شرح مختصر البخاري لابن أبي جمرة

وقف لله تعالى على طلبة العلم، أوقفه الأخ الصّالح الموفّق الحاجّ أحمد بن الحاجّ محمّد المغربيّ الشاوي، لا يباع ولا يوهب، {فمنْ بدّله بعْد ما سمعه فإنّما إثْمه على الّذين يبدّلونه إنّ اللّه سميع عليم}، وجعل مقرّه برواق السادة الصّعايدة.

أحمد بن محمد المغربي الشاوي (واقف)

وقفٌ للهِ تعالى على طلبةِ العلمِ، أوقَفَه الأخُ الصَّالحُ الموفَّقُ الحاجُّ أحمدُ بنُ الحاجِّ محمَّدٍ المغربيِّ الشاوي، لَا يُباعُ ولَا يُوهَبُ، {فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ مَا سمِعَه فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}، وجعلَ مقرَّهُ برواقِ السادةِ الصَّعايدةِ.#بها فُروقُ نُسخٍ.#بها تعليقاتٌ على الهامشِ.#بها تصحيحاتٌ.

بها بياض كتب أمامه: "بياض في الأصل"، وغفل الناسخ عن بياض آخر انظر ورقة (122/ب) و (123/أ، ب) .#- النسخة ناقصة الآخر. وبها خروم في أكثر من موضع، دل عليه ما كتب على صفحة العنوان: (به خرم من قوله كيف يكون جوابه إلى قوله المعنى ومن قوله أغنياء بدل إلى قوله الشجرة إبراهيم ومن قوله أنها هي إلى قوله وإن قوله ومن قوله المتواترة فذهب إلى آخر الكتاب. وبعده كتب ما رسمه: "محمد الشحات"). وكتب على بعض الهوامش: "هنا سقط أسطر"