الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

بلَغَ مُقابَلةً عَلى الأَصلِ المُقابَلِ عَلى نُسخةِ اليونينيّ رحِمه الله، فصحَّ بحَسبِ الطّاقةِ والإِمْكانِ وذلِك عَلى يدِ العَبدِ الفَقيرِ موسى بْن مُحمَّد بْن مُحمَّد الدّجسطيّ الشّافعيّ عفا اللهُ عنْه، وصلَّى اللهُ عَلى أشْرفِ الخَلقِ مُحمَّد وآلِه وصحْبِه وسلّم تسْليمًا كَثيرًا.

موسى بن محمد بن محمد الدجسطي الشافعي (المقابل)

الحَمدُ للهِ فرغه والَّذي قبْلَه قِراءة الولَد يونُس بنُ خطاب بْن عُمر بْن عليّ النجّاريّ مِن كومِ النّجّار لطفَ اللهُ تَعالى بِه، في مَجالِس آخرُها يومُ الأَرْبِعاءِ خامسَ عشَرَ محرَّم سنةَ تسعمائةٍ، وأجَزْتُ له أَن يرْويَ عنّي جَميعَ ما أَرْويهِ بشَرْطِه، وكتَبَه [عثمان] بنُ محمّد بْن عُثمانَ الدّيميّ حامِدًا مُصلّيًا مُسلّمًا.

يونس بن خطاب بن عمر بن علي النجاري (القارئ)
عثمان بن محمد بن عثمان الديمي (المقروء عليه)
عثمان بن محمد بن عثمان الديمي (كاتب القراءة)

الحَمدُ للهِ فرغه والَّذي قبْلَه قِراءة الولَد يونُس بنُ خطاب بْن عُمر بْن عليّ النجّاريّ مِن كومِ النّجّار لطفَ اللهُ تَعالى بِه، في مَجالِس آخرُها يومُ الأَرْبِعاءِ خامسَ عشَرَ محرَّم سنةَ تسعمائةٍ، وأجَزْتُ له أَن يرْويَ عنّي جَميعَ ما أَرْويهِ بشَرْطِه، وكتَبَه [عثمان] بنُ محمّد بْن عُثمانَ الدّيميّ حامِدًا مُصلّيًا مُسلّمًا.

يونس بن خطاب بن عمر بن علي النجاري (المجاز)
عثمان بن محمد بن عثمان الديمي (المجيز)
عثمان بن محمد بن عثمان الديمي (كاتب الإجازة)

الحَمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ وصلَّى اللهُ عَلى سيِّدِنا مُحمَّدٍ وآلِه وسلّم.بلَغَ السَّماع لِجميعِ هذِه المجلَّدةِ مِنْ صَحيحِ الإِمامِ البُخاريّ رحمه الله، عَلى سيِّدِنا وموْلانا شَيخِ الإسْلامِ مُفتي الأَنامِ أَبي المَناقِبِ أَبي بكْر زَين الدّينِ بْن الشَّيخِ الزّاهِد الصّالِح سِراجِ الدّينِ عُمر، تغمَّدَه اللهُ بِالرَّحمةِ القمنيّ الشّافعيّ، أبْقاهُ اللهُ وحفِظَه عَلى المُسلمينَ، بقِراءةِ كاتِبِه مُحمَّد بنِ عَليّ الشَّهيرِ بابْنِ قمَر الحُسَينيّ مولدًا لِلسّادةِ: الشَّيخ الفَقيه نُور الدّينِ عليّ الشَّهير بابنِ البَصّالِ والشَّيخ أحْمد البرلسيّ الصّوفيّ بِخانِقاه بيبرس، مَعَ فوتٍ في بعْضِ المَجالِسِ والجناب العالي شمْس الدّينِ سنْقر بْن عبْد اللهِ الكَوثريّ العلميّ، والفَقيه شمْس الدّينِ المنوفيّ الشَّهير بابنِ الفَراريجيّ فَقيه أوْلادِ المسمعِ المذْكورِ، سمِع منْه بعْضًا وفاتَه البعضُ، والشّيْخ الإِمام مُفْتي المُسلمينَ صَدْر المُدرّسينَ محبّ الدّينِ مُحمّد ولَد الشَّيخِ الإِمامِ المسمعِ المذْكورِ، سمعَ منْه ثلاثةَ مَجالِسَ وفاتَه الأوَّلُ والثّاني لكنَّه سمِعَه مِرارًا عَلى والده المسمعِ المَذكورِ بقِراءَتي، سنةَ ثَلاثينَ، وبِقِراءةِ برْهانِ الدّينِ الأنباسيّ وبقِراءةِ جَمالِ الدّينِ صهْر الشَّيخِ يوسُف السَّطْحيّ وجَماعة جمَّة تُكتَب أسماؤُهم أوْ بعضُها في الجزءِ الأَخيرِ، وأجازَ شَيخُنا المَذْكورُ لمَن سمِعَ هذا أوْ شيئًا منْه أَن يرْويَه عنْه وجَميعَ ما يَجوزُ لَه وعنْه رِوايتُه بِتاريخ الرّابِع عشْر من شهْر رمَضانَ سنةَ اثنَينِ وثَلاثينَ وثمانِمائةٍ، وحسبُنا اللهُ ونعْمَ الوَكيلُ، صحيح ذلِك وكتَبَه أَبو بكرِ بنُ عُمر القمنيّ الشّافعِيّ عَفا الله عنه.

