الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه


محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَرْدِزْبَه، الجعفي، أبو عبد اللّه، البخاري، الإمام الفقيه المحدث المفسر أمير المؤمنين في الحديث

مكان المكتبة الرئيسية (الدولة) تركيا
مكان المكتبة الرئيسية (المدينة) استانبول
اسم المكتبة الرئيسية السليمانية
شكل النسخه مخطوط أصلي
مكان المكتبة الفرعية (الدولة) تركيا
مكان المكتبة الفرعية (المدينة) استانبول
اسم المكتبة الفرعية يازما باغشلار
رقم الحفظ بالمكتبة الفرعية 611
بيان النسخة مفردة
العنوان الرئيسي الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه
عناوين اخرى صحيح البخاري
العنوان بلغة اخري el-CAMİU's-SAHİH
لغة المخطوط العربية
توثيق المؤلف والعنوان وفيات الأعيان ح 1 ص 425 تاريخ بغداد ح 2 ص 4 تهذيب الأسماء واللغات ح 1 ص 67 هدى الساري ح 2 ص 193، الطبقات الكبرى ح 2 ص 2 21 الرسالة المستطرفة ص 10 هدية العارفين ح 2 ص 16، كشف الظنون ح 1 ص 541 شذرات الذهب ح 2 ص 134 تذكرة الحفاظ ح 2 ص 555 مرآة الجنان ح 2 ص 167 التهذيب لابن حجر ح 9 ص 47. الفهرست لابن النديم ص 235 بستان المحدثين لشاه عبد العزيز ص 100
توثيق العنوان الأعلام 6/34 - كشف الظنون 1/541 - معجم المؤلفين 9/52 - هدية العارفين 2/16
المؤلف الرئيسي محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَرْدِزْبَه، الجعفي، أبو عبد اللّه، البخاري، الإمام الفقيه المحدث المفسر أمير المؤمنين في الحديث
اسماء اخرى للمؤلف البخاري، محمد بن إسماعيل
سنة مولد المؤلف هجريا 194
قرن مولد المؤلف هجريا الثاني
سنة وفاة المؤلف هجريا 256
قرن وفاة المؤلف هجريا الثالث
سنة الفراغ من تأليف الكتاب هجريا 252
قرن الفراغ من تأليف الكتاب هجريا الثالث
مكان التأليف (الدولة) أوزبكستان
مكان التأليف (المدينة) بخارى
تبصرة بيانات التأليف كان آخر إملاء من الإمام البخاري لصحيحه ببخارى سنة 252 هـ، والإملاء الذي قبله بفربر سنة 248 هـ، وبما أن إملاءه الأخير يعد إبرازةً أخيرة للكتاب فقد اعتمدناه سنة تأليف له، وأشار بعض الباحثين أن سنة تأليفه للكتاب هي سنة 232 هـ.
أول النسخة باب هجرة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة.
آخر النسخة باب ما ذبح على النصب والأصنام.
اسم الناسخ محمد بن مصطفى بن خجا بن أسد المقري الحنفي.
قرن الفراغ من النسخ هجريا التاسع
قيمة النسخة نسخة جيدة مقابله.
تبصرة بيانات النسخ تاريخ وفاة الناسخ: حي 877هـ.
الموضوع الرئيسي العلوم الدينية-الحديث وعلومه-خدمة الأمة على صحيح الإمام البخاري-روايات الجامع الصحيح ونسخه
موضوع آخر العلوم الدينية
الحديث وعلومه
مصادر الحديث ومتونه الجامعة للروايات
الجوامع والصحاح
كلمات مفتاحية روايات الجامع الصحيح ونسخه
عدد الأوراق 289
رقم الجزء الجزء الثالث
نوع الخط نسخ معتاد
وصف الخط جيد
النص المصاحب كما ورد (النص الأول) 
الحمدُ للهِ الَّذي هدَانا ووفقَنَا ومَنَّ علينا قراءةَ «صحيحِ البُخاريِّ»، وبعد: فقدْ قرأَ على العبدِ الفقيرِ مَنَّ اللهُ عليه الشيخُ الإمامُ العالمُ الفاضلُ [الفقيه] بركةُ المسلمينَ، أبو عبدِ اللهِ محمَّدُ بنُ المرحومِ الزينيِّ مصطفى بنِ خجا الحلبيّ الحنفيّ، أبقاه اللهُ تعالى جميعَ «صحيحِ البُخاريِّ» مِنْ أوَّلِه إلى آخِرِه في مجالسَ آخرُها يومَ الإثنيْنِ سابع عشرينَ صفرِ الخيرِ منْ سنةِ تسعٍ وسبعينَ [وسبعمائة] بمسجدِ الرماحين داخلَ دمشقَ المحروسةِ، وكتبَه: محمَّدُ بنُ إسماعيلَ القرويُّ.
