الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه


محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَرْدِزْبَه، الجعفي، أبو عبد اللّه، البخاري، الإمام الفقيه المحدث المفسر أمير المؤمنين في الحديث

مكان المكتبة الرئيسية (الدولة) تركيا
مكان المكتبة الرئيسية (المدينة) استانبول
اسم المكتبة الرئيسية السليمانية
شكل النسخه مخطوط أصلي
مكان المكتبة الفرعية (الدولة) تركيا
مكان المكتبة الفرعية (المدينة) استانبول
اسم المكتبة الفرعية صالحة خاتون
رقم الحفظ بالمكتبة الفرعية 71
بيان النسخة مفردة
العنوان الرئيسي الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه
عناوين اخرى صحيح البخاري
العنوان بلغة اخري el-CAMİU's-SAHİH
لغة المخطوط العربية
توثيق المؤلف والعنوان وفيات الأعيان ح 1 ص 425 تاريخ بغداد ح 2 ص 4 تهذيب الأسماء واللغات ح 1 ص 67 هدى الساري ح 2 ص 193، الطبقات الكبرى ح 2 ص 2 21 الرسالة المستطرفة ص 10 هدية العارفين ح 2 ص 16، كشف الظنون ح 1 ص 541 شذرات الذهب ح 2 ص 134 تذكرة الحفاظ ح 2 ص 555 مرآة الجنان ح 2 ص 167 التهذيب لابن حجر ح 9 ص 47. الفهرست لابن النديم ص 235 بستان المحدثين لشاه عبد العزيز ص 100
توثيق العنوان الأعلام 6/34 - كشف الظنون 1/541 - معجم المؤلفين 9/52 - هدية العارفين 2/16
المؤلف الرئيسي محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَرْدِزْبَه، الجعفي، أبو عبد اللّه، البخاري، الإمام الفقيه المحدث المفسر أمير المؤمنين في الحديث
اسماء اخرى للمؤلف البخاري، محمد بن إسماعيل
سنة مولد المؤلف هجريا 194
قرن مولد المؤلف هجريا الثاني
سنة وفاة المؤلف هجريا 256
قرن وفاة المؤلف هجريا الثالث
سنة الفراغ من تأليف الكتاب هجريا 252
قرن الفراغ من تأليف الكتاب هجريا الثالث
مكان التأليف (الدولة) أوزبكستان
مكان التأليف (المدينة) بخارى
تبصرة بيانات التأليف كان آخر إملاء من الإمام البخاري لصحيحه ببخارى سنة 252 هـ، والإملاء الذي قبله بفربر سنة 248 هـ، وبما أن إملاءه الأخير يعد إبرازةً أخيرة للكتاب فقد اعتمدناه سنة تأليف له، وأشار بعض الباحثين أن سنة تأليفه للكتاب هي سنة 232 هـ.
أول النسخة لو عرست بنا يا رسول الله قال أخافلا ان تناموا عن الصلاة قال بلال أنا أوقظكم فاضجعوا وأسند بلال ظهره إلى راحلته غغلبت عيناه فنام واستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم وقد طلع حجب الشمس فقال يا بلال أين ما قلت قال ما ألقيت علي نومة مثلها يط قال إن الله قبض ارواحكم حين شاء وردها عليهم ...
آخر النسخة باب المعتكف يدخل رأسه البيت للغسل حدثنا عبد الله بن محمد ... عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت ترجل النبي صلى الله عليه وسلم وهي حائض وهو معتكف في المسجد وهي في حجرتها يناولها رأسه ... فرغ الربع الأول ... يتلوه كتاب البيوع ...
تبصرة التعريف بالنسخة «باب من صلى بالناس جماعة بعد ذهاب الوقت إلى باب المعتكف يدخل رأسه البيت للغسل»
اسم الناسخ إسماعيل بن القاضي الحاج علي قرطة الأسدي المكي، الزائني، البغدادي الشافعي
تاريخ النسخ كما ورد بالنسخة يوم السبت عرى شهر ذي الحجة خاتمة سنة 796 هجرية .
يوم الفراغ من النسخ (من الأسبوع) السبت
شهر الفراغ من النسخ هجريا ذو الحجة
سنة الفراغ من النسخ هجريا 796
قرن الفراغ من النسخ هجريا الثامن
قيمة النسخة نسخة نفيسة
الموضوع الرئيسي العلوم الدينية-الحديث وعلومه-خدمة الأمة على صحيح الإمام البخاري-روايات الجامع الصحيح ونسخه
موضوع آخر العلوم الدينية
الحديث وعلومه
مصادر الحديث ومتونه الجامعة للروايات
الجوامع والصحاح
كلمات مفتاحية روايات الجامع الصحيح ونسخه
عدد الأوراق 221
رقم الجزء الجزء الأول
نوع الخط نسخ
وصف الخط جيد
تبصرة الوصف المادي قطعة من الكتاب
النص المصاحب كما ورد (النص الأول) 
بلَغَ مُقابَلةً بنُسخةِ شيْخِنا العلّامِة الحافِظِ شمْس الدّينِ مُحمَّد بْن العَلّامِة شمْسِ الدّينِ مُحمّد بْنِ المُحبّ وهُو مُمْسِكُها بيَدِه، فصحَّ حسبَ الطّاقةِ وللهِ الحمدُ والمنَّةُ، في مَجالسَ مُتفرِّقةٍ آخرُها سلْخ الحجَّة الحَرامِ سنةَ سبعٍ وثمانِمائةٍ، وكتَبَ مالِكُها مُحمَّدُ بنُ عبْدِ اللهِ الحجاويّ، صَحيح ذلِك، وكتبَّه مُحمدُ بنُ محمَّد بْن مُحمَّد بْن المُحبّ.
النص المصاحب مفصل (النص الأول) 
محمد بن عبد الله الحجاوي (المقابل)
محمد بن عبد الله الحجاوي (كاتب المقابلة)
شمس الدين محمد بن محمد بن محمد بن المحب (المقابل عليه)
نوع النص (النص الأول) مقابلة
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص الأول) 224
نص تاريخ السماع كما ورد (النص الأول) سلخ الحجة الحرام سنة سبع وثمانمائة،
تاريخ السماع سنة فقط (النص الأول) 807
قرن السماع (النص الأول) التاسع.
حالة السماع (النص الأول) أصلي
ترتيب السماع في الورقة (النص الأول) الأول.
ترتيب السماع في المخطوط (النص الأول) الأول.
النص المصاحب كما ورد (النص الثاني) 
الحَمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ.بلَغَ هذا الجُزءُ وهُو الأوَّلُ مِن صَحيحِ البُخاريِّ مُقابَلةً وتَصْحيحًا بنُسخةٍ لِلشَّيخِ الإِمامِ العالِم العلّامةِ الحافِظِ شرَفِ الدِّينِ أَبي الحُسَينِ اليونينيّ تغمَّدَه اللهُ بِرحْمتِه، الَّتي مُستقرُّها بمدْرسةِ ابْن اقبعا آص بسويقةِ العزّي رحمَ اللهُ واقفَها ونوَّرَ ضَريحَه، لمَّا توَجَّهتُ إِلى القاهِرةِ المَحْروسةِ بسبَبِ قِراءةِ صَحيحِ البُخاريِّ بيْنَ يدَيِ المقامِ الشَّريفِ، وبيْنَ يدَيْ موْلانا وسيِّدِنا قاضي القُضاةِ شيخِ الإسْلامِ جَلالِ الدّينِ شَيخِ الإسْلامِ الشَّيخِ الإمامِ العلّامةِ سِراجِ الدّينِ أَبي حفْصٍ عُمر البلْقينيّ، بِحضورِ السّادةِ القُضاةِ وبعضِ نوابّهم وما معَهُم مِن العُلماءِ والفُقهاءِ كَثير لعمْر اللهِ تَعالى، وذلِك في شُهورِ سنةِ خمسَ عشْرةَ وثَمانِمائةٍ، واجتهدتُ في تحْصيلِها ولمْ أجدْها بمستقرِّها بِالمدْرسةِ المذْكورةِ ثمَّ إنَّني فحَصتُ عنْها فوجدتُ كلَّ جُزءٍ منْها عندَ أَميرٍ مِن بعضِ الأُمراءِ، ثمَّ إنَّ اللهَ تَباركَ وتَعالى يسَّرَ عَليَّ تحْصيلها ممَّن هيَ عِندهَ، وذكَرَ لي ناظرُ المدْرسةِ أنَّ لَها مدَّةَ خمْسةَ عشَرَ سنةً غائِبة عنِ المَدْرسةِ، ثمَّ إنَّني وجدتُها منَ الصِّحَّةِ وحسْنِ الكِتابةِ وتحْريرِ الضَّبطِ والرّموزِ ما لا يُعبَّر عنْه، لا سيَّما بِقراءتِها ومُقابلتِها بينَ يدَي شيخِ الإسْلامِ جَمالِ الدّينِ بنِ مالِكٍ تغمَّدَه اللهُ برحْمتِه بِالنُّسخِ المَنسوبةِ للحُفّاظِ، ووجدتُ عليْها سَماعاتٍ كَثيرةً منْها: لمَّا توجَّهَ الحجّارُ ووزيرةُ إِلى القاهِرةِ كانَ السَّماعُ عليْهِما في هذِه النُّسخةِ المُباركةِ بِقِراءةِ أَبي حيّانَ وقاضي القُضاةِ تقيّ الدّينِ السُّبكيّ وغيرِهِما بمدْرسةِ المَنصوريَّة، واجتَهدتُ في مُقابلةِ نُسخَتي هذِه عليْها فصحَّتْ حسبَ الطّاقةِ والإِمكانِ إلّا ما زاغَ عنهُ البصرُ، حتّى إنَّني أعْطيتُ لبعْضِ إخْواني في اللهِ تَعالى بعْضَ الأجْزاءِ عَلى أَن يُساعِدَني فيها ثمَّ إنَّني لمْ تطِبْ نَفْسي بِمُقابلتِه وقابَلتُ الَّذي قابلَه ثانيًا فصحَّتْ بِحمْدِ اللهِ تَعالى، وما كانَ فيها مِن زِياداتٍ عَلى نُسخَتي كتبتُه وما كانَ في نُسخَتي مِن نقصٍ مِن رُموزٍ وغيْرِه حرَّرتُه وكتبتُه حسبَ الطّاقةِ والإمْكانِ، وصارتْ نُسخَتي هذِه بحمدِ اللهِ تَعالى أمًّا يُقتدى بها، وذلِك في مَجالِس أوَّلُها يومٌ مِن العشرِ الأولِ مِن شعْبانَ سنةَ خمسَ عشْرةَ وثمانِمائةٍ وآخرُها يومُ عرفةَ الشَّريف مِن السَّنةِ المَذْكورةِ، قالَ ذلِك وكتبَه مالكُها مِن فضلِ اللهِ تَعالى محمَّد بْن عبدِ اللهِ الحجّاويّ، حامدًا للهَ عَلى ذلِك ومُصلّيًا عَلى رسولِه محمَّدٍ وآلِه وصحْبِه وسلم تسْليمًا كثيرًا، وحسبُنا اللهُ ونعمَ الوكيلُ.وكتبْتُ عَلى آخرِ الجُزءِ الرّابعِ ما شاهدتُه بخطِّ شَيخِ الإسْلامِ ابنِ مالكٍ وما شاهدتُه بخطِّ الحافِظِ اليونينيّ تغمَّدَهما اللهُ برحْمتِه عندَ فراغِه مِن المُقابلةِ والقِراءةِ، فلْيعْلَمْ ذلِك.
النص المصاحب مفصل (النص الثاني) 
محمد بن عبد الله الحجاوي (المقابل)
محمد بن عبد الله الحجاوي (كاتب المقابلة)
نوع النص (النص الثاني) مقابلة
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص الثاني) 225
نص تاريخ السماع كما ورد (النص الثاني) وذلك في مجالس أولها يوم من العشر الأول من شعبان سنة خمس عشرة وثمانمائة وآخرها يوم عرفة الشريف من السنة المذكورة
تاريخ السماع سنة فقط (النص الثاني) 815
قرن السماع (النص الثاني) التاسع.
حالة السماع (النص الثاني) أصلي
مكان السماع (النص الثاني) القاهرة
الجزء(القدر)المسموع من الكتاب (النص الثاني) جميع الكتاب
ترتيب السماع في الورقة (النص الثاني) الأول.
ترتيب السماع في المخطوط (النص الثاني) الثاني.
