الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه


محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَرْدِزْبَه، الجعفي، أبو عبد اللّه، البخاري، الإمام الفقيه المحدث المفسر أمير المؤمنين في الحديث

مكان المكتبة الرئيسية (الدولة) تركيا
مكان المكتبة الرئيسية (المدينة) استانبول
اسم المكتبة الرئيسية السليمانية
شكل النسخه مخطوط أصلي
مكان المكتبة الفرعية (الدولة) تركيا
مكان المكتبة الفرعية (المدينة) استانبول
اسم المكتبة الفرعية رستم باشا
رقم الحفظ بالمكتبة الفرعية 88
بيان النسخة مفردة
العنوان الرئيسي الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه
عناوين اخرى صحيح البخاري
العنوان بلغة اخري el-CAMİU's-SAHİH
لغة المخطوط العربية
توثيق المؤلف والعنوان وفيات الأعيان ح 1 ص 425 تاريخ بغداد ح 2 ص 4 تهذيب الأسماء واللغات ح 1 ص 67 هدى الساري ح 2 ص 193، الطبقات الكبرى ح 2 ص 2 21 الرسالة المستطرفة ص 10 هدية العارفين ح 2 ص 16، كشف الظنون ح 1 ص 541 شذرات الذهب ح 2 ص 134 تذكرة الحفاظ ح 2 ص 555 مرآة الجنان ح 2 ص 167 التهذيب لابن حجر ح 9 ص 47. الفهرست لابن النديم ص 235 بستان المحدثين لشاه عبد العزيز ص 100
توثيق العنوان الأعلام 6/34 - كشف الظنون 1/541 - معجم المؤلفين 9/52 - هدية العارفين 2/16
المؤلف الرئيسي محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَرْدِزْبَه، الجعفي، أبو عبد اللّه، البخاري، الإمام الفقيه المحدث المفسر أمير المؤمنين في الحديث
اسماء اخرى للمؤلف البخاري، محمد بن إسماعيل
سنة مولد المؤلف هجريا 194
قرن مولد المؤلف هجريا الثاني
سنة وفاة المؤلف هجريا 256
قرن وفاة المؤلف هجريا الثالث
سنة الفراغ من تأليف الكتاب هجريا 252
قرن الفراغ من تأليف الكتاب هجريا الثالث
مكان التأليف (الدولة) أوزبكستان
مكان التأليف (المدينة) بخارى
تبصرة بيانات التأليف كان آخر إملاء من الإمام البخاري لصحيحه ببخارى سنة 252 هـ، والإملاء الذي قبله بفربر سنة 248 هـ، وبما أن إملاءه الأخير يعد إبرازةً أخيرة للكتاب فقد اعتمدناه سنة تأليف له، وأشار بعض الباحثين أن سنة تأليفه للكتاب هي سنة 232 هـ.
أول النسخة باب فضل العشاء.
آخر النسخة باب من أين تؤتى الجمعة وعلى من تجب ... تم الجزء الثالث بحمد الله وعونه يتلوه في الرابع إن شا الله تعالى باب وقت الجمعة إذا زالت الشمس.
اسم الناسخ إبراهيم بن محمد بن عبد الرحيم ابن موسى بن الصغير الشافعي الشاذلي السكندري
تاريخ النسخ كما ورد بالنسخة في شهر رمضان المعظم قدره عام أربعة وأربعين وثمانمائة.
شهر الفراغ من النسخ هجريا رمضان
سنة الفراغ من النسخ هجريا 844
قرن الفراغ من النسخ هجريا التاسع
قيمة النسخة نسخة قيمة خزائنية
نسخة نفيسة
تبصرة بيانات النسخ تاريخ وفاة الناسخ: حي سنة 846هـ.
الموضوع الرئيسي العلوم الدينية-الحديث وعلومه-خدمة الأمة على صحيح الإمام البخاري-روايات الجامع الصحيح ونسخه
موضوع آخر العلوم الدينية
الحديث وعلومه
مصادر الحديث ومتونه الجامعة للروايات
الجوامع والصحاح
كلمات مفتاحية روايات الجامع الصحيح ونسخه
عدد الأوراق 52
رقم الجزء الجزء الثالث
نوع الخط نسخ - ثلث
وصف الخط جيد
التعقيبة بها تعقيبه
النص المصاحب كما ورد (النص الأول) 
الحمدُ للهِ، وسلامٌ على عبادِه الَّذينَ اصطَفَى، أمَّا بعدُ: فقدْ أجزتُ لصاحبِ هذا الكتاب المقرِّ السيفي اسنبغا أيده الله تعالى بنصره ورزقه العافية الدارين أنْ يرويَ عنِّي جميعَ هذا الجزء مع بقية الكتاب بأسانيدي المعروفة وكذلك أجزت روايته عني لولده إن شاء الله تعالى. وذلك في الخامس عشرين شعبان سنة ست وأربعين وثمان مائة، وكتبَه: أحمدُ بنُ عليِّ بن محمد بنِ حجرٍ الشَّافعيُّ عفا اللهُ تعالى عنه.
