فَتْحُ البَارِى في شَرْحِ صَحِيحِ البُخَارِى


أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن علي بن محمود بن أحمد بن أحمد، الكناني، العسقلاني، الشافعي، شهاب الدين، أبو الفضل، قاضي قضاة الشافعية بالديار المصرية، المعروف بشهاب الدين ابن حجر العسقلاني، المحدث، الفقيه، اللغوي، الأديب، الإمام، الحافظ

مكان المكتبة الرئيسية (الدولة) تركيا
مكان المكتبة الرئيسية (المدينة) استانبول
اسم المكتبة الرئيسية السليمانية
شكل النسخه مخطوط أصلي
مكان المكتبة الفرعية (الدولة) تركيا
مكان المكتبة الفرعية (المدينة) استانبول
اسم المكتبة الفرعية رستم باشا
رقم الحفظ بالمكتبة الفرعية 72
بيان النسخة مفردة
العنوان الرئيسي فَتْحُ البَارِى في شَرْحِ صَحِيحِ البُخَارِى
عناوين اخرى شرح ابن حجر العسقلانى علي صحيح البخارى
العنوان بلغة اخري FETHU'l-BARİ bi-ŞERHİ SAHİHİ'l-BUHARİ
لغة المخطوط العربية
توثيق المؤلف والعنوان كشف الظنون م 1 ص 547 وص 548 وص 345 شذرات الذهب م 7 ص 270 الضوء اللامع م 2 ص 36 البدر الطالع م اص 87 لسان الميزان ص 6 الدرر الكامنة ص 4 رفع الأصر م 1 ص 85 الرسالة المستطرفة ص 62 1 ذيل تذكرة الحفاظ ص 332 وص 381.
توثيق العنوان الأعلام 1/178 - كشف الظنون 1/549 - معجم المؤلفين 2/21 - هدية العارفين 1/130
المؤلف الرئيسي أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن علي بن محمود بن أحمد بن أحمد، الكناني، العسقلاني، الشافعي، شهاب الدين، أبو الفضل، قاضي قضاة الشافعية بالديار المصرية، المعروف بشهاب الدين ابن حجر العسقلاني، المحدث، الفقيه، اللغوي، الأديب، الإمام، الحافظ
اسماء اخرى للمؤلف ابن حجر العسقلاني، أحمد بن علي
سنة مولد المؤلف هجريا 773
قرن مولد المؤلف هجريا الثامن
سنة وفاة المؤلف هجريا 852
قرن وفاة المؤلف هجريا التاسع
سنة الفراغ من تأليف الكتاب هجريا 842
قرن الفراغ من تأليف الكتاب هجريا التاسع
مكان التأليف (الدولة) مصر
مكان التأليف (المدينة) القاهرة
تبصرة بيانات التأليف تم إثبات تاريخ الانتهاء من تأليف الكتاب من مكتبة رئيس الكتاب برقم (194)؛ فقد ورد فيها: "قال مؤلفه رحمه الله تعالى فرغ منه جامعه أحمد بن علي ... في أول يوم من رجب الفرد سنة اثنين وأربعين وثماني مائة سوى ما ألحقه في هذا الكراس في ثاني عشر رجب منها وكان جمعه للمقدمة في سنة ثلاث عشرة وشروعه في الشرح في أوائل سنة سبع عشرة ولله الحمد".
أول النسخة أبواب الجماعة والإمامة ولم يفرده البخاري بكتاب فيما رأينا من نسخ كتابه ...
آخر النسخة قوله باب صدقة الفطر على الصغير والكبير ... خاتمة اشتمل كتاب الزكاة من الأحاديث المرفوعة على مائة حديث واثنين وسبعين حديثا ... وفيه من الآثار عن الصحابة والتابعين عشرون أثرا منها أثر عمر في قوله لحكيم بن حزام لما أبى أن يأخذ حقه من الفيء والله سبحانه وتعالى أعلم . يتلوه إن شاء الله تعالى باب وجوب الحج
اسم الناسخ محمد بن علي بن علي بن محمد الشهير بابن الفالاتي الشافعي.
سنة الفراغ من النسخ هجريا 850
قرن الفراغ من النسخ هجريا التاسع
قيمة النسخة نسخة نفيسة نسخت في حياة المؤلف
تبصرة بيانات النسخ تاريخ وفاة الناسخ: حي سنة 849هـ.