النص المصاحب كما ورد (النص الثالث) 
الحَمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ.بلَغَ هذا الجُزءُ وهُو الأوَّلُ مِن صَحيحِ البُخاريِّ مُقابَلةً وتَصْحيحًا بنُسخةٍ لِلشَّيخِ الإِمامِ العالِم العلّامةِ الحافِظِ شرَفِ الدِّينِ أَبي الحُسَينِ اليونينيّ تغمَّدَه اللهُ بِرحْمتِه، الَّتي مُستقرُّها بمدْرسةِ ابْن اقبعا آص بسويقةِ العزّي رحمَ اللهُ واقفَها ونوَّرَ ضَريحَه، لمَّا توَجَّهتُ إِلى القاهِرةِ المَحْروسةِ بسبَبِ قِراءةِ صَحيحِ البُخاريِّ بيْنَ يدَيِ المقامِ الشَّريفِ، وبيْنَ يدَيْ موْلانا وسيِّدِنا قاضي القُضاةِ شيخِ الإسْلامِ جَلالِ الدّينِ شَيخِ الإسْلامِ الشَّيخِ الإمامِ العلّامةِ سِراجِ الدّينِ أَبي حفْصٍ عُمر البلْقينيّ، بِحضورِ السّادةِ القُضاةِ وبعضِ نوابّهم وما معَهُم مِن العُلماءِ والفُقهاءِ كَثير لعمْر اللهِ تَعالى، وذلِك في شُهورِ سنةِ خمسَ عشْرةَ وثَمانِمائةٍ، واجتهدتُ في تحْصيلِها ولمْ أجدْها بمستقرِّها بِالمدْرسةِ المذْكورةِ ثمَّ إنَّني فحَصتُ عنْها فوجدتُ كلَّ جُزءٍ منْها عندَ أَميرٍ مِن بعضِ الأُمراءِ، ثمَّ إنَّ اللهَ تَباركَ وتَعالى يسَّرَ عَليَّ تحْصيلها ممَّن هيَ عِندهَ، وذكَرَ لي ناظرُ المدْرسةِ أنَّ لَها مدَّةَ خمْسةَ عشَرَ سنةً غائِبة عنِ المَدْرسةِ، ثمَّ إنَّني وجدتُها منَ الصِّحَّةِ وحسْنِ الكِتابةِ وتحْريرِ الضَّبطِ والرّموزِ ما لا يُعبَّر عنْه، لا سيَّما بِقراءتِها ومُقابلتِها بينَ يدَي شيخِ الإسْلامِ جَمالِ الدّينِ بنِ مالِكٍ تغمَّدَه اللهُ برحْمتِه بِالنُّسخِ المَنسوبةِ للحُفّاظِ، ووجدتُ عليْها سَماعاتٍ كَثيرةً منْها: لمَّا توجَّهَ الحجّارُ ووزيرةُ إِلى القاهِرةِ كانَ السَّماعُ عليْهِما في هذِه النُّسخةِ المُباركةِ بِقِراءةِ أَبي حيّانَ وقاضي القُضاةِ تقيّ الدّينِ السُّبكيّ وغيرِهِما بمدْرسةِ المَنصوريَّة، واجتَهدتُ في مُقابلةِ نُسخَتي هذِه عليْها فصحَّتْ حسبَ الطّاقةِ والإِمكانِ إلّا ما زاغَ عنهُ البصرُ، حتّى إنَّني أعْطيتُ لبعْضِ إخْواني في اللهِ تَعالى بعْضَ الأجْزاءِ عَلى أَن يُساعِدَني فيها ثمَّ إنَّني لمْ تطِبْ نَفْسي بِمُقابلتِه وقابَلتُ الَّذي قابلَه ثانيًا فصحَّتْ بِحمْدِ اللهِ تَعالى، وما كانَ فيها مِن زِياداتٍ عَلى نُسخَتي كتبتُه وما كانَ في نُسخَتي مِن نقصٍ مِن رُموزٍ وغيْرِه حرَّرتُه وكتبتُه حسبَ الطّاقةِ والإمْكانِ، وصارتْ نُسخَتي هذِه بحمدِ اللهِ تَعالى أمًّا يُقتدى بها، وذلِك في مَجالِس أوَّلُها يومٌ مِن العشرِ الأولِ مِن شعْبانَ سنةَ خمسَ عشْرةَ وثمانِمائةٍ وآخرُها يومُ عرفةَ الشَّريف مِن السَّنةِ المَذْكورةِ، قالَ ذلِك وكتبَه مالكُها مِن فضلِ اللهِ تَعالى محمَّد بْن عبدِ اللهِ الحجّاويّ، حامدًا للهَ عَلى ذلِك ومُصلّيًا عَلى رسولِه محمَّدٍ وآلِه وصحْبِه وسلم تسْليمًا كثيرًا، وحسبُنا اللهُ ونعمَ الوكيلُ.وكتبْتُ عَلى آخرِ الجُزءِ الرّابعِ ما شاهدتُه بخطِّ شَيخِ الإسْلامِ ابنِ مالكٍ وما شاهدتُه بخطِّ الحافِظِ اليونينيّ تغمَّدَهما اللهُ برحْمتِه عندَ فراغِه مِن المُقابلةِ والقِراءةِ، فلْيعْلَمْ ذلِك.
النص المصاحب مفصل (النص الثالث) 
محمد بن عبد الله الحجاوي (القارئ)
محمد بن عبد الله الحجاوي (كاتب القراءة)
سراج الدين أبي حفص عمر البلقيني (المقروء عليه)
جمال الدين بن مالك (المقروء عليه)
نوع النص (النص الثالث) قراءة
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص الثالث) 225
نص تاريخ السماع كما ورد (النص الثالث) وذلك في شهور سنة خمس عشرة وثمانمائة،
تاريخ السماع سنة فقط (النص الثالث) 815
قرن السماع (النص الثالث) التاسع.
حالة السماع (النص الثالث) أصلي
مكان السماع (النص الثالث) القاهرة
الجزء(القدر)المسموع من الكتاب (النص الثالث) جميع الكتاب
ترتيب السماع في الورقة (النص الثالث) الثاني.
ترتيب السماع في المخطوط (النص الثالث) الثاني.