النص المصاحب مفصل (النص الأول) 
انبغا بن عبد الله الطباري (المجاز)
أحمد بن انبغا بن عبد الله الطباري (المجاز)
أحمد بن علي بن حجر الشافعي (المجيز)
نوع النص (النص الأول) إجازة
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص الأول) 55
نص تاريخ السماع كما ورد (النص الأول) في الخامس عشرين شعبان سنة ست وأربعين وثمان مائة
تاريخ السماع سنة فقط (النص الأول) 846
قرن السماع (النص الأول) التاسع.
حالة السماع (النص الأول) أصلي
الجزء(القدر)المسموع من الكتاب (النص الأول) جميع هذا الجزء مع بقية الكتاب بأسانيدي المعروفة
ترتيب السماع في الورقة (النص الأول) الوحيد.
ترتيب السماع في المخطوط (النص الأول) الأول.
النص المصاحب كما ورد (النص الثاني) 
الحمد لله بلغَ الشيخُ شمسُ الدِّينِ محمَّدٌ العطريُّ نفعَ اللهُ به قراءةً مِنْ أوَّلِ الصَّحيحِ إلى هنا في ثلاثةِ مجالسَ في ثلاثةِ أيَّام ٍمتواليةٍ، ثالثُها ثالثِ رمضانَ سنةَ تسعٍ وأربعينَ وثمانمائةٍ، وأجزتُه أَنْ يَرويَ عنِّي جميعَه وجميعَ ما يجوزُ لي وعنِّي روايتُه بشرطِه، أعزَّ اللهُ أنصارَ مالكِها وأبقَى ولدَه.
النص المصاحب مفصل (النص الثاني) 
شمس الدين محمد العطري (القارئ)
نوع النص (النص الثاني) قراءة
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص الثاني) 54
نص تاريخ السماع كما ورد (النص الثاني) ثالث رمضان سنة تسع وأربعين وثمانمائة
تاريخ السماع سنة فقط (النص الثاني) 849
قرن السماع (النص الثاني) التاسع.
حالة السماع (النص الثاني) أصلي
الجزء(القدر)المسموع من الكتاب (النص الثاني) من أول الصحيح إلى هنا
عدد المجالس (النص الثاني) ثلاثة
ترتيب السماع في الورقة (النص الثاني) الأول.
ترتيب السماع في المخطوط (النص الثاني) الثاني.
النص المصاحب كما ورد (النص الثالث) 
الحمد لله بلغَ الشيخُ شمسُ الدِّينِ محمَّدٌ العطريُّ نفعَ اللهُ به قراءةً مِنْ أوَّلِ الصَّحيحِ إلى هنا في ثلاثةِ مجالسَ في ثلاثةِ أيَّام ٍمتواليةٍ، ثالثُها ثالثِ رمضانَ سنةَ تسعٍ وأربعينَ وثمانمائةٍ، وأجزتُه أَنْ يَرويَ عنِّي جميعَه وجميعَ ما يجوزُ لي وعنِّي روايتُه بشرطِه، أعزَّ اللهُ أنصارَ مالكِها وأبقَى ولدَه.
النص المصاحب مفصل (النص الثالث) 
شمس الدين محمد العطري (المجاز)
نوع النص (النص الثالث) إجازة
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص الثالث) 54
نص تاريخ السماع كما ورد (النص الثالث) ثالث رمضان سنة تسع وأربعين وثمانمائة
تاريخ السماع سنة فقط (النص الثالث) 849
قرن السماع (النص الثالث) التاسع.
حالة السماع (النص الثالث) أصلي
الجزء(القدر)المسموع من الكتاب (النص الثالث) جميعه وجميع ما يجوز لي وعني روايته بشرطه
ترتيب السماع في الورقة (النص الثالث) الثاني.
ترتيب السماع في المخطوط (النص الثالث) الثاني.
