الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

بلغَ أبو ذرٍّ أحمدُ مالكُ هذه النُّسخةِ قراءةً عليَّ ومقابلةً بأصلي الدمشقيِّ، وأجزتُ له، كتَبَه: إبراهيمُ أبوه

أبو ذر أحمد (القارئ )
إبراهيم (المسمع ـ كاتب السماع)

ثمَّ بلغَ أبو ذرٍّ أحمد، ثانيا ومقابلةً بأصلِه الدمشقيِّ، وأجزتُ له ما يجوزُ لي روايتُه، قالَه إبراهيم أبوه.

أبو ذر أحمد (القارئ )
إبراهيم (المسمع ـ كاتب السماع)

ثمَّ بلغَ أبو ذرٍّ أحمدُ بنُ كاتبِه قراءةً عليَّ مِنْ غيرِ مقابلةٍ بأصلي في شعبانَ سنةَ إحدى وأربعينَ وثمانمائةٍ، وأجزتُ له جميعَ مرويَّاتِي ومؤلَّفاتِي، وما يجوزُ لي روايتُه، كتَبَه والده: إبراهيمُ المحدِّثُ.

أبو ذر أحمد (القارئ )
إبراهيم (المسمع ـ كاتب السماع)

ثمَّ بلغَ مقابلةً على أصلِه وعلى الأصلِ المسموعِ على شيخِ الإسلامِ العراقيِّ، فصحَّ، كتَبَه: أبو ذرٍّ.

أبو ذر (المقابل)

بلغَ سيدي تاج الدِّينِ ابنُ مولانا الشيخِ موفَّقِ الدِّينِ -جعلَه اللهُ تعالى مِنْ حِزْبِه-سماعًا مِنْ لفظي بالمدرسةِ العصرونيةِ الشَّافعيّةِ بحلَبَ في مجالسَ آخرُها رابع عشرينَ شعبانَ سنةَ 932، وأجزتُ له. كتبه، إبراهيمُ بنُ العماديِّ.

تاج الدين ابن موفق الدين (سامع)
إبراهيم بن العمادي (المسمع ـ كاتب السماع)

ثمَّ بلَغَ سيدُنا الشيخُ تاجُ الدِّينِ المشارُ إليه كذلكَ، وأجزتُ له في رمضانَ سنةَ 933، كتَبَه: إبراهيمُ بنُ العماديِّ.

تاج الدين (سامع)
إبراهيم بن العمادي (المسمع ـ كاتب السماع)

الحمدُ للهِ، ألفيت علي الجزءِ الثَّاني منْ هذا «الصَّحيحِ»، وهو أصلُ هذه النُّسخةِ الَّتي نُقِلَتْ منها وقُوبلت عليها بخطِّ الإمامِ أبي... عبد القادر بن محمَّدٍ المقريزيّ ما لفظُه حرفًا بحرفٍ:قابلتُ هذه النُّسخةَ جمعاء، وهيَ أربعةُ أسفارٍ، وهذا الثَّاني منها مع مَنْ يوثَقُ به على ما وُجِدَ منَ الأصلِ الَّذي هذا فرعُه المقرَّرُ في المدرسةِ الضيائيَّةِ بسفحِ قاسيون، وعلى الأصلِ المقرَّرِ برباطٍ السميساطيِّ بدمشقَ، فصحَّ حسبَ الطاقةِ والإمكانِ، وصارَ أصلًا يُعتمَدُ عليه ويوثَقُ به، وهذان الأصلانِ المقابلُ عليهما هذا الفرع هما أصلا سماعِ النَّاسِ على ابنِ الزبيديِّ، وتركتُ ألفاظًا ونسخًا من روايةِ أبي ذرٍّ الهرويِّ، ومن روايةِ الكشميهنيِّ مضروبٌ على غالبِها في الأصولِ ومكتوبةٌ في الحواشي لم أكتبْها؛ لأنَّها لم تكُنْ من سماعِ أبي الوقتِ، فليعلَمْ ذلك، وصارَ هذا الفرعُ أصلًا يوثَقُ به، كتَبَه: عبدُ القادرِ بنُ محمَّدٍ المقريزيُّ، والحمدُ للهِ وحدَه. انتهى ما رأيتُه على أصلِه، نقله إبراهيمُ المحدِّثُ، وللهِ الحمدُ والمنَّةِ، وصلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ، وعلى آلِه وصحبِه وسلَّمَ.

أبو... عبد القادر بن محمد المقريزي (المقابل)
إبراهيم (كاتب المقابلة)

الحمد لله، من نعمة الله على عبده الفقير أحمد بن أبي بكر بن إبراهيمُ بنُ محمَّدِ بنِ خليلٍ سبطِ ابنِ العجميِّ الشَّافعيُّ، نفعه الله ببركة العلم.

أحمد بن أبي بكر بن إبراهيم بن محمد بن خليل سبط ابن العجمي الشافعي (مالك)

من نعم الله على عبده محمَّدُ بنُ الحسنِ الحلبيُّ الحنفيُّ، لطف الله به.

محمد بن الحسن الحلبي الحنفي (مالك)

وقفَ هذا الكتابَ الحاجُّ محمودٌ الكاتبُ بجامع مهرماه سلطان في الإسكدار ملحقًا بكتبِ الحاجِّ يوسفَ في الجامعِ المذكورِ.