النص المصاحب كما ورد (النص الرابع) 
الحَمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ.بلَغَ هذا الجُزءُ وهُو الأوَّلُ مِن صَحيحِ البُخاريِّ مُقابَلةً وتَصْحيحًا بنُسخةٍ لِلشَّيخِ الإِمامِ العالِم العلّامةِ الحافِظِ شرَفِ الدِّينِ أَبي الحُسَينِ اليونينيّ تغمَّدَه اللهُ بِرحْمتِه، الَّتي مُستقرُّها بمدْرسةِ ابْن اقبعا آص بسويقةِ العزّي رحمَ اللهُ واقفَها ونوَّرَ ضَريحَه، لمَّا توَجَّهتُ إِلى القاهِرةِ المَحْروسةِ بسبَبِ قِراءةِ صَحيحِ البُخاريِّ بيْنَ يدَيِ المقامِ الشَّريفِ، وبيْنَ يدَيْ موْلانا وسيِّدِنا قاضي القُضاةِ شيخِ الإسْلامِ جَلالِ الدّينِ شَيخِ الإسْلامِ الشَّيخِ الإمامِ العلّامةِ سِراجِ الدّينِ أَبي حفْصٍ عُمر البلْقينيّ، بِحضورِ السّادةِ القُضاةِ وبعضِ نوابّهم وما معَهُم مِن العُلماءِ والفُقهاءِ كَثير لعمْر اللهِ تَعالى، وذلِك في شُهورِ سنةِ خمسَ عشْرةَ وثَمانِمائةٍ، واجتهدتُ في تحْصيلِها ولمْ أجدْها بمستقرِّها بِالمدْرسةِ المذْكورةِ ثمَّ إنَّني فحَصتُ عنْها فوجدتُ كلَّ جُزءٍ منْها عندَ أَميرٍ مِن بعضِ الأُمراءِ، ثمَّ إنَّ اللهَ تَباركَ وتَعالى يسَّرَ عَليَّ تحْصيلها ممَّن هيَ عِندهَ، وذكَرَ لي ناظرُ المدْرسةِ أنَّ لَها مدَّةَ خمْسةَ عشَرَ سنةً غائِبة عنِ المَدْرسةِ، ثمَّ إنَّني وجدتُها منَ الصِّحَّةِ وحسْنِ الكِتابةِ وتحْريرِ الضَّبطِ والرّموزِ ما لا يُعبَّر عنْه، لا سيَّما بِقراءتِها ومُقابلتِها بينَ يدَي شيخِ الإسْلامِ جَمالِ الدّينِ بنِ مالِكٍ تغمَّدَه اللهُ برحْمتِه بِالنُّسخِ المَنسوبةِ للحُفّاظِ، ووجدتُ عليْها سَماعاتٍ كَثيرةً منْها: لمَّا توجَّهَ الحجّارُ ووزيرةُ إِلى القاهِرةِ كانَ السَّماعُ عليْهِما في هذِه النُّسخةِ المُباركةِ بِقِراءةِ أَبي حيّانَ وقاضي القُضاةِ تقيّ الدّينِ السُّبكيّ وغيرِهِما بمدْرسةِ المَنصوريَّة، واجتَهدتُ في مُقابلةِ نُسخَتي هذِه عليْها فصحَّتْ حسبَ الطّاقةِ والإِمكانِ إلّا ما زاغَ عنهُ البصرُ، حتّى إنَّني أعْطيتُ لبعْضِ إخْواني في اللهِ تَعالى بعْضَ الأجْزاءِ عَلى أَن يُساعِدَني فيها ثمَّ إنَّني لمْ تطِبْ نَفْسي بِمُقابلتِه وقابَلتُ الَّذي قابلَه ثانيًا فصحَّتْ بِحمْدِ اللهِ تَعالى، وما كانَ فيها مِن زِياداتٍ عَلى نُسخَتي كتبتُه وما كانَ في نُسخَتي مِن نقصٍ مِن رُموزٍ وغيْرِه حرَّرتُه وكتبتُه حسبَ الطّاقةِ والإمْكانِ، وصارتْ نُسخَتي هذِه بحمدِ اللهِ تَعالى أمًّا يُقتدى بها، وذلِك في مَجالِس أوَّلُها يومٌ مِن العشرِ الأولِ مِن شعْبانَ سنةَ خمسَ عشْرةَ وثمانِمائةٍ وآخرُها يومُ عرفةَ الشَّريف مِن السَّنةِ المَذْكورةِ، قالَ ذلِك وكتبَه مالكُها مِن فضلِ اللهِ تَعالى محمَّد بْن عبدِ اللهِ الحجّاويّ، حامدًا للهَ عَلى ذلِك ومُصلّيًا عَلى رسولِه محمَّدٍ وآلِه وصحْبِه وسلم تسْليمًا كثيرًا، وحسبُنا اللهُ ونعمَ الوكيلُ.وكتبْتُ عَلى آخرِ الجُزءِ الرّابعِ ما شاهدتُه بخطِّ شَيخِ الإسْلامِ ابنِ مالكٍ وما شاهدتُه بخطِّ الحافِظِ اليونينيّ تغمَّدَهما اللهُ برحْمتِه عندَ فراغِه مِن المُقابلةِ والقِراءةِ، فلْيعْلَمْ ذلِك.
النص المصاحب مفصل (النص الرابع) 
الحجار (المسمع)
وزيرة (المسمع)
أبو حيان (القارئ)
تقي الدين السبكي (القارئ)
نوع النص (النص الرابع) سماع
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص الرابع) 225
حالة السماع (النص الرابع) منقول
مكان السماع (النص الرابع) القاهرة
الجزء(القدر)المسموع من الكتاب (النص الرابع) جميع الكتاب
ترتيب السماع في الورقة (النص الرابع) الرابع.
ترتيب السماع في المخطوط (النص الرابع) الثاني.
النص المصاحب كما ورد (النص الخامس) 
الحَمدُ للهِ، بلَغَ الشَّيخُ زين الدّينِ يعْقوب نفَعَ اللهُ بِه سَماع هذا المجلَّدِ بِكمالِه في عدَّةِ مَجالِس آخرُهم ثالثَ عشَرَ شهْر شعبانَ سنةَ أرْبعينَ وثمانِمائةٍ بِقِراءةِ الشَّيخِ زينِ الدّينِ سُفيان القطّان نفَعَ اللهُ بِعُلومِه، كتَبَه إبْراهيم بْن قاضي عجلون الشّافعيّ عاملَه اللهُ بلُطْفِه.
النص المصاحب مفصل (النص الخامس) 
زين الدين يعقوب (المسمع)
زين الدين سفيان القطان (القارئ)
إبراهيم بن قاضي عجلون الشافعي (كاتب السماع)
نوع النص (النص الخامس) سماع
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص الخامس) 225
نص تاريخ السماع كما ورد (النص الخامس) ثالث عشر شهر شعبان سنة أربعين وثمانمائة
تاريخ السماع سنة فقط (النص الخامس) 840
قرن السماع (النص الخامس) التاسع.
حالة السماع (النص الخامس) أصلي
الجزء(القدر)المسموع من الكتاب (النص الخامس) هذا المجلد.
ترتيب السماع في الورقة (النص الخامس) الخامس.
ترتيب السماع في المخطوط (النص الخامس) الثالث.