النص المصاحب مفصل (النص الأول) 
أبو عبد الله محمد بن الزيني مصطفى بن خجا الحلبي الحنفي (القارئ)
محمد بن إسماعيل القروي. (المقروء عليه)
محمد بن إسماعيل القروي. (كاتب القراءة)
نوع النص (النص الأول) قراءة
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص الأول) 270
نص تاريخ السماع كما ورد (النص الأول) يوم الإثنين سابع عشرين صفر الخير من سنة تسع وسبعين وسبعمائة
تاريخ السماع سنة فقط (النص الأول) 779
قرن السماع (النص الأول) الثامن.
حالة السماع (النص الأول) أصلي
مكان السماع (النص الأول) بمسجد الرماحين داخل دمشق المحروسة
الجزء(القدر)المسموع من الكتاب (النص الأول) جميع «صحيح البخاري» من أوله إلى آخره
ترتيب السماع في الورقة (النص الأول) الوحيد.
ترتيب السماع في المخطوط (النص الأول) الأول.
النص المصاحب كما ورد (النص الثاني) 
سماع منقول ما صورتُه:الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، وجدتُ في آخرِ الجزءِ الَّذي كُتِبَ منه هذا الجزءُ المباركُ ما دلَّ على صحَّةِ النُّسخةِ الَّتي كُتب منها، وأجتهدُ في تصحيحِها وتصحيحِ الرموزِ الَّتي بها، وبحضورِ منْ قرأتُ منْ السَّادَةِ العلماءِ والمشايخِ رحمَهُم اللهُ تعالى ما صورتُه.الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ.بلغَ هذا الجزءَ وهوَ الثَّالث منْ «صحيحِ البُخاريِّ» -رحِمَهُ اللهُ تعالى- مقابلةً وتصحيحًا بنسخةِ الشيخِ الإمامِ العالمِ العلَّامةِ الحافظِ شرفِ الدِّينِ أبي الحسينِ اليونينيِّ -تغمَّدَه اللهُ برحمتِه- الَّتي مستقرها بمدرسةِ ابن انبغا آص بسويقة العزي -رحِمَ اللهُ واقفها ونوَّرَ ضريحَه- لمَّا توجهتُ إلى القاهرةِ المحروسةِ بسببِ قراءةِ «البُخاريِّ» بينَ يدي المقامِ الشَّريفِ، وبينَ يدي مولانا وسيدِنا قاضي القضاةِ شيخِ الإسلامِ جلالِ الدِّينِ بنِ شيخ الإسلامِ الشيخِ الإمامِ العالمِ العلَّامةِ سراجِ الدِّينِ أبي حفصٍ عمرَ البلقينيِّ، بحضورِ السَّادَةِ القضاةِ وبعضِ نوَّابِهم وما معهم منَ العلماءِ والفقهاءِ كرمَهم اللهُ تعالى، وذلك في شهورِ سنةِ خمسَ عشرةَ وثمانمائةٍ، واجتهدتُ في تحصيلِها، ولم أجدْها بمستقرِّها بالمدرسةِ المذكورةِ، ثُمَّ إنَّني فحصتُ عنها فوجدتُ كلَّ جزءٍ منها عند أميرٍ من بعضِ الأمراءِ، ثُمَّ إنَّ اللهَ -تباركَ وتعالى- يسَّرَ عليَّ بتحصيلِها مِمَّن هي عنده، وذكرَ لي ناظرُ المدرسة أنَّ لها مدةَ خمسةَ عَشَر سنةً غائبةٌ عنِ المدرسةِ، ثُمَّ إنِّي وجدتُها منَ الصَّحةِ والكتابةِ وتحريرِ الضَّبطِ والرموزِ ممَّا لَا يعبَّرُ عنه لَا سيَّما بقراءتِها ومقابلتِها بينَ يدي شيخِ الإسلامِ جمالِ الدِّينِ بنِ مالكٍ -تغمَّده اللهُ برحمتِه- بالنسخِ المنسوبةِ إلى الحفَّاظِ، ووجدتُ عليها سماعاتٌ كثيرةٌ؛ منها: لما توجَّه الحجارُ ووزيرُه إلى القاهرةِ كانَ السَّماع عليها في هذه النُّسخةِ المباركةِ بقراءةِ أبي حيَّان وقاضي القضاةِ تقيِّ الدِّينِ السبكيِّ وغيرِهما بمدرسةِ المنصوريةِ، واجتهدتُ في مقابلةِ نسختي هذه عليها، فصحَّت حسبَ الطاقةِ والإمكانِ إلَّا ما زاغ عنه البصرُ، حتى إنَّني أعطيتُ لبعضِ إخواني في اللهِ تعالى بعضَ الأجزاءِ على أن يساعدَني فيها، ثُمَّ إنَّني لم تطبْ نفسي لمقابلتِه، وقابلتُ الَّذي قابلَه ثانيًا، فصحَّتْ بحمدِ اللهِ تعالى، وما كانَ فيها من زياداتٍ على نسختي كتبتُه، وما كانَ في نسختي من نقصٍ ورموزٍ وغيرِه حرَّرتُه وكتبتُه بحسبِ الطاقةِ والإمكانِ، وصارَتْ نسختي هذه بحمدِ الله تعالى أُمَّا يُقتدى بها، وذلك في مجالسَ أوَّلهُا يومٌ منَ العشرِ الأُوَلِ منْ شعبانَ سنة خمسَ عشرةَ وثمانمائةٍ، وآخرُها يومُ عرفة الشَّريفُ منَ السنةِ المذكورةِ. قالَ ذلك وكتبَه مالكُها منْ فضلِ اللهِ تعالى: محمَّدُ بنُ عبدِ اللهِ الحجاويُّ الحنبليُّ حامدًا للهِ على ذلكَ، ومصليًّا على رسولِه محمَّدٍ، وآلِه وصحبِه وسلَّم تسليمًا كثيرًا.وحسبُنا اللهُ ونِعْمَ الوكيلُ، وكتبت على آخرِ الجزءِ الرابعِ ما شاهدتُه بخطِّ شيخِ الإسلامِ ابنِ مالكٍ وما شاهدتُه بخطِّ الحافظِ اليونينيِّ تغمَّدَهما اللهُ تعالى برحمتِه.وعندَ فراغِه منْ قرائته ومقابلته فليعلمْ ذلكَ.هذا ما وجدَهُ كاتبُ هذه النُّسخةِ فنقَلَه؛ ليُعلمَ صحةُ النسخِ المنقولِ منها، فيعتمد على ما فيها إنْ شاءَ اللهُ تعالى.
النص المصاحب مفصل (النص الثاني) 
محمد بن عبد الله الحجاوي (المقابل)
محمد بن عبد الله الحجاوي (كاتب المقابلة)
نوع النص (النص الثاني) مقابلة
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص الثاني) 270
نص تاريخ السماع كما ورد (النص الثاني) وذلك في مجالس أولها يوم من العشر الأول من شعبان سنة خمس عشرة وثمانمائة وآخرها يوم عرفة الشريف من السنة المذكورة
تاريخ السماع سنة فقط (النص الثاني) 815
قرن السماع (النص الثاني) التاسع.
حالة السماع (النص الثاني) منقول
مكان السماع (النص الثاني) القاهرة
الجزء(القدر)المسموع من الكتاب (النص الثاني) جميع الكتاب
ترتيب السماع في الورقة (النص الثاني) الأول.
ترتيب السماع في المخطوط (النص الثاني) الثاني.