زين الدين أبي بكر بن سراج الدين عمر القمني الشافعي (المسمع)
محمد بن علي بن قمر الحسيني (القارئ)
محمد بن علي بن قمر الحسيني (كاتب السماع)
نور الدين علي الشهير بابن البصال (سامع)
شمس الدين سنقر بن عبد الله الكوثري العلمي (سامع)
شهاب الدين أحمد البرلسي الصوفي (سامع)
محب الدين محمد بن زين الدين أبي بكر بن سراج الدين عمر القمني الشافعي (سامع)
برهان الدين الأنباسي (القارئ)
جمال الدين صهر يوسف الصفي (القارئ)

الحَمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ وصلَّى اللهُ عَلى سيِّدِنا مُحمَّدٍ وآلِه وسلّم.بلَغَ السَّماع لِجميعِ هذِه المجلَّدةِ مِنْ صَحيحِ الإِمامِ البُخاريّ رحمه الله، عَلى سيِّدِنا وموْلانا شَيخِ الإسْلامِ مُفتي الأَنامِ أَبي المَناقِبِ أَبي بكْر زَين الدّينِ بْن الشَّيخِ الزّاهِد الصّالِح سِراجِ الدّينِ عُمر، تغمَّدَه اللهُ بِالرَّحمةِ القمنيّ الشّافعيّ، أبْقاهُ اللهُ وحفِظَه عَلى المُسلمينَ، بقِراءةِ كاتِبِه مُحمَّد بنِ عَليّ الشَّهيرِ بابْنِ قمَر الحُسَينيّ مولدًا لِلسّادةِ: الشَّيخ الفَقيه نُور الدّينِ عليّ الشَّهير بابنِ البَصّالِ والشَّيخ أحْمد البرلسيّ الصّوفيّ بِخانِقاه بيبرس، مَعَ فوتٍ في بعْضِ المَجالِسِ والجناب العالي شمْس الدّينِ سنْقر بْن عبْد اللهِ الكَوثريّ العلميّ، والفَقيه شمْس الدّينِ المنوفيّ الشَّهير بابنِ الفَراريجيّ فَقيه أوْلادِ المسمعِ المذْكورِ، سمِع منْه بعْضًا وفاتَه البعضُ، والشّيْخ الإِمام مُفْتي المُسلمينَ صَدْر المُدرّسينَ محبّ الدّينِ مُحمّد ولَد الشَّيخِ الإِمامِ المسمعِ المذْكورِ، سمعَ منْه ثلاثةَ مَجالِسَ وفاتَه الأوَّلُ والثّاني لكنَّه سمِعَه مِرارًا عَلى والده المسمعِ المَذكورِ بقِراءَتي، سنةَ ثَلاثينَ، وبِقِراءةِ برْهانِ الدّينِ الأنباسيّ وبقِراءةِ جَمالِ الدّينِ صهْر الشَّيخِ يوسُف السَّطْحيّ وجَماعة جمَّة تُكتَب أسماؤُهم أوْ بعضُها في الجزءِ الأَخيرِ، وأجازَ شَيخُنا المَذْكورُ لمَن سمِعَ هذا أوْ شيئًا منْه أَن يرْويَه عنْه وجَميعَ ما يَجوزُ لَه وعنْه رِوايتُه بِتاريخ الرّابِع عشْر من شهْر رمَضانَ سنةَ اثنَينِ وثَلاثينَ وثمانِمائةٍ، وحسبُنا اللهُ ونعْمَ الوَكيلُ، صحيح ذلِك وكتَبَه أَبو بكرِ بنُ عُمر القمنيّ الشّافعِيّ عَفا الله عنه.

زين الدين أبي بكر بن سراج الدين عمر القمني الشافعي (المجيز)
محمد بن علي بن قمر الحسيني (المجاز)
محمد بن علي بن قمر الحسيني (كاتب الإجازة)
نور الدين علي الشهير بابن البصال (المجاز)
شمس الدين سنقر بن عبد الله الكوثري العلمي (المجاز)
شهاب الدين أحمد البرلسي الصوفي (المجاز)
محب الدين محمد بن زين الدين أبي بكر بن سراج الدين عمر القمني الشافعي (المجاز)
برهان الدين الأنباسي (المجاز)
جمال الدين صهر يوسف الصفي (المجاز)

وقف لوجه الله تعالى أفقر الورى أَبو الخَيرِ أَحمدَ الشَّهيرِ بِداماد زادَه، عفا الله عنه وعن أسلافه وأخلافه سنة 1137هـ.