النص المصاحب كما ورد (النص السادس) 
الحمد لله، ثمَّ فرغَ منْه سَماعًا ومُقابَلةً عَلى شيْخِنا العلّامِة أَقْضى القُضاةِ برْهان الدّينِ ... إبْراهيم بْن قاضي عجْلون الزّرعيّ الشّافعيّ، خَليفة الحكَمِ العَزيزِ بدمشْقَ المحْروسةِ وناظِر العيالِ والأيْتامِ والأوْصِياءِ بِها لطَفَ اللهُ تَعالى وزادَ في عمْرِه وعمرِ ولدِه وأَدامَ النَّفعَ بهِما، وكانتِ القِراءةُ المُباركةُ بِالجامِع الأمويّ المعْمورِ بذِكْرِ اللهِ تَعالى ... ذلِك في مَجالِسَ آخرُها نهارُ الأحدِ المُبارك رابِع عشْرين شهْر رجَب الفرْدِ الحَرامِ مِن شُهورِ سَنةِ ثلاثٍ [وستّينَ وثمانِمائةٍ] بقِراءةِ الشَّيخِ العالِمِ المُحدِّثِ الفاضِل النَّحويّ ... إسْماعيل القَطّان الشّافِعِيّ...وأدام له النفع بفوائد ...
النص المصاحب مفصل (النص السادس) 
برهان الدين إبراهيم بن قاضي عجلون الزرعي الشافعي (المسمع)
إسماعيل القطان الشافعي (القارئ)
نوع النص (النص السادس) سماع
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص السادس) 224
نص تاريخ السماع كما ورد (النص السادس) نهار الأحد المبارك رابع عشرين شهر رجب الفرد الحرام من شهور سنة ثلاث [وستين وثمانمائة]
تاريخ السماع سنة فقط (النص السادس) 863
قرن السماع (النص السادس) التاسع.
حالة السماع (النص السادس) أصلي
مكان السماع (النص السادس) بالجامع الأموي
ترتيب السماع في الورقة (النص السادس) الثاني.
ترتيب السماع في المخطوط (النص السادس) الرابع.
النص المصاحب كما ورد (النص السابع) 
الحَمدُ للهِ، فرَغَ مِن قِراءتِه مالكُه فقيرُ عفْو اللهِ تَعالى أَحْمد بْن محمَّد بن طوق ...عَلى سيِّدِنا الشَّيخِ الإِمامِ العالمِ العلّامِة شَيْخ المُحدّثينَ برْهان الدّين ابْن قاضي عجلون الزّرعي الشّافعيّ ... في خامِس شهْر صفَر الخَيرِ سنةَ [ستّينَ وثمانِمائةٍ] وللهِ الحمدُ والمنَّةُ عَلى ذلِك.
النص المصاحب مفصل (النص السابع) 
أحمد بن محمد بن طوق (القارئ)
برهان الدين ابن قاضي عجلون الزرعي الشافعي (المقروء عليه)
أحمد بن محمد بن طوق (كاتب القراءة)
نوع النص (النص السابع) قراءة
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص السابع) 224
نص تاريخ السماع كما ورد (النص السابع) في خامس شهر صفر الخير سنة [ستين وثمانمائة]
تاريخ السماع سنة فقط (النص السابع) 860
قرن السماع (النص السابع) التاسع.
حالة السماع (النص السابع) أصلي
ترتيب السماع في الورقة (النص السابع) الثالث.
ترتيب السماع في المخطوط (النص السابع) الخامس.
النص المصاحب كما ورد (النص الثامن) 
الحَمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلى سيِّدِنا مُحمَّد وآلِه وصحْبِه والتّابعينَ، وبعْد: فقد قَرأَ عليَّ الشّيخُ الإمامُ العالمُ العلّامةُ شمْسُ الدّينِ مُحمّد ابْن الشَّيخِ الإِمامِ الزّاهدِ وليّ اللهِ جَمالِ الدّينِ عبْد اللهِ الحجّاويّ الحَنبليّ، نفَعَ اللهُ بِه ومتَّعَ المُسلمينَ بِبركاتِ والِدِه ووهَبَهما مِن طارِف الخَيرِ وتالده مِن أوَّلِ كِتابِ البُخاريّ إِلى بابِ الأَذانِ وأذِنتُ لَه أَن يرْويَ عنّي هذا الكِتابَ وجَميعَ الكتُبِ السّتَّة وما لي مِن تَصْنيفٍ وإمْلاءٍ ونظْمٍ ومرْويّ، قَدْ نَظمتُ أَسماءَ أَصْحابِ الكتُبِ السّتَّةِ في بيْتَينِ هُما:رَوَى سُنَّةَ المُخْتارِ أَحْمدَ سِتّةٌ * * لَهُمْ شَرَفٌ سَامٍ وبَدْرٌ وسُؤْدَدُ ... سليمان مسلم * وشرف جمع إذ بداهم مُحمَّدُ.وأجزْتُ أَيضًا لولدِه مُحمَّد السّداسيّ العمر أَنْشأَه اللهُ تَعالى نشْأةً صالِحةً وكانَ ذلِك في اليوْمِ المُباركِ يومِ الثُّلاثاءِ في السّابِعِ والعِشْرينَ مِن رجَب الفرْد سنةَ ثَلاثَ عشرةَ وثمانِمائةٍ، وكتَبَ عبدُ الرَّحمنِ البلقينيّ
النص المصاحب مفصل (النص الثامن) 
شمس الدين محمد ابن جمال الدين عبد الله الحجاوي الحنبلي (القارئ)
عبد الرحمن البلقيني (المسمع)
عبد الرحمن البلقيني (كاتب القراءة)
نوع النص (النص الثامن) قراءة
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص الثامن) 226
نص تاريخ السماع كما ورد (النص الثامن) في اليوم المبارك يوم الثلاثاء في السابع والعشرين من رجب الفرد سنة ثلاث عشرة وثمانمائة،
تاريخ السماع سنة فقط (النص الثامن) 813
قرن السماع (النص الثامن) التاسع.
حالة السماع (النص الثامن) أصلي
الجزء(القدر)المسموع من الكتاب (النص الثامن) من أول كتاب البخاري إلى باب الأذان
ترتيب السماع في الورقة (النص الثامن) الأول.
ترتيب السماع في المخطوط (النص الثامن) السادس.