النص المصاحب كما ورد (النص الثالث) 
سماع منقول ما صورتُه:الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، وجدتُ في آخرِ الجزءِ الَّذي كُتِبَ منه هذا الجزءُ المباركُ ما دلَّ على صحَّةِ النُّسخةِ الَّتي كُتب منها، وأجتهدُ في تصحيحِها وتصحيحِ الرموزِ الَّتي بها، وبحضورِ منْ قرأتُ منْ السَّادَةِ العلماءِ والمشايخِ رحمَهُم اللهُ تعالى ما صورتُه.الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ.بلغَ هذا الجزءَ وهوَ الثَّالث منْ «صحيحِ البُخاريِّ» -رحِمَهُ اللهُ تعالى- مقابلةً وتصحيحًا بنسخةِ الشيخِ الإمامِ العالمِ العلَّامةِ الحافظِ شرفِ الدِّينِ أبي الحسينِ اليونينيِّ -تغمَّدَه اللهُ برحمتِه- الَّتي مستقرها بمدرسةِ ابن انبغا آص بسويقة العزي -رحِمَ اللهُ واقفها ونوَّرَ ضريحَه- لمَّا توجهتُ إلى القاهرةِ المحروسةِ بسببِ قراءةِ «البُخاريِّ» بينَ يدي المقامِ الشَّريفِ، وبينَ يدي مولانا وسيدِنا قاضي القضاةِ شيخِ الإسلامِ جلالِ الدِّينِ بنِ شيخ الإسلامِ الشيخِ الإمامِ العالمِ العلَّامةِ سراجِ الدِّينِ أبي حفصٍ عمرَ البلقينيِّ، بحضورِ السَّادَةِ القضاةِ وبعضِ نوَّابِهم وما معهم منَ العلماءِ والفقهاءِ كرمَهم اللهُ تعالى، وذلك في شهورِ سنةِ خمسَ عشرةَ وثمانمائةٍ، واجتهدتُ في تحصيلِها، ولم أجدْها بمستقرِّها بالمدرسةِ المذكورةِ، ثُمَّ إنَّني فحصتُ عنها فوجدتُ كلَّ جزءٍ منها عند أميرٍ من بعضِ الأمراءِ، ثُمَّ إنَّ اللهَ -تباركَ وتعالى- يسَّرَ عليَّ بتحصيلِها مِمَّن هي عنده، وذكرَ لي ناظرُ المدرسة أنَّ لها مدةَ خمسةَ عَشَر سنةً غائبةٌ عنِ المدرسةِ، ثُمَّ إنِّي وجدتُها منَ الصَّحةِ والكتابةِ وتحريرِ الضَّبطِ والرموزِ ممَّا لَا يعبَّرُ عنه لَا سيَّما بقراءتِها ومقابلتِها بينَ يدي شيخِ الإسلامِ جمالِ الدِّينِ بنِ مالكٍ -تغمَّده اللهُ برحمتِه- بالنسخِ المنسوبةِ إلى الحفَّاظِ، ووجدتُ عليها سماعاتٌ كثيرةٌ؛ منها: لما توجَّه الحجارُ ووزيرُه إلى القاهرةِ كانَ السَّماع عليها في هذه النُّسخةِ المباركةِ بقراءةِ أبي حيَّان وقاضي القضاةِ تقيِّ الدِّينِ السبكيِّ وغيرِهما بمدرسةِ المنصوريةِ، واجتهدتُ في مقابلةِ نسختي هذه عليها، فصحَّت حسبَ الطاقةِ والإمكانِ إلَّا ما زاغ عنه البصرُ، حتى إنَّني أعطيتُ لبعضِ إخواني في اللهِ تعالى بعضَ الأجزاءِ على أن يساعدَني فيها، ثُمَّ إنَّني لم تطبْ نفسي لمقابلتِه، وقابلتُ الَّذي قابلَه ثانيًا، فصحَّتْ بحمدِ اللهِ تعالى، وما كانَ فيها من زياداتٍ على نسختي كتبتُه، وما كانَ في نسختي من نقصٍ ورموزٍ وغيرِه حرَّرتُه وكتبتُه بحسبِ الطاقةِ والإمكانِ، وصارَتْ نسختي هذه بحمدِ الله تعالى أُمَّا يُقتدى بها، وذلك في مجالسَ أوَّلهُا يومٌ منَ العشرِ الأُوَلِ منْ شعبانَ سنة خمسَ عشرةَ وثمانمائةٍ، وآخرُها يومُ عرفة الشَّريفُ منَ السنةِ المذكورةِ. قالَ ذلك وكتبَه مالكُها منْ فضلِ اللهِ تعالى: محمَّدُ بنُ عبدِ اللهِ الحجاويُّ الحنبليُّ حامدًا للهِ على ذلكَ، ومصليًّا على رسولِه محمَّدٍ، وآلِه وصحبِه وسلَّم تسليمًا كثيرًا.