فَتْحُ البَارِى في شَرْحِ صَحِيحِ البُخَارِى

بلَغَ مُطالعةً وفهمًا نفعَ اللهُ بِه كاتبَه إبْراهيمَ بْنَ أَحْمدَ ابْن الملّا الحَلبيّ غفَرَ اللهُ لَهما تحْريرًا في رَبيعٍ الأوَّلِ سنةَ 1014هـ

إبراهيم بن أحمد ابن الملا الحلبي (المطالع)

الوقْفيَّاتُ:عَلى صفْحةِ العُنوانِ قيدُ وقفٍ ما نصُّه: «وقْف المرْحوم مُحمَّد أفَنْدي مقابله ئي»؛ وخاتَم وقْف نُقِشَ بِداخِلِه ما نصُّه: «واقف هذا الكِتابَ مُحمَّد أفَنْدي المقابله ئي عَلى الطَّلبةِ في جامِعِ شهزاده سنةَ 1054هـ».#التَّملّكات:جاءَ عَلى صفْحةِ العُنوانِ قيدُ تملّك ما نصُّه: «الحمد لله، آلَتِ النَّوبةُ بِهذا الجُزءِ وما قَبْلَه وبعْده إِلى مِلْكِ الفَقيرِ إبْراهيمَ بْن أَحْمدَ ابْن الملا مُحمَّد، ضاعف الله لهم رحمته وجدد»، و«يقولُ مالِكُه الآن مِن فضْلِ الرَّحمنِ، إبْراهيم بْن أَحْمدَ الشَّهير بابْن المُلّا، طالما تمتعت بفوائِد هَذا الشَّرح واستفَدتُ مِن فيضِ هذا الفتْحِ، فالله يثيبه عن عمله أجزل ثواب وينفعنا بما علمنا منه إنه كريم وهاب».#التَّملّكات:جاءَ في نِهايتِها ما نصُّه: «وكُتِبَ هُو وما قَبْلَه برَسْمِ سيدي الشَّيخِ وليّ الدّينِ النّحريريّ المالِكيّ، عامله الله بألطافه الخفيه، والحمد لله وحده وصلى الله على محمد وآله وسلم».#المُطالَعاتُ:عَلى هوامِشِها تقْييداتُ مُطالَعةٍ لابْن الملا؛ فعَلى سَبيلِ المِثالِ جاءَ عَلى هامِشِ الورقة 7ب قيدُ مطالعةٍ ما نصُّه: «بلَغَ مُطالعةً وفهمًا نفعَ اللهُ بِه كاتبَه إبْراهيمَ بْنَ أَحْمدَ ابْن الملّا الحَلبيّ غفَرَ اللهُ لَهما تحْريرًا في رَبيعٍ الأوَّلِ سنةَ 1014هـ».#مُقابَلات: دلَّ عليْها نُصوصُ بَلاغاتِ المُقابَلةِ المَنثورة في حَواشي النُّسخةِ.

بأولها فهرس بعناوين الكتب والأبواب المشروحة في النسخة.- على صفحة العنوان حدد الأبواب التي يتناولها هذا الجزء فكتب ( من كتاب مواقيت الصلاة إلى باب إذا صلى قاعدا)