الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

كُتِبَ في آخرِه:- الحمدُ للهِ، وسلامٌ على عبادِه الَّذينَ اصطَفَى، أما بعد: فقدْ قرأَ عليَّ هذا المجلَّدَ وهوَ الرابعُ من «صحيحِ البُخاريِّ» صاحبُه الشيخُ الفقيهُ المقرئُ تقيُّ الدِّينِ أبو بكرٍ الحنائيُّ بنُ الشيخِ الفقيهِ الخطيبِ زينِ الدِّينِ أبي حفصٍ عمرَ بنِ الشيخِ الفقيهِ الخطيبِ تقيِّ الدِّينِ أبي بكرٍ في مجالسَ آخرُها يومَ الثَّلاثاءِ ثانيَ عَشَر صفرِ الخيرِ سنة ستينَ وثمانمائةٍ، وسمِعَه جميعَه ولدُه خليلٌ، وسمِعَ المجلسَ الأخيرَ منه وأوَّلُه بابُ: «منْ أرادَ غزوةً فورَّى بغيرِها» ولدُه أحمدُ في الرابعةِ، وقدْ قرأَ عليَّ المجلَّدَ الأوَّلَ والثَّالثَ، وأجزتُ لهم أن يُرووه عنِّي، وأنْ يرووا عنِّي جميعَ ما يجوزُ لي روايتُه بشرطِه، وكتبَه: العبدُ أحمدُ بنُ محمَّدِ بنِ أحمدَ بنِ أبي بكرِ بنِ زيدٍ، لطَفَ اللهُ تعالى به، والحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، وصلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ خاتمِ النبيينَ والمرسلينَ، وعلى آلِه وصحبِه أجمعينَ

تقي الدين أبو بكر الحنائي بن زين الدين أبي حفص عمر بن تقي الدين أبي بكر (القارئ )
خليل (سامع)
أحمد (سامع)
أحمد بن محمد بن أحمد بن أبي بكر بن زيد (المقروء عليه)
أحمد بن محمد بن أحمد بن أبي بكر بن زيد (كاتب القراءة)

كُتِبَ في آخرِه:- الحمدُ للهِ، وسلامٌ على عبادِه الَّذينَ اصطَفَى، أما بعد: فقدْ قرأَ عليَّ هذا المجلَّدَ وهوَ الرابعُ من «صحيحِ البُخاريِّ» صاحبُه الشيخُ الفقيهُ المقرئُ تقيُّ الدِّينِ أبو بكرٍ الحنائيُّ بنُ الشيخِ الفقيهِ الخطيبِ زينِ الدِّينِ أبي حفصٍ عمرَ بنِ الشيخِ الفقيهِ الخطيبِ تقيِّ الدِّينِ أبي بكرٍ في مجالسَ آخرُها يومَ الثَّلاثاءِ ثانيَ عَشَر صفرِ الخيرِ سنة ستينَ وثمانمائةٍ، وسمِعَه جميعَه ولدُه خليلٌ، وسمِعَ المجلسَ الأخيرَ منه وأوَّلُه بابُ: «منْ أرادَ غزوةً فورَّى بغيرِها» ولدُه أحمدُ في الرابعةِ، وقدْ قرأَ عليَّ المجلَّدَ الأوَّلَ والثَّالثَ، وأجزتُ لهم أن يُرووه عنِّي، وأنْ يرووا عنِّي جميعَ ما يجوزُ لي روايتُه بشرطِه، وكتبَه: العبدُ أحمدُ بنُ محمَّدِ بنِ أحمدَ بنِ أبي بكرِ بنِ زيدٍ، لطَفَ اللهُ تعالى به، والحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، وصلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ خاتمِ النبيينَ والمرسلينَ، وعلى آلِه وصحبِه أجمعينَ

تقي الدين أبو بكر الحنائي بن زين الدين أبي حفص عمر بن تقي الدين أبي بكر (المجاز)
خليل (المجاز)
أحمد (المجاز)
أحمد بن محمد بن أحمد بن أبي بكر بن زيد (المجيز)
أحمد بن محمد بن أحمد بن أبي بكر بن زيد (كاتب الإجازة)

الحمدُ للهِ، ثمَّ بلَغَ صاحبُه الشيخُ تقيُّ الدِّينِ قراءةً عليَّ، وأجزتُ له، كتَبَه: محمَّدُ بنُ الخيضريِّ غفَرَ اللهُ له آمينَ، وذلكَ بتاريخِ ثامن عشرينَ ربيعٍ الأوَّلِ سنةَ اثنينِ وستينَ وثمانمائةٍ، والحمدُ للهِ وحدَه، وصلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ وآلِه وصحبِه وسلَّمَ

تقي الدين (القارئ )
محمد بن الخيضري (المقروء عليه)
محمد بن الخيضري (كاتب القراءة)

الحمدُ للهِ، ثمَّ بلَغَ صاحبُه الشيخُ تقيُّ الدِّينِ قراءةً عليَّ، وأجزتُ له، كتَبَه: محمَّدُ بنُ الخيضريِّ غفَرَ اللهُ له آمينَ، وذلكَ بتاريخِ ثامن عشرينَ ربيعٍ الأوَّلِ سنةَ اثنينِ وستينَ وثمانمائةٍ، والحمدُ للهِ وحدَه، وصلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ وآلِه وصحبِه وسلَّمَ

تقي الدين (المجاز)
محمد بن الخيضري (المجيز)
محمد بن الخيضري (كاتب الإجازة)

