الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

بعدَ أنْ تملَّكَتِ الوليةُ أمةُ اللهِ آمنةُ بنتُ حسنٍ بهذا المجلَّدِ المحتوي على «صحيحِ البُخاريِّ» رضيَ اللهُ عنه وعنْ ساداتِنا أجمعينَ بالشِّراءِ الصَّحيحِ والثمنِ المقبوضِ من مالكِه شيخِنا الأستاذِ العلَّامةِ الأديبِ الحاذقِ اللبيبِ الآخذِ من كلِّ فنٍّ أوفى نصيبٍ، شيخِ الطريقةِ السَّيدِ الحاجِّ محي الدِّينِ بنِ السَّيدِ الحاجِّ مصطفى بنِ المختارِ الحسنيِّ، أشهَدَتْ على نفسِها أنَّها حبَسَتْه عليه وعلى أولادِه وأولادِ أولادِه مَنْ فيه أهليةٌ لذلك حبسًا مؤبَّدًا ووقفًا مسرمدًا، لَا يُغيَّرُ عن حالِه ولَا يُبدَّلُ عن شكلِه ومنوالِه إلى أن يرثَ اللهُ الأرضَ ومنْ عليها، وهو خيرُ الوارثينَ، قاصدةً بفعلِها هذا وجهَ اللهِ العظيمَ والدَّار َالآخرةَ، وتنتفعُ المحبسةُ بأجرِه لَا بعينِه، ومع ما ذكر بتاريخِ أواسط جُمادَى الأولى الَّذي هو من سنةِ 1241واحدٍ وأربعينَ ومائتينِ وألفٍ لدى الشيخِ القاضي بوهران في التاريخِ أيَّدَه اللهُ وسدَّدَه لما يحبُّه ويرضاه، وهو العلَّامةُ الأمجدُ القاضي الأسعدُ السَّيدُ أحمدُ بنُ الكاتبِ أعزَّه اللهُ الواضع خاتمه الرفيع أعلاه، دام عزُّه وعلاه، والفقيهُ النَّبيهُ السَّيدُ أحمدُ بنُ عامرٍ والسيدُ بنُ جابرِ بنِ الحاجِّ، والسيدُ الحاجُّ الجيلانيُّ بنُ فريحة، وغيرُهم من عدولِ المسلمينَ، وكاتبُه معلمًا بها بعد بشأنِها اسمَا وعينًا عبدُ القادرِ بنُ الجيلانيِّ لطَفَ اللهُ به ورحِمَ أبويه آمين. الحمدُ للهِ وحدَه ما سطر أعلاه في علمِ كاتبِه: أحمدَ بنِ محمَّدٍ الكاتبِ وفَّقَه اللهُ آمين. الحمدُ للهِ صحَّ لإختيار جمعه وكتَبَ محمَّدٌ السعيديُّ بنُ محي الدِّينِ.

آمنة بنت حسن (مالك)
محي الدين بن مصطفى بن المختار الحسني (بائع)