الموضوع الرئيسي العلوم الدينية-الحديث وعلومه-خدمة الأمة على صحيح الإمام البخاري-شروح وحواشي وتعليقات ونكات علي صحيح البخاري
موضوع آخر العلوم الدينية
الحديث وعلومه
شروح الحديث
شروح صحيح البخاري
كلمات مفتاحية شروح وحواشي وتعليقات ونكات علي صحيح البخاري
عدد الأوراق 240
رقم الجزء الجزء الثاني
نوع الخط نسخ معتاد
وصف الخط جيد
التعقيبة بها تعقيبه
النص المصاحب كما ورد (النص الأول) 
إِلى هُنا انتهَتِ القِراءةُ عَلى شيخِ الإسْلامِ، وَأوَّلُها مِن بابِ التَّهجُّدِ ومنْه إِلى أوَّلِ الجُزءِ سَماعًا عليْه رضي الله عنه، ثمَّ توفّي في ليلةِ السَّبتِ الثّامِن والعشْرينَ مِن شهْرِ ذي الحجَّةِ سنةَ اثْنَينِ وخَمْسينَ وثمانِمائةٍ.
النص المصاحب مفصل (النص الأول) 
شيخ الإسلام [أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي] (المقروء عليه)
نوع النص (النص الأول) قراءة
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص الأول) 199
نص تاريخ السماع كما ورد (النص الأول) سنة اثنين وخمسين وثمانمائة.
تاريخ السماع سنة فقط (النص الأول) 852
قرن السماع (النص الأول) التاسع.
حالة السماع (النص الأول) أصلي
الجزء(القدر)المسموع من الكتاب (النص الأول) من باب التهجد ومنه إلى أول الجزء
ترتيب السماع في الورقة (النص الأول) الأول.
ترتيب السماع في المخطوط (النص الأول) الأول.
خوارج النص عامة 
الواقِف: رسْتُم باشاالمَوْقوفُ عليْه: العُلماءُ وطُلّابُ العِلمِمَكان الوقْفِ: مدْرسة درس خانة بَناها الواقِف بِالقُسْطنْطينيّةشرْط الوقْفِ: ألّا يخرجَ الكتابُ مِن المدْرسةِ، وإنِ احتاجَ إِلى التَّرميمِ يحضرُ المجلّد إلى المدْرسةِ بمعْرفةِ المدرّسِ وأَن يتوقّف حافِظ الكتُب كلّ يومٍ مِن الصُّبحِ إِلى الظُّهرِ في المدْرسةِ ولا يغيب عنْها لإتْمامِ مرامِ المُحْتاجينَ بعدَ انقِضاءِ الحاجةِ مِن الكتابِ. ونصه: الحَمدُ للهِ الَّذي فضّلَ الإنسانَ بِفِضائِلِ العُلومِ ومَحاسِنِ الأَعْمالِ، والصَّلاةُ عَلى سيِّدِنا محمَّدٍ الَّذي أُرْسِلَ إليْنا لبيانِ طَريقِ الحقِّ وأحاسِن الأفْعالِ، وعَلى آلِه وأصْحابِه المُجاهِدينَ لإعلاء الدين في الغدوِّ والآصالِ، أمّا بعدُ:فإنَّ النّبيّ صلى الله عليه وسلم لمّا قالَ في بَيانِ [فَضيلةِ] العِلمِ: فضلُ العِلمِ خيرٌ مِن فَضلِ العِبادةِ، وفي بيانِ فَضيلةِ العُلماءِ: فضلُ العالِم عَلى العابد كفضلي على أدْناكُم، وفي حَديثٍ آخَر «أنَّ العُلماءَ ورثةُ الأَنبياءِ» إلخ، كانَ صاحبُ الخَيراتِ والحسناتِ حضرَت رسْتُم باشا يسَّرَه اللهُ في الدُّنيا والآخِرةِ ما يشاءُ محِبًّا لِلعِلْمِ والعُلماءِ، وأرادَ الدّلالةَ عَلى طلَبِ العِلمِ والاشْتِغالِ بِه طالبًا