الكَوَاكِبُ الدَّرارِى فىِ شَرْحِ صَحيحِ البُخَارِى


محمد بن يوسف بن علي بن سعيد، الكرماني، البغدادي، الفقيه، الشافعي، شمس الدين، أبو عبد الله، الأصولي، المفسر، المحدث، النحوي، البياني

مكان المكتبة الرئيسية (الدولة) تركيا
مكان المكتبة الرئيسية (المدينة) استانبول
اسم المكتبة الرئيسية السليمانية
شكل النسخه مخطوط أصلي
مكان المكتبة الفرعية (الدولة) تركيا
مكان المكتبة الفرعية (المدينة) استانبول
اسم المكتبة الفرعية رستم باشا
رقم الحفظ بالمكتبة الفرعية 81
بيان النسخة مفردة
العنوان الرئيسي الكَوَاكِبُ الدَّرارِى فىِ شَرْحِ صَحيحِ البُخَارِى
عناوين اخرى الكواكب الدراري شرح الجامع الصحيح للبخاري
شرح الكرمانى على صحيح البخارى
العنوان بلغة اخري el-KEVAKİBÜ'd-DERARİ fi ŞERHİ SAHİHİ'l-BUHARİ
لغة المخطوط العربية
توثيق المؤلف والعنوان كشف الظنون م1 ص 326 ص 546، شذرات الذهب م 6 ص 294 هدية العارفين م 2 ص 172 الدرر الكامنة م 4 ص 310 معجم المؤلفين م 12 ص 129، تاريخ التراث العربي م1 ص 179 تاريخ الأدب العربي م 3 ص 168. | بغية الوعاة ص 120 والبدر الطالع م 2 ص 292 ومفتاح السعالة م1 ص 170 ومفتاح السعادة م 2 ص 18.
توثيق العنوان الأعلام 7/153 - كشف الظنون 1/547 - معجم المؤلفين 12/129 - هدية العارفين 2/172
المؤلف الرئيسي محمد بن يوسف بن علي بن سعيد، الكرماني، البغدادي، الفقيه، الشافعي، شمس الدين، أبو عبد الله، الأصولي، المفسر، المحدث، النحوي، البياني
اسماء اخرى للمؤلف الكرماني، محمد بن يوسف بن علي
سنة مولد المؤلف هجريا 717
قرن مولد المؤلف هجريا الثامن
سنة وفاة المؤلف هجريا 786
قرن وفاة المؤلف هجريا الثامن
تاريخ التأليف كما ورد بالنسخة  فرغ مؤلفه من تأليفه بمكة المشرفة في شوال سنة خمس وسبعين وسبعمائة.
شهر الفراغ من التأليف هجريا شوال
سنة الفراغ من التأليف هجريا 775
قرن الفراغ من التأليف هجريا القرن الثامن
سنة الفراغ من تأليف الكتاب هجريا 775
قرن الفراغ من تأليف الكتاب هجريا الثامن
مكان التأليف كما ورد فرغ مؤلفه من تأليفه بمكة المشرفة في شوال سنة خمس وسبعين وسبعمائة.
مكان التأليف (الدولة) السعودية
مكان التأليف (المدينة) مكة المكرمة
أول النسخة كتاب فضائل القرآن قوله المهيمن هو الأمين ...
آخر النسخة باب قوله تعالى { ونضع الموازين القسط ليوم القيامة }....قلت: نعم الختم بها وذكر هذا الباب ههنا ليس مقصودًا بالذات بل لإرادة أن يكون آخر كلامه تسبيحًا وتحميدًا كما أنه ذكر حديث النية في أوله إرادة لبيان إخلاصه فيه وفيه الإشعار بما كان عليه مؤلفه في حالتيه أولاً وآخرًا وباطنًا وظاهرًا ...ونحن أيضًا نختم الكلام في هذا الشرح المبارك بسبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ... آخر الكواكب الدراري في شرح صحيح البخاري
اسم الناسخ علي بن شاهين المالكي
تاريخ النسخ كما ورد بالنسخة في اليوم المبارك سادس عشر شعبان المبارك سنة إحدى وثمانين وثمانمائة.