محمود الكاتب (واقف)

إجازةٌ: بلغَ أبو ذرٍّ أحمدُ مالكُ هذه النُّسخةِ قراءةً عليَّ ومقابلةً بأصلي الدمشقيِّ، وأجزتُ له، كتَبَه: إبراهيمُ أبوه، ثمَّ بلغَ أبو ذرٍّ أحمد، ثانيا ومقابلةً بأصلِه الدمشقيِّ، وأجزتُ له ما يجوزُ لي روايتُه، قالَه إبراهيم أبوه.#إجازةٌ: ثمَّ بلغَ أبو ذرٍّ أحمدُ بنُ كاتبِه قراءةً عليَّ مِنْ غيرِ مقابلةٍ بأصلي في شعبانَ سنةَ إحدى وأربعينَ وثمانمائةٍ، وأجزتُ له جميعَ مرويَّاتِي ومؤلَّفاتِي، وما يجوزُ لي روايتُه، كتَبَه والده: إبراهيمُ المحدِّثُ.#مقابلةٌ:ثمَّ بلغَ مقابلةً على أصلِه وعلى الأصلِ المسموعِ على شيخِ الإسلامِ العراقيِّ، فصحَّ، كتَبَه: أبو ذرٍّ.#إجازةٌ: بلغَ سيدي تاج الدِّينِ ابنُ مولانا الشيخِ موفَّقِ الدِّينِ -جعلَه اللهُ تعالى مِنْ حِزْبِه-سماعًا مِنْ لفظي بالمدرسةِ العصرونيةِ الشَّافعيّةِ بحلَبَ في مجالسَ آخرُها رابع عشرينَ شعبانَ سنةَ 932، وأجزتُ له. كتبه، إبراهيمُ بنُ العماديِّ.#إجازةٌ: ثمَّ بلَغَ سيدُنا الشيخُ تاجُ الدِّينِ المشارُ إليه كذلكَ، وأجزتُ له في رمضانَ سنةَ 933، كتَبَه: إبراهيمُ بنُ العماديِّ.#مقابلةٌ منقولةٌ:الحمدُ للهِ، ألقيَتْ عليَّ الجزءِ الثَّاني منْ هذا «الصَّحيحِ»، وهو أصلُ هذه النُّسخةِ الَّتي نُقِلَتْ منها وقُوبلت عليها بخطِّ الإمامِ أبي... عبد القادر بن محمَّدٍ المقريزيّ ما لفظُه حرفًا بحرفٍ:قابلتُ هذه النُّسخةَ جمعاء، وهيَ أربعةُ أسفارٍ، وهذا الثَّاني منها مع مَنْ يوثَقُ به على ما وُجِدَ منَ الأصلِ الَّذي هذا فرعُه المقرَّرُ في المدرسةِ الضيائيَّةِ بسفحِ قاسيون، وعلى الأصلِ المقرَّرِ برباطٍ السميساطيِّ بدمشقَ، فصحَّ حسبَ الطاقةِ والإمكانِ، وصارَ أصلًا يُعتمَدُ عليه ويوثَقُ به، وهذان الأصلانِ المقابلُ عليهما هذا الفرع هما أصلا سماعِ النَّاسِ على ابنِ الزبيديِّ، وتركتُ ألفاظًا ونسخًا من روايةِ أبي ذرٍّ الهرويِّ، ومن روايةِ الكشميهنيِّ مضروبٌ على غالبِها في الأصولِ ومكتوبةٌ في الحواشي لم أكتبْها؛ لأنَّها لم تكُنْ من سماعِ أبي الوقتِ، فليعلَمْ ذلك، وصارَ هذا الفرعُ أصلًا يوثَقُ به، كتَبَه: عبدُ القادرِ بنُ محمَّدٍ المقريزيُّ، والحمدُ للهِ وحدَه. انتهى ما رأيتُه على أصلِه، نقله إبراهيمُ المحدِّثُ، وللهِ الحمدُ والمنَّةِ، وصلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ، وعلى آلِه وصحبِه وسلَّمَ.#وقفٌ: خاتمُ وقفٍ نصُّه: وقفَ هذا الكتابَ الحاجُّ محمودٌ الكاتبُ بجامع مهرماه سلطان في الإسكدار ملحقًا بكتبِ الحاجِّ يوسفَ في الجامعِ المذكورِ. #تملُّكٌ: أبو ذرٍّ أحمدُ بنُ إبراهيمَ بنِ العماديِّ المحدِّثُ.#تملُّكٌ: الحمد لله، من نعمة الله على عبده الفقير أحمد بن ... إبراهيمُ بنُ محمَّدِ بنِ خليلٍ سبطِ ابنِ العجميِّ الشَّافعيُّ، نفعه الله ببركة العلم.#تملُّكٌ: من نعم الله على عبده محمَّدُ بنُ الحسنِ الحلبيُّ الحنفيُّ، لطف الله به.#بها تصحيحاتٌ في الهامشِ.#بها حواشٍ وتعليقاتٌ كثيرة في الهامشِ.

نسخة قيمة بها إجازات وسماعات كثيرة وبها بلاغات منقولة.هناك بلاغات كثيرة على الحاشية لأبي ذر أحمد بن إبراهيم قراءة على أبيه وفيها إجازة له وقراءة من أصله الدمشقي.