أبو الخير أحمد الشهير بداماد زاده (واقف)

عليْها خاتَم وقْف نصه: وقف لوجه الله تعالى أفقر الورى أَبو الخَيرِ أَحمدَ الشَّهيرِ بِداماد زادَه، عفا الله عنه وعن أسلافه وأخلافه سنة 1137هـ.#بلَغَ مُقابَلةً عَلى الأَصلِ المُقابَلِ عَلى نُسخةِ اليونينيّ رحِمه الله، فصحَّ بحَسبِ الطّاقةِ والإِمْكانِ وذلِك عَلى يدِ العَبدِ الفَقيرِ موسى بْن مُحمَّد بْن مُحمَّد الدّجسطيّ الشّافعيّ عفا اللهُ عنْه، وصلَّى اللهُ عَلى أشْرفِ الخَلقِ مُحمَّد وآلِه وصحْبِه وسلّم تسْليمًا كَثيرًا.#الحَمدُ للهِ فرغه والَّذي قبْلَه قِراءة الولَد يونُس بنُ خطاب بْن عُمر بْن عليّ النجّاريّ مِن كومِ النّجّار لطفَ اللهُ تَعالى بِه، في مَجالِس آخرُها يومُ الأَرْبِعاءِ خامسَ عشَرَ محرَّم سنةَ تسعمائةٍ، وأجَزْتُ له أَن يرْويَ عنّي جَميعَ ما أَرْويهِ بشَرْطِه، وكتَبَه [عثمان] بنُ محمّد بْن عُثمانَ الدّيميّ حامِدًا مُصلّيًا مُسلّمًا.#مُثقَلةٌ بِالحَواشي والتَّعْليقاتِ في الهامِشِ.#الحَمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ وصلَّى اللهُ عَلى سيِّدِنا مُحمَّدٍ وآلِه وسلّم.بلَغَ السَّماع لِجميعِ هذِه المجلَّدةِ مِنْ صَحيحِ الإِمامِ البُخاريّ رحمه الله، عَلى سيِّدِنا وموْلانا شَيخِ الإسْلامِ مُفتي الأَنامِ أَبي المَناقِبِ أَبي بكْر زَين الدّينِ بْن الشَّيخِ الزّاهِد الصّالِح سِراجِ الدّينِ عُمر، تغمَّدَه اللهُ بِالرَّحمةِ القمنيّ الشّافعيّ، أبْقاهُ اللهُ وحفِظَه عَلى المُسلمينَ، بقِراءةِ كاتِبِه مُحمَّد بنِ عَليّ الشَّهيرِ بابْنِ قمَر الحُسَينيّ مولدًا لِلسّادةِ: الشَّيخ الفَقيه نُور الدّينِ عليّ الشَّهير بابنِ البَصّالِ والشَّيخ أحْمد البرلسيّ الصّوفيّ بِخانِقاه بيبرس، مَعَ فوتٍ في بعْضِ المَجالِسِ والجناب العالي شمْس الدّينِ سنْقر بْن عبْد اللهِ الكَوثريّ العلميّ، والفَقيه شمْس الدّينِ المنوفيّ الشَّهير بابنِ الفَراريجيّ فَقيه أوْلادِ المسمعِ المذْكورِ، سمِع منْه بعْضًا وفاتَه البعضُ، والشّيْخ الإِمام مُفْتي المُسلمينَ صَدْر المُدرّسينَ محبّ الدّينِ مُحمّد ولَد الشَّيخِ الإِمامِ المسمعِ المذْكورِ، سمعَ منْه ثلاثةَ مَجالِسَ وفاتَه الأوَّلُ والثّاني لكنَّه سمِعَه مِرارًا عَلى والده المسمعِ المَذكورِ بقِراءَتي، سنةَ ثَلاثينَ، وبِقِراءةِ برْهانِ الدّينِ الأنباسيّ وبقِراءةِ جَمالِ الدّينِ صهْر الشَّيخِ يوسُف السَّطْحيّ وجَماعة جمَّة تُكتَب أسماؤُهم أوْ بعضُها في الجزءِ الأَخيرِ، وأجازَ شَيخُنا المَذْكورُ لمَن سمِعَ هذا أوْ شيئًا منْه أَن يرْويَه عنْه وجَميعَ ما يَجوزُ لَه وعنْه رِوايتُه بِتاريخ الرّابِع عشْر من شهْر رمَضانَ سنةَ اثنَينِ وثَلاثينَ وثمانِمائةٍ، وحسبُنا اللهُ ونعْمَ الوَكيلُ، صحيح ذلِك وكتَبَه أَبو بكرِ بنُ عُمر القمنيّ الشّافعِيّ عَفا الله عنه.

كتب في آخره: نجز الجزء الرابع من كتاب البخاري يتلوه الجزء الخامس أوله كتاب الطب.