاهرة
مكان التأليف (المحلة) داره التي مقابل مدرسته البدرية في حارة كنامة بالقرب من الجامع الأزهر
تبصرة بيانات التأليف ورد بخط المؤلف في آخر نسخة الحرم المكي التي برقم (1141) أن تأريخ التأليف: (فرغت يمين مؤلفه ومسطره العبد الفقير إلى رحمة ربه الغني أبو محمد محمودبن أحمد العيني من تأليف هذا الجزء وتسطيره. الحادي والعشرين من عمدة القاري في شرح البخاري الذي به كمل الشرح بتوفيق الله وعونه ولطفه وكرمه، في آخر الثلث الأول من ليلة السبت الخامس من شهر جمادى الأولى عام سبعة وأربعين وثمانمائة من الهجرة النبوية، وكان ابتداء شروعي في تأليفه في أواخر شهر رجب الأصم الأصب سنة عشرين وثمانمائة، وفرغت من الجزء الأول يوم الاثنين السادس عشر من شهر ذي الحجة الحرام سنة عشرين وثمانمائة، وفرغت من الجزء الثاني نهار الثلاثاء السابع من شهر جمادى الآخرة سنة إحدى وعشرين وثمانمائة، وفرغت من الجزء الثالث يوم الجمعة الثامن من جمادى الأولى سنة ثلاثة وثلاثين وثمانمائة، بعد أن مكثت فيه نصف سنة، وكان الخلو بين الثاني والثالث مقدار ستة عشر سنة، وأكثر، وفرغت من الرابع يوم الثلاثاء التاسع من ربيع الآخر سنة تسع وثلاثين وثمانمائة، ثم استمريت في الكتابة والتأليف إلى التاريخ المذكور في الحادي والعشرين وكانت مدة مكثي في التأليف مقدار عشر سنين مع تخلل أيام كثيرة فيها، والحمد لله تعالى على هذه النعمة.)
أول النسخة الحمد لله الذي أوضح وجوه معالم الدين ... وبعد؛ فإن عافي رحمة ربه ... العيني الحنفي ... يقول إن السنة إحدى الحجج القاطعة وأوضح المحجة الساطعة ... ولقد تصدت طائفة من السلف الكرام ... إلى جمع سنن من سنن سيد المرسلين ... فمنهم الحافظ ... أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري ... ثم تصدى لشرحه جماعة من الفضلاء ... ولكن الشرح أي الشرح ما يشفي العليل ... وقد كان يختلج في خلدي أن أخوض في هذا البحر العظيم لأفوز من جواهره ... ولكني كنت أستهيب من عظمته ... ثم إني لما رحلت إلى البلاد الشمالية الندية قبل الثمان مائة من الهجرة الأحمدية مستصحبا في أسفاري هذا الكتاب ... ندبني إلى شرح هذا الكتاب أمور حصلت في هذا الباب ... فجاء بحمد الله وتوفيقه فوق كل ما في الخواطر فائقا على سائر الشروح بكثرة الفوائد والنوادر مترجما بكتاب عمدة القاري في شرح البخاري ...
آخر النسخة فائدة أخرى تفصيل طرق الأحاديث المائة من الصحابة التي تحصلت من جمع الحافظين المذكورين ... ونبيط بن شريط وأبو ذر الغفاري ويزيد بن أسد وأبو ميمون الكردي رجل من أصحاب النبي عليه الصلاة والسلام. والله أعلم. تم الجزء بحمد الله وعونه ... يتلوه أول الجزء الذي بعده (ص باب كتابة العلم ش) وهو الثاني.
