زاد المجد الساري لمطالع البخاري

أوقف هذا المجلّد المبارك وما بعده من المجلّدات الأربعة من حاشية العلامة سيدي التاوديّ بن سودة، الحاجّ الطاهر بن عبد الرّحمن العمريّ المراكشيّ على طلبة العلم بالمدينة المنوّرة، وجعل النّاظر عليه السيّد محمّد علي ابن السيّد ظاهر الوتريّ المدنيّ، تقبّل الله منه، {فمنْ بدّله بعْد ما سمعه فإنّما إثْمه على الّذين يبدّلونه إنّ اللّه سميع عليم}، وحرّر في اليوم الحادي والعشرين العشرين من محرم الحرام عام ثلاثة وتسعين ومائتين مائتيْن وألف، وصلّى الله على سيدنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم

الطاهر بن عبد الرحمن العمري المراكشي (واقف)

أوقف هذا المجلّد المبارك وما بعده من المجلّدات الأربعة من حاشية العلامة سيدي التاوديّ بن سودة، الحاجّ الطاهر بن عبد الرّحمن العمريّ المراكشيّ على طلبة العلم بالمدينة المنوّرة، وجعل النّاظر عليه السيّد محمّد علي ابن السيّد ظاهر الوتريّ المدنيّ، تقبّل الله منه، {فمنْ بدّله بعْد ما سمعه فإنّما إثْمه على الّذين يبدّلونه إنّ اللّه سميع عليم}، وحرّر في اليوم الحادي والعشرين العشرين من محرم الحرام عام ثلاثة وتسعين ومائتين مائتيْن وألف، وصلّى الله على سيدنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم

محمد علي ابن ظاهر الوتري المدني (واقف)

الوقفيَّاتُ:بأوَّلِه قيدُ وقفٍ ما نصُّه: «أوقَفَ هذا المجلَّدَ المباركَ وما بعدَه منَ المجلَّداتِ الأربعةِ من حاشيةِ العلامةِ سيدِي التاوديِّ بنِ سودة، الحاجّ الطاهرِ بنِ عبدِ الرَّحمنِ العمريِّ المراكشيِّ على طلبةِ العلمِ بالمدينةِ المنوَّرةِ، وجعَلَ النَّاظرَ عليه السيِّدُ محمَّدٌ علي ابنُ السيِّدِ ظاهرٍ الوتريّ المدنيّ، تقبَّلَ اللهُ منه، {فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ مَا سمِعَه فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}، وحُرِّرَ في اليومِ الحادي والعشرين العشرينَ من محرمٍ الحرامِ عامَ ثلاثةٍ وتسعينَ ومائتين مائتيْنِ وألفٍ، وصلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ وعلى آلِه وصحبِه وسلَّمَ».#على هوامشِها بعضُ التَّعليقاتِ.

كتبت بعض كلماتها بالمداد الأحمر.