وحسبُنا اللهُ ونِعْمَ الوكيلُ، وكتبت على آخرِ الجزءِ الرابعِ ما شاهدتُه بخطِّ شيخِ الإسلامِ ابنِ مالكٍ وما شاهدتُه بخطِّ الحافظِ اليونينيِّ تغمَّدَهما اللهُ تعالى برحمتِه.وعندَ فراغِه منْ قرائته ومقابلته فليعلمْ ذلكَ.هذا ما وجدَهُ كاتبُ هذه النُّسخةِ فنقَلَه؛ ليُعلمَ صحةُ النسخِ المنقولِ منها، فيعتمد على ما فيها إنْ شاءَ اللهُ تعالى.
النص المصاحب مفصل (النص الثالث) 
محمد بن عبد الله الحجاوي (القارئ)
محمد بن عبد الله الحجاوي (كاتب القراءة)
سراج الدين أبي حفص عمر البلقيني (المقروء عليه)
جمال الدين بن مالك (المقروء عليه)
نوع النص (النص الثالث) قراءة
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص الثالث) 270
نص تاريخ السماع كما ورد (النص الثالث) وذلك في شهور سنة خمس عشرة وثمانمائة،
تاريخ السماع سنة فقط (النص الثالث) 815
قرن السماع (النص الثالث) التاسع.
حالة السماع (النص الثالث) منقول
مكان السماع (النص الثالث) القاهرة
الجزء(القدر)المسموع من الكتاب (النص الثالث) جميع الكتاب
ترتيب السماع في الورقة (النص الثالث) الثاني.
ترتيب السماع في المخطوط (النص الثالث) الثاني.
النص المصاحب كما ورد (النص الرابع) 
سماع منقول ما صورتُه:الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، وجدتُ في آخرِ الجزءِ الَّذي كُتِبَ منه هذا الجزءُ المباركُ ما دلَّ على صحَّةِ النُّسخةِ الَّتي كُتب منها، وأجتهدُ في تصحيحِها وتصحيحِ الرموزِ الَّتي بها، وبحضورِ منْ قرأتُ منْ السَّادَةِ العلماءِ والمشايخِ رحمَهُم اللهُ تعالى ما صورتُه.الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ.بلغَ هذا الجزءَ وهوَ الثَّالث منْ «صحيحِ البُخاريِّ» -رحِمَهُ اللهُ تعالى- مقابلةً وتصحيحًا بنسخةِ الشيخِ الإمامِ العالمِ العلَّامةِ الحافظِ شرفِ الدِّينِ أبي الحسينِ اليونينيِّ -تغمَّدَه اللهُ برحمتِه- الَّتي مستقرها بمدرسةِ ابن انبغا آص بسويقة العزي -رحِمَ اللهُ واقفها ونوَّرَ ضريحَه- لمَّا توجهتُ إلى القاهرةِ المحروسةِ بسببِ قراءةِ «البُخاريِّ» بينَ يدي المقامِ الشَّريفِ، وبينَ يدي مولانا وسيدِنا قاضي القضاةِ شيخِ الإسلامِ جلالِ الدِّينِ بنِ شيخ الإسلامِ الشيخِ الإمامِ العالمِ العلَّامةِ سراجِ الدِّينِ أبي حفصٍ عمرَ البلقينيِّ، بحضورِ السَّادَةِ القضاةِ وبعضِ نوَّابِهم وما معهم منَ العلماءِ والفقهاءِ كرمَهم اللهُ تعالى، وذلك في شهورِ سنةِ خمسَ عشرةَ وثمانمائةٍ، واجتهدتُ في تحصيلِها، ولم أجدْها بمستقرِّها بالمدرسةِ المذكورةِ، ثُمَّ إنَّني فحصتُ عنها فوجدتُ كلَّ جزءٍ منها عند أميرٍ من بعضِ الأمراءِ، ثُمَّ إنَّ اللهَ -تباركَ وتعالى- يسَّرَ عليَّ بتحصيلِها مِمَّن هي عنده، وذكرَ لي ناظرُ المدرسة أنَّ لها مدةَ خمسةَ عَشَر سنةً غائبةٌ عنِ المدرسةِ، ثُمَّ إنِّي وجدتُها منَ الصَّحةِ والكتابةِ وتحريرِ الضَّبطِ والرموزِ ممَّا لَا يعبَّرُ عنه لَا سيَّما بقراءتِها ومقابلتِها بينَ يدي شيخِ الإسلامِ جمالِ الدِّينِ بنِ مالكٍ -تغمَّده اللهُ برحمتِه- بالنسخِ المنسوبةِ إلى الحفَّاظِ، ووجدتُ عليها سماعاتٌ كثيرةٌ؛ منها: لما توجَّه الحجارُ ووزيرُه إلى القاهرةِ كانَ السَّماع عليها في هذه النُّسخةِ المباركةِ بقراءةِ أبي حيَّان وقاضي القضاةِ تقيِّ الدِّينِ السبكيِّ وغيرِهما بمدرسةِ المنصوريةِ، واجتهدتُ في مقابلةِ نسختي هذه عليها، فصحَّت حسبَ الطاقةِ والإمكانِ إلَّا ما زاغ عنه البصرُ، حتى إنَّني أعطيتُ لبعضِ إخواني في اللهِ تعالى بعضَ الأجزاءِ على أن يساعدَني فيها، ثُمَّ إنَّني لم تطبْ نفسي لمقابلتِه، وقابلتُ الَّذي قابلَه ثانيًا، فصحَّتْ بحمدِ اللهِ تعالى، وما كانَ فيها من زياداتٍ على نسختي كتبتُه، وما كانَ في نسختي من نقصٍ ورموزٍ وغيرِه حرَّرتُه وكتبتُه بحسبِ الطاقةِ والإمكانِ، وصارَتْ نسختي هذه بحمدِ الله تعالى أُمَّا يُقتدى بها، وذلك في مجالسَ أوَّلهُا يومٌ منَ العشرِ الأُوَلِ منْ شعبانَ سنة خمسَ عشرةَ وثمانمائةٍ، وآخرُها يومُ عرفة الشَّريفُ منَ السنةِ المذكورةِ. قالَ ذلك وكتبَه مالكُها منْ فضلِ اللهِ تعالى: محمَّدُ بنُ عبدِ اللهِ الحجاويُّ الحنبليُّ حامدًا للهِ على ذلكَ، ومصليًّا على رسولِه محمَّدٍ، وآلِه وصحبِه وسلَّم تسليمًا كثيرًا.وحسبُنا اللهُ ونِعْمَ الوكيلُ، وكتبت على آخرِ الجزءِ الرابعِ ما شاهدتُه بخطِّ شيخِ الإسلامِ ابنِ مالكٍ وما شاهدتُه بخطِّ الحافظِ اليونينيِّ تغمَّدَهما اللهُ تعالى برحمتِه.وعندَ فراغِه منْ قرائته ومقابلته فليعلمْ ذلكَ.هذا ما وجدَهُ كاتبُ هذه النُّسخةِ فنقَلَه؛ ليُعلمَ صحةُ النسخِ المنقولِ منها، فيعتمد على ما فيها إنْ شاءَ اللهُ تعالى.
النص المصاحب مفصل (النص الرابع) 
الحجار (المسمع)
وزيرة (المسمع)
أبو حيان (القارئ)
تقي الدين السبكي (القارئ)
نوع النص (النص الرابع) سماع
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص الرابع) 270
حالة السماع (النص الرابع) منقول
مكان السماع (النص الرابع) القاهرة
الجزء(القدر)المسموع من الكتاب (النص الرابع) جميع الكتاب
ترتيب السماع في الورقة (النص الرابع) الرابع.