للثّوابَ مثْلَ أجْرِ عامِلِه عَلى مُقتَضى الحَديثِ الشَّريفِ وهُو: «الدّالّ عَلى الخَيرِ كفاعِلِه»، وقصدَ أَن يتصدَّقَ لِلعُلماءِ والطّالِبينَ لِلعِلمِ صدقةً جاريةً وحسنةً غيرَ مُنقطعةٍ عَلى مقْتضى حَديثِ النَّبيِّ المكرم صلى الله عليه وسلم: «إِذا ماتَ ابْنُ آدَمَ انقَطَعَ عَمَلُهُ إِلَّا عن ثَلاثَةٍ: ولَدٍ صالِحٍ يَدْعُو لَه، وعِلمٍ يُنتفَعُ بِه، وصَدقةٍ جارِيةٍ» وأن المؤمنين في ظلِّ صدَقاتِه، فوقَفَ هذا الكتابَ لِلمُحتاجينَ مِن العُلماءُ والطّالبينَ لِلعِلمِ، وشرَطَ أَن يوضَعَ في بيتٍ يسمّى بدرس خانه في مدْرسةٍ بناها واقفُ المزبورُ في بلدةِ قُسطنْطينية، ولا يخرجَ الكِتابُ المذْكورُ ولا بعضُ أجزائِه عنِ البَيتِ المذْكورِ أَبدًا، وإنِ احْتاجَ الكِتابُ المَذكورُ إِلى التَّرميمِ يحضرُ المجلّدُ بمعرفةِ المدرّسِ والمُتولّي إِلى البَيتِ المَذكورِ ويرمّم، ثمَّ بمحضرِ حافظِ الكتُبِ، وشرطَ أيضًا أَن يحضرَ ويتوقّفَ حافِظُ الكتُب كلَّ يومٍ مِن الصُّبحِ إِلى الظُّهرِ في المدْرسةِ المذْكورةِ ولا يغيبَ عنْها لإتْمامِ مرامِ المُحْتاجينَ، وفي وقتِ انتِساخِ أحدٍ مِن المُحتاجينَ المَذكورينَ الكتابَ المزبورَ أَو مُطالَعتِه إيّاه لا يغيبُ حافِظ الكتُبِ عَنِ البَيتِ المذْكورِ، بَل يحْضرُ فيهِ حتّى يقْضيَ المُحتاجُ المذكورُ حاجتَه وبعْد إتْمامِ حاجتِه أخذهُ حافظُ الكتبِ وحفظهُ في موضعِه الَّذي عيّن للحفظِ [فيه]، وشرطَ أَيضًا أَن يكونَ حافِظُ الكُتبِ مِن أهْلِ العِلمِ قادرًا عَلى مُطالعتِه هذا الكِتابَ، وقَد روعِيَ فيهِ ما لا بدَّ منْه في كونِ وقْف المَنقولاتِ وقْفا بالاتّفاقِ، وبعْدَ مُراعاةِ ما لا بدَّ منْه المذْكور، كانَ هذا الكتابُ وقفًا صَحيحًا شَرعيًّا بالاتِّفاقِ فَلا يحلُّ لأحدٍ يؤمِنُ بِاللهِ واليومِ الآخرِ أَن يبدِّلَه {فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ مَا سَمِعَهُ فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}، ومَن تعدَّى فَخالَفَ في شيءٍ [من وضعه] فهُو ظالمٌ {أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ}.#سَماعٌ بفَوتٍ: إِلى هُنا انتهَتِ القِراءةُ عَلى شيخِ الإسْلامِ، وَأوَّلُها مِن بابِ التَّهجُّدِ ومنْه إِلى أوَّلِ الجُزءِ سَماعًا عليْه رضي الله عنه، ثمَّ توفّي في ليلةِ السَّبتِ الثّامِن والعشْرينَ مِن شهْرِ ذي الحجَّةِ سنةَ اثْنَينِ وخَمْسينَ وثمانِمائةٍ.#بِها تصْحيحاتٌ في الهامِشِ.#بها تعْليقاتٌ في الهامِشِ.#بها حَواشٍ في الهامِشِ.
تبصرة عامة وملاحظات 
بأوله فهرس.
الملفات فى هذ العنصر :
الملف الوصف الحجمالصيغة
0090_00576_00_72_36238.PDF168.72 MBAdobe PDFصورة مصغرة للعنصر
عرض / فتح