النص المصاحب كما ورد (النص التاسع) 
الحَمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلى سيِّدِنا مُحمَّد وآلِه وصحْبِه والتّابعينَ، وبعْد: فقد قَرأَ عليَّ الشّيخُ الإمامُ العالمُ العلّامةُ شمْسُ الدّينِ مُحمّد ابْن الشَّيخِ الإِمامِ الزّاهدِ وليّ اللهِ جَمالِ الدّينِ عبْد اللهِ الحجّاويّ الحَنبليّ، نفَعَ اللهُ بِه ومتَّعَ المُسلمينَ بِبركاتِ والِدِه ووهَبَهما مِن طارِف الخَيرِ وتالده مِن أوَّلِ كِتابِ البُخاريّ إِلى بابِ الأَذانِ وأذِنتُ لَه أَن يرْويَ عنّي هذا الكِتابَ وجَميعَ الكتُبِ السّتَّة وما لي مِن تَصْنيفٍ وإمْلاءٍ ونظْمٍ ومرْويّ، قَدْ نَظمتُ أَسماءَ أَصْحابِ الكتُبِ السّتَّةِ في بيْتَينِ هُما:رَوَى سُنَّةَ المُخْتارِ أَحْمدَ سِتّةٌ * * لَهُمْ شَرَفٌ سَامٍ وبَدْرٌ وسُؤْدَدُ ... سليمان مسلم * وشرف جمع إذ بداهم مُحمَّدُ.وأجزْتُ أَيضًا لولدِه مُحمَّد السّداسيّ العمر أَنْشأَه اللهُ تَعالى نشْأةً صالِحةً وكانَ ذلِك في اليوْمِ المُباركِ يومِ الثُّلاثاءِ في السّابِعِ والعِشْرينَ مِن رجَب الفرْد سنةَ ثَلاثَ عشرةَ وثمانِمائةٍ، وكتَبَ عبدُ الرَّحمنِ البلقينيّ
النص المصاحب مفصل (النص التاسع) 
شمس الدين محمد ابن جمال الدين عبد الله الحجاوي الحنبلي (المجاز)
عبد الرحمن البلقيني (المجيز)
عبد الرحمن البلقيني (كاتب الإجازة)
محمد بن محمد ابن جمال الدين عبد الله الحجاوي الحنبلي (المجاز)
نوع النص (النص التاسع) إجازة
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (النص التاسع) 226
نص تاريخ السماع كما ورد (النص التاسع) في اليوم المبارك يوم الثلاثاء في السابع والعشرين من رجب الفرد سنة ثلاث عشرة وثمانمائة،
تاريخ السماع سنة فقط (النص التاسع) 813
قرن السماع (النص التاسع) التاسع.
حالة السماع (النص التاسع) أصلي
الجزء(القدر)المسموع من الكتاب (النص التاسع) هذا الكتاب وجميع الكتب الستة وما لي من تصنيف وإملاء ونظم ومروي
ترتيب السماع في الورقة (النص التاسع) الثاني.
ترتيب السماع في المخطوط (النص التاسع) السادس.
النص المصاحب كما ورد (الأول) 
وكذلِك قوبِلَتْ عَلى نُسخةِ ابنِ حَبيبٍ الشَّهيرِ بأَبي طاهِرٍ الَّتي هيَ للآن عَلى ملكِ سيِّدِنا جَمالِ الدّينِ بْن السّيّد عَلاءِ الدّينِ نَقيبِ السَّادةِ الأشْرافِ وكاتِبِ الأسْرارِ الشَّريفةِ بِالشَّامِ أيَّدَه اللهُ تَعالى في تاريخِه فَصحَّ إن شاءَ اللهُ تَعالى وللهِ الحمدُ والمنَّةُ
النص المصاحب مفصل (الأول) 
جمال الدين بن علاء الدين (مالك)
نوع النص (الأول) تملك
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (الأول) 224
نص تاريخ النص المصاحب كما ورد (الأول) سلخ الحجة الحرام سنة سبع وثمانمائة
تاريخ النص المصاحب سنة فقط (الأول) 807
قرن النص المصاحب (الأول) التاسع.
النص المصاحب كما ورد (الثاني) 
الحَمدُ للهِ، فرَغَ مِن قِراءتِه مالكُه فقيرُ عفْو اللهِ تَعالى أَحْمد بْن محمَّد بن طوق ...عَلى سيِّدِنا الشَّيخِ الإِمامِ العالمِ العلّامِة شَيْخ المُحدّثينَ برْهان الدّين ابْن قاضي عجلون الزّرعي الشّافعيّ ... في خامِس شهْر صفَر الخَيرِ سنةَ [ستّينَ وثمانِمائةٍ] وللهِ الحمدُ والمنَّةُ عَلى ذلِك.
النص المصاحب مفصل (الثاني) 
أحمد بن محمد بن طوق (مالك)
نوع النص (الثاني) تملك
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (الثاني) 224
نص تاريخ النص المصاحب كما ورد (الثاني) في خامس شهر صفر الخير سنة [ستين وثمانمائة]
تاريخ النص المصاحب سنة فقط (الثاني) 860
قرن النص المصاحب (الثاني) التاسع.
النص المصاحب كما ورد (الثالث) 
بلَغَ مُقابَلةً بنُسخةِ شيْخِنا العلّامِة الحافِظِ شمْس الدّينِ مُحمَّد بْن العَلّامِة شمْسِ الدّينِ مُحمّد بْنِ المُحبّ وهُو مُمْسِكُها بيَدِه، فصحَّ حسبَ الطّاقةِ وللهِ الحمدُ والمنَّةُ، في مَجالسَ مُتفرِّقةٍ آخرُها سلْخ الحجَّة الحَرامِ سنةَ سبعٍ وثمانِمائةٍ، وكتَبَ مالِكُها مُحمَّدُ بنُ عبْدِ اللهِ الحجاويّ، صَحيح ذلِك، وكتبَّه مُحمدُ بنُ محمَّد بْن مُحمَّد بْن المُحبّ.
النص المصاحب مفصل (الثالث) 
محمد بن عبد الله الحجاوي (مالك)
نوع النص (الثالث) تملك
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (الثالث) 224
نص تاريخ النص المصاحب كما ورد (الثالث) سلخ الحجة الحرام سنة سبع وثمانمائة
تاريخ النص المصاحب سنة فقط (الثالث) 807
قرن النص المصاحب (الثالث) التاسع.
النص المصاحب كما ورد (الرابع) 
تملكه الفقير السّيّد مُحمّد زينِ العابِدينَ الحُسَينيّ النَّقيب، ووضع خاتمه.
النص المصاحب مفصل (الرابع) 
محمد زين العابدين الحسيني النقيب (مالك)
نوع النص (الرابع) تملك
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (الرابع) 3
النص المصاحب كما ورد (الخامس) 
وقَفَ هذا الكِتابَ المَرحومُ آق محْمود زادَه السّيّد محمَّد زين العابِدينَ أفَنْدي بشَرْط أَن لا يخْرجَ مِن خِزانتِه سنةَ 1165هـ
النص المصاحب مفصل (الخامس) 
آق محمود زاده السيد محمد زين العابدين أفندي (واقف)
نوع النص (الخامس) وقف
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (الخامس) 3
نص تاريخ النص المصاحب كما ورد (الخامس) سنة 1165هـ.