الحمدُ للهِ وحدَه، بلَغَ كاتبُه ومالكُه أبو بكرِ بنُ عمرَ بنِ أبي بكرِ بنِ عمرَ قراءةً مِنْ أوَّلِ «الصَّحيحِ» إلى بابِ: «فضلِ النفقةِ في سبيلِ اللهِ تعالى» على الشيخِ الإمامِ العالمِ العاملِ الفاضلِ المفتي شمسِ الدِّينِ محمَّدِ بنِ سعدٍ الشَّافعيِّ في مجالس عدة آخر ذلكَ تاسعَ عَشَر شهرِ شعبانَ المباركِ سنةَ ثمانٍ وخمسينَ وثمانمائةٍ، والحمدُ للهِ وحدَه.- وأوَّلُ ما قرأتُ عليه الجزءُ الأخيرُ من تجزئةِ أربعةِ أجزاءٍ من بابِ: «الوصاةِ بالجارِ» إلى آخرِ «الصَّحيحِ» في مجالسَ عدة آخرُها ثالثَ عَشَر شهرِ رمضانَ سنةَ سبعٍ وخمسينَ وثمانمائةٍ، وأجازَ لي ذلكَ متلفِّظًا في التاريخِ المذكورِ رضيَ اللهُ عنه، وصلَّى اللهُ على سيدِنا

أبو بكر بن عمر بن أبي بكر بن عمر (القارئ )
شمس الدين محمد بن سعد الشافعي (المقروء عليه)

الحمد لله ثم بلغ صاحبه الشيخ تقي الدين قراءة عليَّ، كتبه: الخيضري

تقي الدين (القارئ )
الخيضري (المقروء عليه)

بلغ عليه قراءة بسماع ولده خليل

خليل (سامع)

كُتِبَ في آخرِه:- الحمدُ للهِ، وسلامٌ على عبادِه الَّذينَ اصطَفَى، أما بعد: فقدْ قرأَ عليَّ هذا المجلَّدَ وهوَ الرابعُ من «صحيحِ البُخاريِّ» صاحبُه الشيخُ الفقيهُ المقرئُ تقيُّ الدِّينِ أبو بكرٍ الحنائيُّ بنُ الشيخِ الفقيهِ الخطيبِ زينِ الدِّينِ أبي حفصٍ عمرَ بنِ الشيخِ الفقيهِ الخطيبِ تقيِّ الدِّينِ أبي بكرٍ في مجالسَ آخرُها يومَ الثَّلاثاءِ ثانيَ عَشَر صفرِ الخيرِ سنة ستينَ وثمانمائةٍ، وسمِعَه جميعَه ولدُه خليلٌ، وسمِعَ المجلسَ الأخيرَ منه وأوَّلُه بابُ: «منْ أرادَ غزوةً فورَّى بغيرِها» ولدُه أحمدُ في الرابعةِ، وقدْ قرأَ عليَّ المجلَّدَ الأوَّلَ والثَّالثَ، وأجزتُ لهم أن يُرووه عنِّي، وأنْ يرووا عنِّي جميعَ ما يجوزُ لي روايتُه بشرطِه، وكتبَه: العبدُ أحمدُ بنُ محمَّدِ بنِ أحمدَ بنِ أبي بكرِ بنِ زيدٍ، لطَفَ اللهُ تعالى به، والحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، وصلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ خاتمِ النبيينَ والمرسلينَ، وعلى آلِه وصحبِه أجمعينَ.#- الحمدُ للهِ، ثمَّ بلَغَ صاحبُه الشيخُ تقيُّ الدِّينِ قراءةً عليَّ، وأجزتُ له، كتَبَه: محمَّدُ بنُ الخيضريِّ غفَرَ اللهُ له آمينَ، وذلكَ بتاريخِ ثامن عشرينَ ربيعٍ الأوَّلِ سنةَ اثنينِ وستينَ وثمانمائةٍ، والحمدُ للهِ وحدَه، وصلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ وآلِه وصحبِه وسلَّمَ.#في أوَّلِها ترجمةٌ للبخاريِّ وفضائلُه في صفحةٍ.#الحمدُ للهِ وحدَه، بلَغَ كاتبُه ومالكُه أبو بكرِ بنُ عمرَ بنِ أبي بكرِ بنِ عمرَ قراءةً مِنْ أوَّلِ «الصَّحيحِ» إلى بابِ: «فضلِ النفقةِ في سبيلِ اللهِ تعالى» على الشيخِ الإمامِ العالمِ العاملِ الفاضلِ المفتي شمسِ الدِّينِ محمَّدِ بنِ سعدٍ الشَّافعيِّ في مجالس عدة آخر ذلكَ تاسعَ عَشَر شهرِ شعبانَ المباركِ سنةَ ثمانٍ وخمسينَ وثمانمائةٍ، والحمدُ للهِ وحدَه.- وأوَّلُ ما قرأتُ عليه الجزءُ الأخيرُ من تجزئةِ أربعةِ أجزاءٍ من بابِ: «الوصاةِ بالجارِ» إلى آخرِ «الصَّحيحِ» في مجالسَ عدة آخرُها ثالثَ عَشَر شهرِ رمضانَ سنةَ سبعٍ وخمسينَ وثمانمائةٍ، وأجازَ لي ذلكَ متلفِّظًا في التاريخِ المذكورِ رضيَ اللهُ عنه، وصلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ وسلَّمَ.#بلغ عليه قراءة بسماع ولده خليل#الحمد لله ثم بلغ صاحبه الشيخ تقي الدين قراءة عليَّ، كتبه: الخيضري

بها تعليقات وتصحيحات وفروق النسخ في الهامش.