بعدَ أنْ تملَّكَتِ الوليةُ أمةُ اللهِ آمنةُ بنتُ حسنٍ بهذا المجلَّدِ المحتوي على «صحيحِ البُخاريِّ» رضيَ اللهُ عنه وعنْ ساداتِنا أجمعينَ بالشِّراءِ الصَّحيحِ والثمنِ المقبوضِ من مالكِه شيخِنا الأستاذِ العلَّامةِ الأديبِ الحاذقِ اللبيبِ الآخذِ من كلِّ فنٍّ أوفى نصيبٍ، شيخِ الطريقةِ السَّيدِ الحاجِّ محي الدِّينِ بنِ السَّيدِ الحاجِّ مصطفى بنِ المختارِ الحسنيِّ، أشهَدَتْ على نفسِها أنَّها حبَسَتْه عليه وعلى أولادِه وأولادِ أولادِه مَنْ فيه أهليةٌ لذلك حبسًا مؤبَّدًا ووقفًا مسرمدًا، لَا يُغيَّرُ عن حالِه ولَا يُبدَّلُ عن شكلِه ومنوالِه إلى أن يرثَ اللهُ الأرضَ ومنْ عليها، وهو خيرُ الوارثينَ، قاصدةً بفعلِها هذا وجهَ اللهِ العظيمَ والدَّار َالآخرةَ، وتنتفعُ المحبسةُ بأجرِه لَا بعينِه، ومع ما ذكر بتاريخِ أواسط جُمادَى الأولى الَّذي هو من سنةِ 1241واحدٍ وأربعينَ ومائتينِ وألفٍ لدى الشيخِ القاضي بوهران في التاريخِ أيَّدَه اللهُ وسدَّدَه لما يحبُّه ويرضاه، وهو العلَّامةُ الأمجدُ القاضي الأسعدُ السَّيدُ أحمدُ بنُ الكاتبِ أعزَّه اللهُ الواضع خاتمه الرفيع أعلاه، دام عزُّه وعلاه، والفقيهُ النَّبيهُ السَّيدُ أحمدُ بنُ عامرٍ والسيدُ بنُ جابرِ بنِ الحاجِّ، والسيدُ الحاجُّ الجيلانيُّ بنُ فريحة، وغيرُهم من عدولِ المسلمينَ، وكاتبُه معلمًا بها بعد بشأنِها اسمَا وعينًا عبدُ القادرِ بنُ الجيلانيِّ لطَفَ اللهُ به ورحِمَ أبويه آمين. الحمدُ للهِ وحدَه ما سطر أعلاه في علمِ كاتبِه: أحمدَ بنِ محمَّدٍ الكاتبِ وفَّقَه اللهُ آمين. الحمدُ للهِ صحَّ لإختيار جمعه وكتَبَ محمَّدٌ السعيديُّ بنُ محي الدِّينِ.

محمد السعيدي بن محي الدين (كاتب التملك)

بعدَ أنْ تملَّكَتِ الوليةُ أمةُ اللهِ آمنةُ بنتُ حسنٍ بهذا المجلَّدِ المحتوي على «صحيحِ البُخاريِّ» رضيَ اللهُ عنه وعنْ ساداتِنا أجمعينَ بالشِّراءِ الصَّحيحِ والثمنِ المقبوضِ من مالكِه شيخِنا الأستاذِ العلَّامةِ الأديبِ الحاذقِ اللبيبِ الآخذِ من كلِّ فنٍّ أوفى نصيبٍ، شيخِ الطريقةِ السَّيدِ الحاجِّ محي الدِّينِ بنِ السَّيدِ الحاجِّ مصطفى بنِ المختارِ الحسنيِّ، أشهَدَتْ على نفسِها أنَّها حبَسَتْه عليه وعلى أولادِه وأولادِ أولادِه مَنْ فيه أهليةٌ لذلك حبسًا مؤبَّدًا ووقفًا مسرمدًا، لَا يُغيَّرُ عن حالِه ولَا يُبدَّلُ عن شكلِه ومنوالِه إلى أن يرثَ اللهُ الأرضَ ومنْ عليها، وهو خيرُ الوارثينَ، قاصدةً بفعلِها هذا وجهَ اللهِ العظيمَ والدَّار َالآخرةَ، وتنتفعُ المحبسةُ بأجرِه لَا بعينِه، ومع ما ذكر بتاريخِ أواسط جُمادَى الأولى الَّذي هو من سنةِ 1241واحدٍ وأربعينَ ومائتينِ وألفٍ لدى الشيخِ القاضي بوهران في التاريخِ أيَّدَه اللهُ وسدَّدَه لما يحبُّه ويرضاه، وهو العلَّامةُ الأمجدُ القاضي الأسعدُ السَّيدُ أحمدُ بنُ الكاتبِ أعزَّه اللهُ الواضع خاتمه الرفيع أعلاه، دام عزُّه وعلاه، والفقيهُ النَّبيهُ السَّيدُ أحمدُ بنُ عامرٍ والسيدُ بنُ جابرِ بنِ الحاجِّ، والسيدُ الحاجُّ الجيلانيُّ بنُ فريحة، وغيرُهم من عدولِ المسلمينَ، وكاتبُه معلمًا بها بعد بشأنِها اسمَا وعينًا عبدُ القادرِ بنُ الجيلانيِّ لطَفَ اللهُ به ورحِمَ أبويه آمين. الحمدُ للهِ وحدَه ما سطر أعلاه في علمِ كاتبِه: أحمدَ بنِ محمَّدٍ الكاتبِ وفَّقَه اللهُ آمين. الحمدُ للهِ صحَّ لإختيار جمعه وكتَبَ محمَّدٌ السعيديُّ بنُ محي الدِّينِ.

