عُمْدة القاري في شرح صحيح البخاري

الحمد لله، بلغ قراءة ... على كاتبه الفقير يحْيى [التاجي] بجامع لبْنان ... سنة 1143هـ

يحيى [التاجي] (سامع)

الحمد لله تعالى وصلّى الله على سيّدنا محمّد وعلى آله وصحْبه أجْمعين، قرأ عليّ من أوّل الكتاب إلى آخر هذا الجزء ابن أخي شمس الدّين محمّد، وولدي عبْد الرّحمن بالأشْهر الثّلاثة بجامع لبْنان ببعْلبكّ قراءة بحث وإتْقان وأجزْتهما وولدي محمّدا [ومن حضر به] وبسائر مرْويّاتي بشرْطه المعْتبر، وكتبه فقير ربّه يحْيى بْن عبْد الرّحمن الشّهير بابْن عبْده الحنفيّ، في رجب الفرْد سنة ثمان وأرْبعين ومائة وألف، وحسْبنا الله ونعم الوكيل، يسّر الله ختامه

يحيى بن عبد الرحمن الشهير بابن عبده الحنفي (المسمع)
يحيى بن عبد الرحمن الشهير بابن عبده الحنفي (كاتب القراءة)
شمس الدين محمد (القارئ )
عبد الرحمن بن يحيى بن عبد الرحمن (القارئ )

الحمد لله تعالى وصلّى الله على سيّدنا محمّد وعلى آله وصحْبه أجْمعين، قرأ عليّ من أوّل الكتاب إلى آخر هذا الجزء ابن أخي شمس الدّين محمّد، وولدي عبْد الرّحمن بالأشْهر الثّلاثة بجامع لبْنان ببعْلبكّ قراءة بحث وإتْقان وأجزْتهما وولدي محمّدا [ومن حضر به] وبسائر مرْويّاتي بشرْطه المعْتبر، وكتبه فقير ربّه يحْيى بْن عبْد الرّحمن الشّهير بابْن عبْده الحنفيّ، في رجب الفرْد سنة ثمان وأرْبعين ومائة وألف، وحسْبنا الله ونعم الوكيل، يسّر الله ختامه

يحيى بن عبد الرحمن الشهير بابن عبده الحنفي (المجيز)
يحيى بن عبد الرحمن الشهير بابن عبده الحنفي (كاتب الإجازة)
شمس الدين محمد (المجاز)
عبد الرحمن بن يحيى بن عبد الرحمن (المجاز)

ملكه مستكتبه الفقير يحْيى التاجي البعْلي سنة 1148هـ

يحيى التاجي البعلي (مستكتب)

وقف الوزير المكرّم والمشير المفخّم الحاجّ أسْعد باشا محافظ الشّام على مدْرسة والده المرْحوم الحاجّ إسْماعيل باشا وأشْرط الواقف المومئ إليْه أنه لا يخْرج من مكانه

أسعد بن إسماعيل (واقف)

الوقْفيّاتُ:جاءَ بأَعْلى الورَقةِ الأولى قَيدُ وقفٍ ما نصُّه: «وقف الوَزير المُكرَّم والمشير المُفخَّم الحاجّ أَسْعَد باشا مُحافِظ الشّام عَلى مدْرسةِ والِدِه المَرْحومِ الحاجّ إسْماعيلَ باشا وأشْرطَ الواقِف المومئ إليْه أَنه لا يخْرجَ مِن مَكانِه».#التَّملُّكاتُ:جاءَ بأَعْلى الورَقةِ الأولى قيدُ استِكْتاب ما نصُّه: «ملَكَه مُستكتبُه الفَقيرُ يحْيى التاجي البعْلي سنةَ 1148هـ».عَلى هامِشِ الورَقة [89/أ] قيدُ مُقابَلةٍ ما نصُّه: «الحَمدُ للهِ، بَلغَ قراءة ... عَلى كاتِبِه الفَقير يَحْيى [التاجي] بِجامعِ لُبْنانَ ... سنةَ 1143هـ».في آخِرِها قيدُ قِراءةٍ ما نصُّه: «الحمدُ للهِ تَعالى وصلّى اللهُ عَلى سيِّدِنا مُحمَّدٍ وعَلى آلِه وصَحْبِه أجْمعينَ، قرأَ عَليَّ مِن أوَّلِ الكِتابِ إِلى آخِرِ هذا الجُزءِ ابنُ أَخي شَمس الدّينِ مُحمَّد، ووَلَدي عبْد الرَّحمنِ بِالأَشْهرِ الثَّلاثةِ بِجامِعِ لُبْنانَ بِبعْلبَكَّ قِراءةَ بحثٍ وإتْقانٍ وأجَزْتُهما وولَدي مُحمَّدًا [ومن حضر به] وِبسائِرِ مَرْويّاتي بشَرْطِه المُعْتَبرِ، وكتَبَه فَقيرُ ربِّه يحْيى بْن عبْدِ الرَّحمنِ الشَّهير بابْن عبْده الحَنفيّ، في رجَب الفرْدِ سنةَ ثَمانٍ وأرْبعينَ ومائةٍ وألفٍ، وحسْبُنا اللهُ ونِعمَ الوَكيلُ، يسَّرَ اللهُ خِتامَه».