تاريخ النص المصاحب سنة فقط (الخامس) 1165
قرن النص المصاحب (الخامس) الثاني عشر.
خوارج النص عامة 
المُقابَلات: جاءَ في نِهايتِها تَقْييداتُ مُقابلةٍ ما نصُّها:- «بلَغَ مُقابَلةً عَلي القاضي».- «بلَغَ مُقابَلةً بنُسخةِ شيْخِنا العلّامِة الحافِظِ شمْس الدّينِ مُحمَّد بْن العَلّامِة شمْسِ الدّينِ مُحمّد بْنِ المُحبّ وهُو مُمْسِكُها بيَدِه، فصحَّ حسبَ الطّاقةِ وللهِ الحمدُ والمنَّةُ، في مَجالسَ مُتفرِّقةٍ آخرُها سلْخ الحجَّة الحَرامِ سنةَ سبعٍ وثمانِمائةٍ، وكتَبَ مالِكُها مُحمَّدُ بنُ عبْدِ اللهِ الحجاويّ، صَحيح ذلِك، وكتبَّه مُحمدُ بنُ محمَّد بْن مُحمَّد بْن المُحبّ. - وكذلِك قوبِلَتْ عَلى نُسخةِ ابنِ حَبيبٍ الشَّهيرِ بأَبي طاهِرٍ الَّتي هيَ للآن عَلى ملكِ سيِّدِنا جَمالِ الدّينِ بْن السّيّد عَلاءِ الدّينِ نَقيبِ السَّادةِ الأشْرافِ وكاتِبِ الأسْرارِ الشَّريفةِ بِالشَّامِ أيَّدَه اللهُ تَعالى في تاريخِه فَصحَّ إن شاءَ اللهُ تَعالى وللهِ الحمدُ والمنَّةُ».- وكذلِك ضَبطتُ ما تيسَّرَ لي ضبطُه فيهِ في تاريخِه المَذكورِ فيهِ، وكتَبَ محمَّد الحجّاويّ قبلَ مُقابلتِه وقراءتِه فصحَّ إِن شاءَ اللهُ تَعالى».#المُقابَلات: الحَمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ.بلَغَ هذا الجُزءُ وهُو الأوَّلُ مِن صَحيحِ البُخاريِّ مُقابَلةً وتَصْحيحًا بنُسخةٍ لِلشَّيخِ الإِمامِ العالِم العلّامةِ الحافِظِ شرَفِ الدِّينِ أَبي الحُسَينِ اليونينيّ تغمَّدَه اللهُ بِرحْمتِه، الَّتي مُستقرُّها بمدْرسةِ ابْن اقبعا آص بسويقةِ العزّي رحمَ اللهُ واقفَها ونوَّرَ ضَريحَه، لمَّا توَجَّهتُ إِلى القاهِرةِ المَحْروسةِ بسبَبِ قِراءةِ صَحيحِ البُخاريِّ بيْنَ يدَيِ المقامِ الشَّريفِ، وبيْنَ يدَيْ موْلانا وسيِّدِنا قاضي القُضاةِ شيخِ الإسْلامِ جَلالِ الدّينِ شَيخِ الإسْلامِ الشَّيخِ الإمامِ العلّامةِ سِراجِ الدّينِ أَبي حفْصٍ عُمر البلْقينيّ، بِحضورِ السّادةِ القُضاةِ وبعضِ نوابّهم وما معَهُم مِن العُلماءِ والفُقهاءِ كَثير لعمْر اللهِ تَعالى، وذلِك في شُهورِ سنةِ خمسَ عشْرةَ وثَمانِمائةٍ، واجتهدتُ في تحْصيلِها ولمْ أجدْها بمستقرِّها بِالمدْرسةِ المذْكورةِ ثمَّ إنَّني فحَصتُ عنْها فوجدتُ كلَّ جُزءٍ منْها عندَ أَميرٍ مِن بعضِ الأُمراءِ، ثمَّ إنَّ اللهَ تَباركَ وتَعالى يسَّرَ عَليَّ تحْصيلها ممَّن هيَ عِندهَ، وذكَرَ لي ناظرُ المدْرسةِ أنَّ لَها مدَّةَ خمْسةَ عشَرَ سنةً غائِبة عنِ المَدْرسةِ، ثمَّ إنَّني وجدتُها منَ الصِّحَّةِ وحسْنِ الكِتابةِ وتحْريرِ الضَّبطِ والرّموزِ ما لا يُعبَّر عنْه، لا سيَّما بِقراءتِها ومُقابلتِها بينَ يدَي شيخِ الإسْلامِ جَمالِ الدّينِ بنِ مالِكٍ تغمَّدَه اللهُ برحْمتِه بِالنُّسخِ المَنسوبةِ للحُفّاظِ، ووجدتُ عليْها سَماعاتٍ كَثيرةً منْها: لمَّا توجَّهَ الحجّارُ ووزيرةُ إِلى القاهِرةِ كانَ السَّماعُ عليْهِما في هذِه النُّسخةِ المُباركةِ بِقِراءةِ أَبي حيّانَ وقاضي القُضاةِ تقيّ الدّينِ السُّبكيّ وغيرِهِما بمدْرسةِ المَنصوريَّة، واجتَهدتُ في مُقابلةِ نُسخَتي هذِه عليْها فصحَّتْ حسبَ الطّاقةِ والإِمكانِ إلّا ما زاغَ عنهُ البصرُ، حتّى إنَّني أعْطيتُ لبعْضِ إخْواني في اللهِ تَعالى بعْضَ الأجْزاءِ عَلى أَن يُساعِدَني فيها ثمَّ إنَّني لمْ تطِبْ نَفْسي بِمُقابلتِه وقابَلتُ الَّذي قابلَه ثانيًا فصحَّتْ بِحمْدِ اللهِ تَعالى، وما كانَ فيها مِن زِياداتٍ عَلى نُسخَتي كتبتُه وما كانَ في نُسخَتي مِن نقصٍ مِن رُموزٍ وغيْرِه حرَّرتُه وكتبتُه حسبَ الطّاقةِ والإمْكانِ، وصارتْ نُسخَتي هذِه بحمدِ اللهِ تَعالى أمًّا يُقتدى بها، وذلِك في مَجالِس أوَّلُها يومٌ مِن العشرِ الأولِ مِن شعْبانَ سنةَ خمسَ عشْرةَ وثمانِمائةٍ وآخرُها يومُ عرفةَ الشَّريف مِن السَّنةِ المَذْكورةِ، قالَ ذلِك وكتبَه مالكُها مِن فضلِ اللهِ تَعالى محمَّد بْن عبدِ اللهِ الحجّاويّ، حامدًا للهَ عَلى ذلِك ومُصلّيًا عَلى رسولِه محمَّدٍ وآلِه وصحْبِه وسلم تسْليمًا كثيرًا، وحسبُنا اللهُ ونعمَ الوكيلُ.