آمنة بنت حسن (واقف)
محمد السعيدي بن محي الدين (كاتب الوقف)

نسخةٌ مصححةٌ. #النُّسخةُ مقابلةٌ، دلَّ على ذلك فروقُ النُّسخِ. #على النُّسخةِ بعضُ الحواشِي.#بأوَّلِ النُّسخةِ وآخرِها أشعارٌ وفوائدُ، وبآخرِها منظومةٌ في المصطلحِ. #بعدَ أنْ تملَّكَتِ الوليةُ أمةُ اللهِ آمنةُ بنتُ حسنٍ بهذا المجلَّدِ المحتوي على «صحيحِ البُخاريِّ» رضيَ اللهُ عنه وعنْ ساداتِنا أجمعينَ بالشِّراءِ الصَّحيحِ والثمنِ المقبوضِ من مالكِه شيخِنا الأستاذِ العلَّامةِ الأديبِ الحاذقِ اللبيبِ الآخذِ من كلِّ فنٍّ أوفى نصيبٍ، شيخِ الطريقةِ السَّيدِ الحاجِّ محي الدِّينِ بنِ السَّيدِ الحاجِّ مصطفى بنِ المختارِ الحسنيِّ، أشهَدَتْ على نفسِها أنَّها حبَسَتْه عليه وعلى أولادِه وأولادِ أولادِه مَنْ فيه أهليةٌ لذلك حبسًا مؤبَّدًا ووقفًا مسرمدًا، لَا يُغيَّرُ عن حالِه ولَا يُبدَّلُ عن شكلِه ومنوالِه إلى أن يرثَ اللهُ الأرضَ ومنْ عليها، وهو خيرُ الوارثينَ، قاصدةً بفعلِها هذا وجهَ اللهِ العظيمَ والدَّار َالآخرةَ، وتنتفعُ المحبسةُ بأجرِه لَا بعينِه، ومع ما ذكر بتاريخِ أواسط جُمادَى الأولى الَّذي هو من سنةِ 1241واحدٍ وأربعينَ ومائتينِ وألفٍ لدى الشيخِ القاضي بوهران في التاريخِ أيَّدَه اللهُ وسدَّدَه لما يحبُّه ويرضاه، وهو العلَّامةُ الأمجدُ القاضي الأسعدُ السَّيدُ أحمدُ بنُ الكاتبِ أعزَّه اللهُ الواضع خاتمه الرفيع أعلاه، دام عزُّه وعلاه، والفقيهُ النَّبيهُ السَّيدُ أحمدُ بنُ عامرٍ والسيدُ بنُ جابرِ بنِ الحاجِّ، والسيدُ الحاجُّ الجيلانيُّ بنُ فريحة، وغيرُهم من عدولِ المسلمينَ، وكاتبُه معلمًا بها بعد بشأنِها اسمَا وعينًا عبدُ القادرِ بنُ الجيلانيِّ لطَفَ اللهُ به ورحِمَ أبويه آمين. الحمدُ للهِ وحدَه ما سطر أعلاه في علمِ كاتبِه: أحمدَ بنِ محمَّدٍ الكاتبِ وفَّقَه اللهُ آمين. الحمدُ للهِ صحَّ لإختيار جمعه وكتَبَ محمَّدٌ السعيديُّ بنُ محي الدِّينِ.