رواية النسخة قالَ العينيُّ في الجزءِ الأوَّلِ في المقدِّمَةِ: «أمَّا إسنادي في هذا الكتابِ إلى الإمامِ البُخاريِّ-رحمَةُ اللهِ عليهِ -فهوَ مِنْ طريقيْنِ، عن محدِّثيْنِ كبيريْنِ:الأوَّل: الشيخُ الإمام العلامة مفتي الأنام شيخ الإسلام حافظ مصر والشام زينُ الدِّينِ عبدُ الرَّحيمِ بنُ أبي المحاسنِ بنِ عبدِ الرَّحمنِ العراقيُّ الشَّافعيُّ أسكنه الله بحابيح جنانه وكساه جلابيب عفوه وغفرانه، تُوفِّي ليلةَ الأربعاءِ الثَّامنةَ منْ شعبانَ مِنْ سنةِ ستٍّ وثمانمائةٍ بالقاهرةِ فسمعته عليه من أوله إلى آخره في مجالس متعددة آخرها آخر شهر رمضان المعظم قدره من سنة ثمان وثمانين وسبعمائة، بجامع القلعةِ بظاهرِ القاهرةِ المعزيةِ حماها الله عن الآفات، بقراءةِ الشيخِ شهابِ الدِّين أحمدَ بنِ محمَّدِ بنِ منصورٍ الأشمونيِّ الحنفيِّ -رحمه الله- بحقِّ سماعِه بجميعِ الكتابِ منَ الشَّيخيْنِ أبي عليٍّ عبدِ الرَّحيمِ بنِ عبدِ اللهِ بنِ يوسفَ الأنصاريِّ، وقاضي القضاةِ علاءِ الدِّينِ عليِّ بنِ عثمانَ بنِ مصطفى بنِ [التركمانيِّ] مجتمعين. قالَ الأوَّل: أخبرَنا أبو العبَّاسِ أحمدُ بنُ عليِّ بنِ يوسفَ الدمشقيُّ، وأبو عمرٍو عثمانُ بنُ عبدِ الرَّحمنِ بنِ رشيقٍ الربعيُّ، وأبو [الطَّاهرِ] إسماعيلُ بنُ عبدِ القويِّ بنِ أبي العزِّ بنِ عزون سماعًا عليهم خلا من باب: «المسافرِ إذا جدَّ به السيرُ فعجَّل إلى أهلِه» في أواخر كتاب: الحج، إلى أوَّلِ كتابِ الصَّيامِ، وخلا من بابِ: «[ما يجوزُ] منَ الشروطِ في المكاتبِ» إلى بابِ: «الشروطِ في الجهادِ»، وخلا من باب: «غزوِ المرأةِ في البحرِ» إلى «دعاءِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ إلى الإسلامِ»، بإجازة منهم، قالوا: أخبرَنا هبةُ اللهِ بنُ عليِّ بنِ مسعودٍ البوصيريُّ، وأبو عبد اللهِ محمَّدُ بنُ أحمدَ بنِ حامدٍ الأرتاحيُّ، قالَ البوصيري: أخبرنا أبو عبدِ اللهِ محمَّدُ بنِ بركاتٍ السعيديُّ، وقالَ الأرتاحي: أخبرَنا عليُّ بنُ عمرَ الفراءُ إجازةً، قالا: أخبرتْنَا كريمةُ بنتُ أحمدَ المروزيةُ، قالَتْ: أخبرَنا أبو الهيثمِ محمَّدُ بنُ مكيٍّ الكشميهنيُّ، وقالَ الثَّاني: أخبرَنا جماعةٌ منهم أبو الحسنِ عليُّ بنُ محمَّدِ بنِ هارونَ القاري، قالَ: أخبرنا أبو عبدِ اللهِ الحسينُ بنُ المبارك الزَّبيديُّ، قالَ: أخبرَنا أبو الوَقْتِ عبدُ الأوَّلِ بنُ عيسى [السجزيُّ]، قالَ: أخبرَنا عبدُ الرَّحمنِ بنُ محمَّد بنِ المظفرِ الداوديُّ، قالَ: أخبرَنا عبدُ اللهِ بنُ أحمدَ بنِ حمويه، قالَ هو والكشميهني: أخبرَنا أبو عبدِ اللهِ محمَّدُ بنُ يوسفَ بنِ مطرٍ الفَرَبْريُّ، قالَ: حدثنا الإمامُ أبو عبدِ اللهِ محمَّدُ بنُ إسماعيلَ البُخاريُّ.