وكتبْتُ عَلى آخرِ الجُزءِ الرّابعِ ما شاهدتُه بخطِّ شَيخِ الإسْلامِ ابنِ مالكٍ وما شاهدتُه بخطِّ الحافِظِ اليونينيّ تغمَّدَهما اللهُ برحْمتِه عندَ فراغِه مِن المُقابلةِ والقِراءةِ، فلْيعْلَمْ ذلِك.الحَمدُ للهِ، بلَغَ الشَّيخُ زين الدّينِ يعْقوب نفَعَ اللهُ بِه سَماع هذا المجلَّدِ بِكمالِه في عدَّةِ مَجالِس آخرُهم ثالثَ عشَرَ شهْر شعبانَ سنةَ أرْبعينَ وثمانِمائةٍ بِقِراءةِ الشَّيخِ زينِ الدّينِ سُفيان القطّان نفَعَ اللهُ بِعُلومِه، كتَبَه إبْراهيم بْن قاضي عجلون الشّافعيّ عاملَه اللهُ بلُطْفِه. #السَّماعاتُ:في نِهايتِها قيدُ سَماعٍ ما نصُّه: «الحمد لله، ثمَّ فرغَ منْه سَماعًا ومُقابَلةً عَلى شيْخِنا العلّامِة أَقْضى القُضاةِ برْهان الدّينِ ... إبْراهيم بْن قاضي عجْلون الزّرعيّ الشّافعيّ، خَليفة الحكَمِ العَزيزِ بدمشْقَ المحْروسةِ وناظِر العيالِ والأيْتامِ والأوْصِياءِ بِها لطَفَ اللهُ تَعالى وزادَ في عمْرِه وعمرِ ولدِه وأَدامَ النَّفعَ بهِما، وكانتِ القِراءةُ المُباركةُ بِالجامِع الأمويّ المعْمورِ بذِكْرِ اللهِ تَعالى ... ذلِك في مَجالِسَ آخرُها نهارُ الأحدِ المُبارك رابِع عشْرين شهْر رجَب الفرْدِ الحَرامِ مِن شُهورِ سَنةِ ثلاثٍ [وستّينَ وثمانِمائةٍ] بقِراءةِ الشَّيخِ العالِمِ المُحدِّثِ الفاضِل النَّحويّ ... إسْماعيل القَطّان الشّافِعِيّ...وأدام له النفع بفوائد ...»#القِراءات: الحَمدُ للهِ، فرَغَ مِن قِراءتِه مالكُه فقيرُ عفْو اللهِ تَعالى أَحْمد بْن محمَّد بن طوق...عَلى سيِّدِنا الشَّيخِ الإِمامِ العالمِ العلّامِة شَيْخ المُحدّثينَ برْهان الدّين ابْن قاضي عجلون الزّرعي الشّافعيّ ... في خامِس شهْر صفَر الخَيرِ سنةَ [ستّينَ وثمانِمائةٍ] وللهِ الحمدُ والمنَّةُ عَلى ذلِك.#الإجازات:في آخِرِها إِجازةٌ نَصُّها: «الحَمدُ للهِ ربِّ العالَمينَ والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلى سيِّدِنا مُحمَّد وآلِه وصحْبِه والتّابعينَ، وبعْد: فقد قَرأَ عليَّ الشّيخُ الإمامُ العالمُ العلّامةُ شمْسُ الدّينِ مُحمّد ابْن الشَّيخِ الإِمامِ الزّاهدِ وليّ اللهِ جَمالِ الدّينِ عبْد اللهِ الحجّاويّ الحَنبليّ، نفَعَ اللهُ بِه ومتَّعَ المُسلمينَ بِبركاتِ والِدِه ووهَبَهما مِن طارِف الخَيرِ وتالده مِن أوَّلِ كِتابِ البُخاريّ إِلى بابِ الأَذانِ وأذِنتُ لَه أَن يرْويَ عنّي هذا الكِتابَ وجَميعَ الكتُبِ السّتَّة وما لي مِن تَصْنيفٍ وإمْلاءٍ ونظْمٍ ومرْويّ، قَدْ نَظمتُ أَسماءَ أَصْحابِ الكتُبِ السّتَّةِ في بيْتَينِ هُما:رَوَى سُنَّةَ المُخْتارِ أَحْمدَ سِتّةٌ * * لَهُمْ شَرَفٌ سَامٍ وبَدْرٌ وسُؤْدَدُ ... سليمان مسلم * وشرف جمع إذ بداهم مُحمَّدُ.وأجزْتُ أَيضًا لولدِه مُحمَّد السّداسيّ العمر أَنْشأَه اللهُ تَعالى نشْأةً صالِحةً وكانَ ذلِك في اليوْمِ المُباركِ يومِ الثُّلاثاءِ في السّابِعِ والعِشْرينَ مِن رجَب الفرْد سنةَ ثَلاثَ عشرةَ وثمانِمائةٍ، وكتَبَ عبدُ الرَّحمنِ البلقينيّ».#خاتم وقْف ونصه: وقف هذا الكتاب المرحوم أق محْمود زاده السّيّد محَمَّد زين العابِدينَ أفَنْدي بشرْطِ أن لاَ يخرجَ مِن خِزانتِه سنةَ 1165هـ.#تملّك ورد في نص المقابلة مع نسخة الحافظ اليونيني: .... قالَ ذلِك وكتبَه مالكُها مِن فضلِ اللهِ تَعالى محمَّد بْن عبدِ اللهِ الحجّاويّ.#تملّك ونصه: [ملكه] الفقير السّيّد محمَّد زين العابِدينَ الحُسَينيّ النَّقيب.#الحَواشي والتَّعْليقات: النُّسخةُ عليْها العديدُ مِن الحَواشي والتَّعْليقاتِ. #بها تصْحيحاتٌ.
تبصرة عامة وملاحظات 
النسخة ناقصة الأولبها الرموز التي قد توضح فروق النسخ والروايات عن رواة الصحيح .
الملفات فى هذ العنصر :
الملف الوصف الحجمالصيغة
0090_00576_00_71_36206.PDF137.39 MBAdobe PDFصورة مصغرة للعنصر
عرض / فتح