الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

انتقل بِالإِرْثِ الشَّرْعيّ عَن أَبي المشهور [شمس] الدين المفتي، أنا الفقير الحقير محمَّد الدّاعي، الغفران لي ولأبي وأمي.

أبو المشهور [شمس] الدين (مورث)
محمد الداعي (وارث)

مِنْ مَنِّ مَنْ مَنَّ مِنْ منّه على عبدِه الفقير السَّيّد مُحمَّد زين العابِدينَ الحُسيْنيّ النَّقيب، ووضع خاتمه.

محمد زين العابدين الحسيني النقيب (مالك)

وقَفَ هذا الكِتابَ المَرحومُ آق محْمود زادَه السّيّد محمَّد زين العابِدينَ أفَنْدي بشَرْط أَن لا يخْرجَ مِن خِزانتِه سنةَ 1165هـ

آق محمود زاده السيد محمد زين العابدين أفندي (واقف)

وكتب هذا الكتاب العبد الفقير إلى الله تعالى، المحتاج صدَقة بْن الحاج سُليْمان بْن أَحْمدَ النوبي، في شهر رجب المبارك سنة أحد عشر وثمان مائة، غفر الله له ولمن قرأه وترحم عليه.

صدقة بن سليمان بن أحمد النوبي (مالك)

تملّك ونصه: انتقل بِالإِرْثِ الشَّرْعيّ عَن أَبي المشهور [شمس] الدين المفتي، أنا الفقير الحقير محمَّد الدّاعي، الغفران لي ولأبي وأمي.تملّك آخر ونصه: مِنْ مَنِّ مَنْ مَنَّ مِنْ منّه على عبدِه الفقير السَّيّد مُحمَّد زين العابِدينَ الحُسيْنيّ النَّقيب، ووضع خاتمه. #تملّك: ورد في آخر النسخة ما نصه: وكتب هذا الكتاب العبد الفقير إلى الله تعالى، المحتاج صدَقة بْن الحاج سُليْمان بْن أَحْمدَ النزبي، في شهر رجب المبارك سنة أحد عشر وثمان مائة، غفر الله له ولمن قرأه وترحم عليه.#الوقْفيَّاتُ:جاءَ عَلى صفْحةِ العُنوانِ خاتَمُ وقْفٍ نُقِشَ بِداخِلِه ما نصُّه: «وقَفَ هذا الكِتابَ المَرحومُ آق محْمود زادَه السّيّد محمَّد زين العابِدينَ أفَنْدي بشَرْط أَن لا يخْرجَ مِن خِزانتِه سنةَ 1165هـ».#الحَواشي والتَّعْليقات: النُّسخةُ بِها العَديدُ مِن الحَواشي والتَّعليقاتِ عَلى هوامِشِها. #الفَوائِدُ العِلميَّة: في آخِرِ النُّسخةِ يوجَد أَسماءُ بعْضِ الصَّحابةِ رضي الله عنهُم وأَنسابُهم.#المُقابَلات:قُوبِلَتْ على نُسْخَةٍ أُخْرى، دَلَّتْ عليْها بلاغاتُ المُقابَلةِ الَّتي بِالهامِشِ. وهذِه صورةُ بَعْضِهَا؛ فقَد جاءَ عَلى هامِشِ الورقة [10/ب] ما نصُّه: «بلَغَ مُقابَلةً عَلى نُسخةٍ مُعْتمدةٍ»؛ وفي هامِشِ الورقةِ [13/أ] ما نصُّه: «بلَغَ مُقابلةً وتصحيحًا على أصله».#بها تصْحيحات.

النسخة هي الجزء الثالث من تجزئة أربعة أجزاء وستين جزءا من التقسيم الداخلي وهذه النسخة آخر الجزء الرابع والأربعين .