ترتيب السماع في المخطوط (النص الرابع) الثاني.
النص المصاحب كما ورد (الأول) 
خاتمٌ مكتوبٌ فيه: من كُتبِ الفقيرِ محمَّدٍ السَّيدِ عاكفٍ.
النص المصاحب مفصل (الأول) 
محمد السيد عاكف (مالك)
نوع النص (الأول) تملك
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (الأول) 2
خوارج النص عامة 
كُتِبَ بجوارِ حرد المتنِ في الهامشِ: «بلغَ مقابلةً وقراءةً وتصحيحًا على أصلِه، فصحَّ بحسب الإمكانِ، وباللهِ المستعانُ».#الحمد لله رب العالمين: بلغَ هذا الجزءَ مِنْ أوَّلِه إلى آخِرِه مقابلةً وتصحيحًا على أصلِه، فصحَّ بحسبِ الإمكانِ، وباللهِ المستعانُ.#الحمدُ للهِ الَّذي هدَانا ووفقَنَا ومَنَّ علينا قراءةَ «صحيحِ البُخاريِّ»، وبعد: فقدْ قرأَ على العبدِ الفقيرِ مَنَّ اللهُ عليه الشيخُ الإمامُ العالمُ الفاضلُ [الفقيه] بركةُ المسلمينَ، أبو عبدِ اللهِ محمَّدُ بنُ المرحومِ الزينيِّ مصطفى بنِ خجا الحلبيّ الحنفيّ، أبقاه اللهُ تعالى جميعَ «صحيحِ البُخاريِّ» مِنْ أوَّلِه إلى آخِرِه في مجالسَ آخرُها يومَ الإثنيْنِ سابع عشرينَ صفرِ الخيرِ منْ سنةِ تسعٍ وسبعينَ [وسبعمائة] بمسجدِ الرماحين داخلَ دمشقَ المحروسةِ، وكتبَه: محمَّدُ بنُ إسماعيلَ القرويُّ.#خاتمٌ مكتوبٌ فيه: من كُتبِ الفقيرِ محمَّدٍ السَّيدِ عاكفٍ.#سماع منقول ما صورتُه:الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، وجدتُ في آخرِ الجزءِ الَّذي كُتِبَ منه هذا الجزءُ المباركُ ما دلَّ على صحَّةِ النُّسخةِ الَّتي كُتب منها، وأجتهدُ في تصحيحِها وتصحيحِ الرموزِ الَّتي بها، وبحضورِ منْ قرأتُ منْ السَّادَةِ العلماءِ والمشايخِ رحمَهُم اللهُ تعالى ما صورتُه.الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ.بلغَ هذا الجزءَ وهوَ الثَّالث منْ «صحيحِ البُخاريِّ» -رحِمَهُ اللهُ تعالى- مقابلةً وتصحيحًا بنسخةِ الشيخِ الإمامِ العالمِ العلَّامةِ الحافظِ شرفِ الدِّينِ أبي الحسينِ اليونينيِّ -تغمَّدَه اللهُ برحمتِه- الَّتي مستقرها بمدرسةِ ابن انبغا آص بسويقة العزي -رحِمَ اللهُ واقفها ونوَّرَ ضريحَه- لمَّا توجهتُ إلى القاهرةِ المحروسةِ بسببِ قراءةِ «البُخاريِّ» بينَ يدي المقامِ الشَّريفِ، وبينَ يدي مولانا وسيدِنا قاضي القضاةِ شيخِ الإسلامِ جلالِ الدِّينِ بنِ شيخ الإسلامِ الشيخِ الإمامِ العالمِ العلَّامةِ سراجِ الدِّينِ أبي حفصٍ عمرَ البلقينيِّ، بحضورِ السَّادَةِ القضاةِ وبعضِ نوَّابِهم وما معهم منَ العلماءِ والفقهاءِ كرمَهم اللهُ تعالى، وذلك في شهورِ سنةِ خمسَ عشرةَ وثمانمائةٍ، واجتهدتُ في تحصيلِها، ولم أجدْها بمستقرِّها بالمدرسةِ المذكورةِ، ثُمَّ إنَّني فحصتُ عنها