والثَّاني: الشيخُ الإمامُ العالم المحدث الكبير تقيُّ الدِّينِ محمَّدُ بنُ معينِ الدِّينِ محمَّدِ بنِ زينِ الدِّينِ بنِ عبدِ الرَّحمنِ بنِ حيدرةَ بنِ عمرَ بنِ محمَّدِ الدجويُّ المصريُّ الشَّافعيُّ -رحِمَةُ اللهِ عليه رحمة واسعة - فسمعتُه عليه مِنْ أوَّلِه إلى آخِرِه في مجالسَ متعددةٍ، آخرُها آخرُ شهرِ رمضانَ المعظَّمِ قَدْره منْ سنةِ خمسٍ وثمانمائةٍ بالقاهرةِ، بقراءةِ الشَّيخِ الإمام القاضي شهابِ الدِّين أحمدَ بنِ محمَّدٍ الشهيرِ بابنِ التقيِّ المالكيِّ، بحقِّ قرائته جميع الكتابِ على الشَّيخيْنِ المسنديْنِ زينِ الدِّينِ أبي القاسمِ عبدِ الرَّحمنِ بنِ الشيخِ أبي الحسنِ عليِّ بنِ محمَّدِ بنِ هارونَ الثَّعلبيِّ، وصلاحِ الدِّينِ خليلِ بنِ طرنطاي بنِ عبدِ اللهِ الزينيِّ العادليِّ، بسماعِ الأوَّلِ على والدِه وعلى أبي الحسنِ عليِّ بنِ عبدِ الغنيِّ بنِ محمَّدِ بنِ أبي القاسمِ بنِ تيميةَ، بسماعِ والدِه مِنْ أبي عبدِ اللهِ الحسينِ بن [أبي] الزبيديِّ في الرابعةِ، وبسماع ابنِ تيميةَ مِنْ أبي الحسنِ عليِّ بنِ أبي بكرِ بنِ روزبةَ القلانسيِّ بسماعِهما مِنْ أبي الوقتِ، وبسماعِ الأوَّلِ أيضًا على أبي عبدِ اللهِ محمَّدِ بنِ مكيِّ بنِ أبي الذكرِ الصَّقليِّ، بسماعِ ابن أبي الذكرِ من ابنِ الزبيديِّ (ح). وبسماعِ والدِه أيضًا في الرابعةِ منَ الإمامِ الحافظِ أبي عمرٍو عثمانَ بنِ عبدِ الرَّحمنِ بنِ صلاحٍ، قالَ: أخبرنا منصورُ بنُ عبدِ المنعمِ الفراويُّ، قالَ: أخبرنا المشايخُ الأربعةُ أبو المعالي محمَّدُ بنُ إسماعيلَ الفارسيُّ، وأبو بكرٍ وجيهُ بنُ طاهرٍ الشحاميُّ، وأبو محمَّدٍ عبدُ الوهَّابِ بنِ شاه الشاذياخيُّ، وأبو عبدِ اللهِ محمَّدُ بنُ الفضلِ الفراويُّ سماعًا وإجازةً. قالَ الفارسيُّ ومحمدُ بنُ الفضلِ: أخبرنا سعيدُ بنُ أبي سعيدٍ العيارُ، قالَ: أخبرنا أبو عليٍّ محمَّدُ بنُ عمرَ بنِ شبويه، وقالَ الشحاميُّ والشاذياخيُّ ومحمدُ بنُ الفضلِ الفراويُّ: أخبرنا أبو سهلٍ محمَّدُ بنُ أحمدَ بنِ عبدِ اللهِ الحفصيُّ، قالَ: أخبرنا أبو الهيثمِ محمَّدُ بنُ مكيِّ بنِ محمَّدٍ الكشميهنيُّ بسماعِه وسماعِ ابنِ شبويه منَ الفَرَبْريِّ، حدثنا الإمامُ البُخاريُّ-رحِمَهُ اللهُ-(ح). وبسماعِ الثَّاني -وهوَ خليلٌ الطرنطايُّ- مِنْ أبي العبَّاسِ أحمدَ بنِ أبي طالبٍ نعمةِ بنِ حسنِ عليِّ بنِ بيان الصَّالحيِّ ابن الشحنةِ الحجارِ، وأمِّ محمَّدٍ وزيرةِ ابنةِ عمرَ بنِ أسعدَ بنِ المنجا، قال: أخبرنا ابن الزبيديِّ، قالَ: أخبرنا أبو الوَقْتِ عبدُ الأوَّلِ [السجزيُّ]، قالَ: أخبرنا جمالُ الإسلامِ أبو الحسنِ عبدُ الرَّحمنِ بنُ محمَّدِ بنِ المظفرِ الداوديُّ، قالَ: أخبرنا أبو محمَّدٍ عبدُ اللهِ بنُ أحمدَ بنِ حمويه، قالَ: أخبرنا أبو عبدِ الله محمَّدُ بنُ يوسفَ بنِ مطرٍ الفَرَبْريُّ، قالَ: حدثنا الإمامُ البُخاريُّ -رَحِمَهُ اللهُ-».
قرن الفراغ من النسخ هجريا العاشر
قيمة النسخة نسخة جيدة مقابله.