النص المصاحب كما ورد (الأول) 
الحمد لله الذي فضل الإنسان بفضائل العلوم، ومحاسن الأعمال، والصلاة على سيدنا محمد الذي أرسل إلينا لبيان طريق الحق وأحاسن الأفعال، وعلى آله وأصحابه، المجاهدين في الغدو والآصال، أما بعد، فإن النبي صلى الله عليه وسلم، لما قال في بيان فضيلة العلم، «فضل العلم خير من فضل العبادة» وفي بيان فضيلة العلماء: «فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم» وفي حديث آخر أن « العلماء ورثة الأنبياء» إلخ، كان صاحب الخيرات، والحسنات، حضرت رستم باشا، يسره الله في الدنيا والآخرة ما يشاء، محبا للعلم والعلماء، وأراد الدلالة على طلب العلم والاشتغال به، طالبا للثواب مثل أجر عامله، على مقتضى الحديث الشريف وهو: «الدال على الخير كفاعله» وقصد أن يتصدق للعلماء والطالبين للعلم صدقة جارية، وحسنة غير منقطعة، على مقتضى النبي المكرم صلى الله عليه وسلم «إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا عن ثلاثة؛ ولد صالح يدعو له، وعلم ينتفع به، وصدقة جارية» وأن المؤمنين في ظل صدقاته، فوقف هذا الكتاب للمحتاجين من العلماء والطالبين للعلم، وشرط أن يوضع في بيت يسمى بدرس خانة في مدرسة بناها واقف المزبور في بلدة قسطنطنيّة ولا يخرج الكتاب المذكور ولا بعض أجزائه عن البيت المذكور أبدا وإن احتاج الكتاب المذكور إلى الترميم يحضر المجلّد بمعرفة المدرس والمتولي إلى البيت المذكور ويرمم ثَمَّ بمحضر حافظ الكتب كل من الصبح إلى الظهر في المدرسة المذكورة ولا يغيب عنها لإتمام مرام المحتاجين، وفي وقت انتساخ أحد من المحتاجين المذكورين الكتاب المزبور أو مطالعته إياه لا يغيب حافظ الكتب عن البيت المذكور بل يحضر فيه حتى يقضي المحتاج المذكور حاجته، وبعد إتمام حاجته، أخذه في موضعه الذي عين للحفظ فيه، وشرط أيضا أن يكون حافظ الكتب، من أهل العلم، قادرا على مطالعته هذا الكتاب، وقد روعي فيه ما لابد منه في كون وقف المنقولات وقفا بالاتفاق وبعد مراعاة ما لابد منه المذكور كان هذا الكتاب وقفا صحيحا شرعيا بالاتفاق فلا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أن يبدله {فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ مَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} ومن تعدى فخالف في شيء من وضعه فهو ظالم ألا لعنة الله على الظالمين.
النص المصاحب مفصل (الأول) 
رستم باشا (واقف)
نوع النص (الأول) وقف
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (الأول) 51
مكان النص المصاحب القديم (الأول) القسطنطينية
خوارج النص عامة 
الواقفُ: رُسْتُمُ باشا.الموقوفُ عليه: العلماءُ وطلابُ العِلْمِ.مكانُ الوقفِ: مدرسةُ درس خانة، بناها الواقفُ بالقسطنطينيَّةِ.شرطُ الوقفِ: ألَّا يخرجَ الكتابُ منَ المدرسةِ، وإنِ احتاجَ إلى التَّرميمِ يُحضرُ المجلَّد إلى المدرسةِ بمعرفةِ المدرِّسِ، وأنْ يتوقفَ حافظُ الكتبِ كلَّ يومٍ منَ الصُّبح إلى الظُّهرِ في المدرسةِ، ولا يغيبُ عنها لإتمامِ مرامِ المحتاجينَ بعدَ انقضاءِ الحاجةِ منَ الكتابِ.