فوجدتُ كلَّ جزءٍ منها عند أميرٍ من بعضِ الأمراءِ، ثُمَّ إنَّ اللهَ -تباركَ وتعالى- يسَّرَ عليَّ بتحصيلِها مِمَّن هي عنده، وذكرَ لي ناظرُ المدرسة أنَّ لها مدةَ خمسةَ عَشَر سنةً غائبةٌ عنِ المدرسةِ، ثُمَّ إنِّي وجدتُها منَ الصَّحةِ والكتابةِ وتحريرِ الضَّبطِ والرموزِ ممَّا لَا يعبَّرُ عنه لَا سيَّما بقراءتِها ومقابلتِها بينَ يدي شيخِ الإسلامِ جمالِ الدِّينِ بنِ مالكٍ -تغمَّده اللهُ برحمتِه- بالنسخِ المنسوبةِ إلى الحفَّاظِ، ووجدتُ عليها سماعاتٌ كثيرةٌ؛ منها: لما توجَّه الحجارُ ووزيرُه إلى القاهرةِ كانَ السَّماع عليها في هذه النُّسخةِ المباركةِ بقراءةِ أبي حيَّان وقاضي القضاةِ تقيِّ الدِّينِ السبكيِّ وغيرِهما بمدرسةِ المنصوريةِ، واجتهدتُ في مقابلةِ نسختي هذه عليها، فصحَّت حسبَ الطاقةِ والإمكانِ إلَّا ما زاغ عنه البصرُ، حتى إنَّني أعطيتُ لبعضِ إخواني في اللهِ تعالى بعضَ الأجزاءِ على أن يساعدَني فيها، ثُمَّ إنَّني لم تطبْ نفسي لمقابلتِه، وقابلتُ الَّذي قابلَه ثانيًا، فصحَّتْ بحمدِ اللهِ تعالى، وما كانَ فيها من زياداتٍ على نسختي كتبتُه، وما كانَ في نسختي من نقصٍ ورموزٍ وغيرِه حرَّرتُه وكتبتُه بحسبِ الطاقةِ والإمكانِ، وصارَتْ نسختي هذه بحمدِ الله تعالى أُمَّا يُقتدى بها، وذلك في مجالسَ أوَّلهُا يومٌ منَ العشرِ الأُوَلِ منْ شعبانَ سنة خمسَ عشرةَ وثمانمائةٍ، وآخرُها يومُ عرفة الشَّريفُ منَ السنةِ المذكورةِ. قالَ ذلك وكتبَه مالكُها منْ فضلِ اللهِ تعالى: محمَّدُ بنُ عبدِ اللهِ الحجاويُّ الحنبليُّ حامدًا للهِ على ذلكَ، ومصليًّا على رسولِه محمَّدٍ، وآلِه وصحبِه وسلَّم تسليمًا كثيرًا.وحسبُنا اللهُ ونِعْمَ الوكيلُ، وكتبت على آخرِ الجزءِ الرابعِ ما شاهدتُه بخطِّ شيخِ الإسلامِ ابنِ مالكٍ وما شاهدتُه بخطِّ الحافظِ اليونينيِّ تغمَّدَهما اللهُ تعالى برحمتِه.وعندَ فراغِه منْ قرائته ومقابلته فليعلمْ ذلكَ.هذا ما وجدَهُ كاتبُ هذه النُّسخةِ فنقَلَه؛ ليُعلمَ صحةُ النسخِ المنقولِ منها، فيعتمد على ما فيها إنْ شاءَ اللهُ تعالى. #تملكات: جاء في نص السماع في آخرها ما نصه: ... قال ذلك وكتبه مالكها من فضل الله تعالى محمد بن عبد الله الحجاوي الحنبلي حامدا لله على ذلك ومصليا على رسوله محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا...#بها تصحيحات بالهامش.
تبصرة عامة وملاحظات 
كتب في آخرها: تم الجزء الثالث من صحيح البخاري ويتلوه في أول الجزء الرابع باب قول النبي صلى الله عليه وسلم فليذبح على اسم الله.
الملفات فى هذ العنصر :
الملف الوصف الحجمالصيغة
0090_00576_00_611_36348.PDF124.2 MBAdobe PDFصورة مصغرة للعنصر
عرض / فتح