الموضوع الرئيسي العلوم الدينية-الحديث وعلومه-خدمة الأمة على صحيح الإمام البخاري-شروح وحواشي وتعليقات ونكات علي صحيح البخاري
موضوع آخر العلوم الدينية
الحديث وعلومه
شروح الحديث
شروح صحيح البخاري
كلمات مفتاحية شروح وحواشي وتعليقات ونكات علي صحيح البخاري
عدد الأوراق 301
رقم الجزء الجزء الأول
نوع الخط نسخ معتاد
وصف الخط جيد
النص المصاحب كما ورد (النص الأول) 
تشرّف بمطالعته بعد استكتاب نقصانه العبد الفقير أبو اليمن عبد الله راجيا بمنه وإحسانه سبحانه وتعالى،(ح م هـ) ثم إنه بعد ما تعلق نظري حيث أردت أن أجري يراعة [القاني] على ما لابد من تفسير الحديث الشريف النبوي كما هو دأبي من كل فن وقع عليه مطالعتي لكن تغفلت في كتابه حيث لم يسنح في خلدي كلام ذوي الآراء كل كاتب جاهل سيما من حمقه لا يعرف كوعد من [بوعده] لأنه لم يوجد من كل الأوراق التي كتبها بل ... سطر من سطورها ليس فيه غلط فبالضرورة بادرت تصحيح غلطها حسب الإمكان وبعد برهة من الزمان شرعت من أول البخاري قراءة وتداولا فلما وقع درسي ... في أول صحيفة الناقص من الكتاب وجدتها أغلط من كتابة الجاهل إلى آخر السواد الذي سودها بحيث لم يتيسر تصحيح ورق واحد في اليوم والليل فاكتفيت بإجراء يراعتي ليتميز متن الحديث من شرحه.
النص المصاحب مفصل (النص الأول) 
أبو اليمن عبد الله (المطالع)
نوع النص (النص الأول) مطالعة
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص الأول) 4
حالة السماع (النص الأول) أصلي
ترتيب السماع في الورقة (النص الأول) الوحيد.
ترتيب السماع في المخطوط (النص الأول) الوحيد.
النص المصاحب كما ورد (الأول) 
وقف هذا الكتاب الحاجّ محمود الكاتب بجامع مهرماه سلطان في الاسكدار ملحقا بكتب الحاجّ يوسف في الجامع المذكور
النص المصاحب مفصل (الأول) 
محمود (واقف)
نوع النص (الأول) وقف
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (الأول) 3
مكان النص المصاحب القديم (الأول) جامع مهرماه سلطان في الإسكدار
مكان النص المصاحب الحالي (الدولة) (الأول) تركيا
مكان النص المصاحب الحالي (المدينة) (الأول) اسكودار
خوارج النص عامة 
وقفٌ: خاتمُ وقفٍ نصُّه: وقفَ هذا الكتابَ الحاجُّ محمودٌ الكاتبُ بجامع مهرماه سلطان في الإسكدار ملحقًا بكتبِ الحاجِّ يوسفَ في الجامعِ المذكورِ. #خاتمُ تملُّكٍ حديثٌ لمكتبةِ: «يوسف أغا». #تشَرَّفَ بمطالعتِه بعدَ استكتابِ نقصانِه العبد الفقير أبو اليمنِ عبدُ اللهِ راجيًا بمنه وإحسانه سبحانه وتعالى،(ح م هـ) ثم إنه بعد ما تعلق نظري حيث أردت أن أجري يراعة [القاني] على ما لابد من تفسير الحديث الشريف النبوي كما هو دأبي من كل فن وقع عليه مطالعتي لكن تغفلت في كتابه حيث لم يسنح في خلدي كلام ذوي الآراء كل كاتب جاهل سيما من حمقه لا يعرف كوعد من [بوعده] لأنه لم يوجد من كل الأوراق التي كتبها بل ... سطر من سطورها ليس فيه غلط فبالضرورة بادرت تصحيح غلطها حسب الإمكان وبعد برهة من الزمان شرعت من أول البخاري قراءة وتداولًا فلما وقع درسي ... في أول صحيفة الناقص من الكتاب وجدتها أغلط من كتابة الجاهل إلى آخر السواد الذي سودها بحيث لم يتيسر تصحيح ورق واحد في اليوم والليل فاكتفيت بإجراء يراعتي ليتميز متن الحديث من شرحه.#بها حواشٍ وتعليقاتٌ في الهامشِ، كُتبتْ المطالبُ على الحاشيةِ.#بها تصحيحاتٌ في الهامشِ.#بها مقابلةٌ بدلالةِ فُروقِ النُّسخِ عليها.
الملفات فى هذ العنصر :
الملف الوصف الحجمالصيغة
0090_00576_00_118_36349.PDF166.75 MBAdobe PDFصورة مصغرة للعنصر
عرض / فتح