ونصه: الحمد لله الذي فضل الإنسان بفضائل العلوم، ومحاسن الأعمال، والصلاة على سيدنا محمد الذي أرسل إلينا لبيان طريق الحق وأحاسن الأفعال، وعلى آله وأصحابه، المجاهدين في الغدو والآصال، أما بعد، فإن النبي صلى الله عليه وسلم، لما قال في بيان فضيلة العلم، «فضل العلم خير من فضل العبادة» وفي بيان فضيلة العلماء: «فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم» وفي حديث آخر أن « العلماء ورثة الأنبياء» إلخ، كان صاحب الخيرات، والحسنات، حضرت رستم باشا، يسره الله في الدنيا والآخرة ما يشاء، محبا للعلم والعلماء، وأراد الدلالة على طلب العلم والاشتغال به، طالبا للثواب مثل أجر عامله، على مقتضى الحديث الشريف وهو: «الدال على الخير كفاعله» وقصد أن يتصدق للعلماء والطالبين للعلم صدقة جارية، وحسنة غير منقطعة، على مقتضى النبي المكرم صلى الله عليه وسلم «إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا عن ثلاثة؛ ولد صالح يدعو له، وعلم ينتفع به، وصدقة جارية» وأن المؤمنين في ظل صدقاته، فوقف هذا الكتاب للمحتاجين من العلماء والطالبين للعلم، وشرط أن يوضع في بيت يسمى بدرس خانة في مدرسة بناها واقف المزبور في بلدة قسطنطنيّة ولا يخرج الكتاب المذكور ولا بعض أجزائه عن البيت المذكور أبدا وإن احتاج الكتاب المذكور إلى الترميم يحضر المجلّد بمعرفة المدرس والمتولي إلى البيت المذكور ويرمم ثَمَّ بمحضر حافظ الكتب كل من الصبح إلى الظهر في المدرسة المذكورة ولا يغيب عنها لإتمام مرام المحتاجين، وفي وقت انتساخ أحد من المحتاجين المذكورين الكتاب المزبور أو مطالعته إياه لا يغيب حافظ الكتب عن البيت المذكور بل يحضر فيه حتى يقضي المحتاج المذكور حاجته، وبعد إتمام حاجته، أخذه في موضعه الذي عين للحفظ فيه، وشرط أيضا أن يكون حافظ الكتب، من أهل العلم، قادرا على مطالعته هذا الكتاب، وقد روعي فيه ما لابد منه في كون وقف المنقولات وقفا بالاتفاق وبعد مراعاة ما لابد منه المذكور كان هذا الكتاب وقفا صحيحا شرعيا بالاتفاق فلا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أن يبدله {فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ مَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} ومن تعدى فخالف في شيء من وضعه فهو ظالم ألا لعنة الله على الظالمين.#تملُّكٌ: برسمِ الخزانةِ السعيدةِ العاليةِ المولويةِ الأميريةِ الكبيريةِ السيديةِ المالكيةِ المخذوميةِ السيفيةِ اسنبغا الطياري المكلي الظاهريّ أعزَّ اللهُ تعالى أنصاره وضاعفَ اقتدارَه، وختَمَ بالصالحاتِ أعمالَه بمحمد وآله.#إجازةٌ بخطِّ ابنِ حجرٍ العسقلانيِّ:الحمدُ للهِ، وسلامٌ على عبادِه الَّذينَ اصطَفَى، أمَّا بعدُ: فقدْ أجزتُ لصاحبِ هذا الكتاب المقرِّ السيفي اسنبغا أيده الله تعالى بنصره ورزقه العافية الدارين أنْ يرويَ عنِّي جميعَ هذا الجزء مع بقية الكتاب بأسانيدي المعروفة وكذلك أجزت روايته عني لولده إن شاء الله تعالى. وذلك في الخامس عشرين شعبان سنة ست وأربعين وثمان مائة، وكتبَه: أحمدُ بنُ عليِّ بن محمد بنِ حجرٍ الشَّافعيُّ عفا اللهُ تعالى عنه.#تملُّكٌ: المقرُّ السيفي أنبغا بنِ عبدِ اللهِ الطياري.#قراءةٌ وإجازةٌ: الحمد لله بلغَ الشيخُ شمسُ الدِّينِ محمَّدٌ العطريُّ نفعَ اللهُ به قراءةً مِنْ أوَّلِ الصَّحيحِ إلى هنا في ثلاثةِ مجالسَ في ثلاثةِ أيَّام ٍمتواليةٍ، ثالثُها ثالثِ رمضانَ سنةَ تسعٍ وأربعينَ وثمانمائةٍ، وأجزتُه أَنْ يَرويَ عنِّي جميعَه وجميعَ ما يجوزُ لي وعنِّي روايتُه بشرطِه، أعزَّ اللهُ أنصارَ مالكِها وأبقَى ولدَه.#مقابلةٌ: دلَّ عليها كلمةُ «نسخ» عقبَ بعضِ التَّصحيحاتِ، وفروقُ النُّسخِ والبلاغاتُ في الهامشِ.#بها تصحيحاتٌ في الهامشِ.#بها حواشٍ وتعليقاتٌ في الهامشِ.#فوائدُ: عليها في أوَّلِها وآخرِها نقلٌ كثيرٌ وكلامٌ ما، موضوعُه التَّزكيةُ والتَّصوفُ ومحبَّةُ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ.
الملفات فى هذ العنصر :
الملف الوصف الحجمالصيغة
0090_00576_00_88_36331.PDF36.04 MBAdobe PDFصورة مصغرة للعنصر
عرض / فتح