يوم الفراغ من النسخ (من الشهر) 16
شهر الفراغ من النسخ هجريا شعبان
سنة الفراغ من النسخ هجريا 881
قرن الفراغ من النسخ هجريا التاسع
قيمة النسخة نسخة جيدة
مكان النسخ كما ورد مكة المكرمة
مكان النسخ (الدولة) السعودية
مكان النسخ (المدينة) مكة المكرمة
الموضوع الرئيسي العلوم الدينية-الحديث وعلومه-خدمة الأمة على صحيح الإمام البخاري-شروح وحواشي وتعليقات ونكات علي صحيح البخاري
موضوع آخر العلوم الدينية
الحديث وعلومه
شروح الحديث
شروح صحيح البخاري
كلمات مفتاحية شروح وحواشي وتعليقات ونكات علي صحيح البخاري
عدد الأوراق 268
رقم الجزء الجزء الرابع
نوع الخط نسخ معتاد
وصف الخط ردئ
التعقيبة بها تعقيبه
النص المصاحب كما ورد (الأول) 
الحمد لله الذي فضل الإنسان بفضائل العلوم، ومحاسن الأعمال، والصلاة على سيدنا محمد الذي أرسل إلينا لبيان طريق الحق وأحاسن الأفعال، وعلى آله وأصحابه، المجاهدين في الغدو والآصال، أما بعد، فإن النبي صلى الله عليه وسلم، لما قال في بيان فضيلة العلم، «فضل العلم خير من فضل العبادة» وفي بيان فضيلة العلماء: «فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم» وفي حديث آخر أن « العلماء ورثة الأنبياء» إلخ، كان صاحب الخيرات، والحسنات، حضرت رستم باشا، يسره الله في الدنيا والآخرة ما يشاء، محبا للعلم والعلماء، وأراد الدلالة على طلب العلم والاشتغال به، طالبا للثواب مثل أجر عامله، على مقتضى الحديث الشريف وهو: «الدال على الخير كفاعله» وقصد أن يتصدق للعلماء والطالبين للعلم صدقة جارية، وحسنة غير منقطعة، على مقتضى حديث النبي المكرم صلى الله عليه وسلم «إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا [عن] ثلاثة؛ ولد صالح يدعو له، وعلم ينتفع به، وصدقة جارية» وأن المؤمنين في ظل صدقاته، فوقف هذا الكتاب للمحتاجين من العلماء والطالبين للعلم، وشرط أن يوضع في بيت يسمى بدرس خانة في مدرسة بناها واقف المزبور في بلدة قسطنطنية ولا يخرج الكتاب المذكور ولا بعض أجزائه عن البيت المذكور أبدا وإن احتاج الكتاب المذكور إلى الترميم يحضر المجلّد بمعرفة المدرس والمتولي إلى البيت المذكور ويرمم ثمّ بمحضر حافظ الكتب وشرط أيضا أن يحضر ويتوقف حافظ الكتب كل يوم من الصبح إلى الظهر في المدرسة المذكورة ولا يغيب عنها لإتمام مرام المحتاجين، وفي وقت انتساخ أحد من المحتاجين المذكورين الكتاب [المذكور] أو مطالعته إياه لا يغيب حافظ عن البيت المذكور بل يحضر فيه حتى يقضي المحتاج المذكور حاجته، وبعد [إتمام] حاجته، أخذه حافظ الكتب، وحفظه في موضعه الذي عين للحفظ فيه، وشرط أيضا [أن يكون] حافظ الكتب، من أهل العلم، قادرا على مطالعته هذا الكتاب، وقد روعي فيه ما لابد منه في كون وقف المنقولات وقفا بالاتفاق وبعد مراعاة ما لابد منه المذكور كان هذا الكتاب وقفا صحيحا شرعيا بالاتفاق فلا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الاخر أن يبدله {فمنْ بدّله بعْد ما سمعه فإنّما إثْمه على الّذين يبدّلونه إنّ اللّه سميع عليم} ومن تعدى فخالف في شيء من وضعه فهو ظالم ألا لعنة الله على الظالمين.
النص المصاحب مفصل (الأول) 
رستم (واقف)
نوع النص (الأول) وقف
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (الأول) 144
مكان النص المصاحب القديم (الأول) في بيت يسمى بدرس خانة في مدرسة بناها واقف المزبور في بلدة قسطنطينية
مكان النص المصاحب الحالي (الدولة) (الأول) تركيا
مكان النص المصاحب الحالي (المدينة) (الأول) استانبول
خوارج النص عامة 
الواقفُ: رُسْتُم باشا.الموقوفُ عليه: العلماءُ وطلَّابُ العلمِ.مكانُ الوقفِ: مدرسةُ درس خانة بناها الواقفُ بالقسطنطينيةِ.شرطُ الوقفِ: أن لا يخرجَ الكتابُ منَ المدرسةِ، وإنِ احتاجَ إلى الترميمِ يحضرُ المجلدُ إلى المدرسةِ بمعرفةِ المدرسِ، وأنْ يتوقفَ حافظُ الكتبِ كلَّ يومٍ منَ الصُّبحِ إلى الظُّهرِ في المدرسةِ ولَا يغيبُ عنها لإتمامِ مرامِ المحتاجينَ بعدَ انقضاءِ الحاجةِ منَ الكتابِ. ونصه: الحمد لله الذي فضل الإنسان بفضائل العلوم، ومحاسن الأعمال، والصلاة على سيدنا محمد الذي أرسل إلينا لبيان طريق الحق وأحاسن الأفعال، وعلى آله وأصحابه، المجاهدين لإعلاء الدين في الغدو والآصال، أما بعد، فإن النبي صلى الله عليه وسلم، لما قال في بيان فضيلة العلم، «فضل العلم خير من فضل العبادة» وفي بيان فضيلة العلماء: «فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم» وفي حديث آخر أن « العلماء ورثة الأنبياء» إلخ، كان صاحب الخيرات، والحسنات، حضرت رستم باشا، يسره الله في الدنيا والآخرة ما يشاء، محبا للعلم والعلماء، وأراد الدلالة على طلب العلم والاشتغال به، طالبا للثواب مثل أجر عامله، على مقتضى الحديث الشريف وهو: «الدال على الخير كفاعله» وقصد أن يتصدق للعلماء والطالبين للعلم صدقة جارية، وحسنة غير منقطعة، على مقتضى حديث النبي المكرم صلى الله عليه وسلم «إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا عن ثلاثة؛ ولد صالح يدعو له، وعلم ينتفع به، وصدقة جارية» وأن المؤمنين في ظل صدقاته، فوقف هذا الكتاب للمحتاجين من العلماء والطالبين للعلم، وشرط أن يوضع في بيت يسمى بدرس خانة في مدرسة بناها واقف المزبور في بلدة قسطنطنية ولا يخرج الكتاب المذكور ولا بعض أجزائه عن البيت المذكور أبدا وإن احتاج الكتاب المذكور إلى الترميم يحضر المجلّد بمعرفة المدرس والمتولي إلى البيت المذكور ويرمم ثَمَّ بمحضر حافظ الكتب وشرط أيضا أن يحضر ويتوقف حافظ الكتب كل يوم من الصبح إلى الظهر في المدرسة المذكورة ولا يغيب عنها لإتمام مرام المحتاجين، وفي وقت انتساخ أحد من المحتاجين المذكورين الكتاب المزبور أو مطالعته إياه لا يغيب حافظ الكتب عن البيت المذكور بل يحضر فيه حتى يقتضى المحتاج المذكور حاجته، وبعد إتمام حاجته، أخذه حافظ الكتب، وحفظه في موضعه الذي عين للحفظ، وشرط أيضا أن يكون حافظ الكتب، من أهل العلم، قادرا على مطالعته هذا الكتاب، وقد روعي فيه ما لابد منه في كون وقف المنقولات وقفا بالاتفاق وبعد مراعاة ما لابد منه المذكور كان لهذا الكتاب وقفا صحيحا شرعيا بالاتفاق فلا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر أن يبدله {فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ مَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} ومن تعدى فخالف في شيء من وضعه فهو ظالم ألا لعنة الله على الظالمين. #بها قليلُ تعليقاتٍ في الهامشِ.
تبصرة عامة وملاحظات 
بأولها فهرس برؤوس الموضوعات.
الملفات فى هذ العنصر :
الملف الوصف الحجمالصيغة
0090_00576_00_81_36284.PDF159.68 MBAdobe PDFصورة مصغرة للعنصر
عرض / فتح