الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

الحمدُ للهِ الَّذي بنعمتِه تتمُّ الصالحاتُ، قد شرَعَ حضرةُ الوالد الشيخُ محمَّدٌ المواهبيُّ في إقراءِ هذا «الصَّحيحِ» تجاه مرقدِ نبيِّ الله زكريَّا على نبيِّنا وعليه أفضلُ الصلاةِ وأزكى التحيةِ، في يومِ الإثنينِ المباركِ تسعة وعشرين خلَتْ من ربيعٍ الأوَّلِ، سنة إحدى وثمانينَ ومائةٍ وألفٍ، بعد أنْ أتمَّه روايةً في منتصفِ صفر الخيرِ في التاريخِ المرقومِ، سهَّلَ اللهُ إتمامَه درايةً كما سهَّلَ إتمامَه روايةً بمنِّه وكرمِه، إنَّه على ما يشاءُ قديرٌ، وصلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ، وعلى آلِه وصحبِه وسَلَّمَ.

محمد المواهبي (القارئ)

الحمد لله وحده، قد تمَّ هذا الجزءُ من البُخاريِّ قراءةً تجاه مرقدِ نبيِّ اللهِ سيدنا زكريَّا، عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، البعضُ بقراءتِي، والبعضُ بقراءةِ بعضِ فضلاءِ حلب، فتمَّ سماعُهم على طريقِ الروايةِ، وذلكَ في يومِ الإثنينِ لثلاثةِ أيَّامٍ بقيَتْ من شهرِ شوالٍ المباركِ من شهورِ سنةِ ثلاثٍ ومائتين وألفٍ، حرَّرَه الفقيرُ إسماعيلُ المواهبيُّ، غفَرَ اللهُ تعالى له ولوالديْهِ والمسلمينَ أجمعينَ، آمين.

إسماعيل المواهبي (القارئ)
إسماعيل المواهبي (كاتب القراءة)

الحمدُ للهِ الَّذي بنعمتِه تتمُّ الصالحاتُ، أكمَلَ قراءةَ هذا الجزءِ الشريفِ من «صَحيحِ الإمامِ البُخاريِّ» ولدي إسماعيلُ جعَلَه الله منَ العلماءِ العاملينَ، وفتَحَ عليه فتوحَ العارفينَ، وأطالَ عمرَه في عافيةٍ، مع ضبطِ المباني وإتقانِ المعاني، بسماعِ جميعِ ما كتبَه الإمامُ القسطلانيُّ، وبعضِ ما حرَّرَه العينيُّ والكرمانيُّ والقاضي زكريَّا و«فتح الباري» في مجالسَ عديدةٍ تجاه مرقدِ نبيِّ الله سيدِنا زكريَّا عليه أفضلُ صلاةٍ وأشرفُ تحيةٍ، بجامعِ بني أمية بمدينةِ حلبَ المحميةِ، وأجزتُه أن يرويَه عنِّي كما سمِعَه منِّي آخرُها في نهايةِ ربيعٍ الأوَّلِ سنةَ ثلاثٍ وثمانينَ ومائةٍ وألفٍ، قالَه بفمِه وحرره بقلمِه فقيرُ عفوِ ربِّه محمَّدُ ابنُ الشيخِ صالحٍ المواهبيُّ، غفَرَ اللهُ زَللَه، وختَمَ بالصَّالحاتِ عملَه، إنَّه على ذلكَ قديرٌ، وبالإجابةِ جديرٌ»، ووضع بعده خاتم كتب فيه (محمد).

إسماعيل بن محمد بن صالح المواهبي (القارئ)
محمد بن صالح المواهبي (المقروء عليه)
محمد بن صالح المواهبي (كاتب القراءة)

الحمدُ للهِ الَّذي بنعمتِه تتمُّ الصالحاتُ، أكمَلَ قراءةَ هذا الجزءِ الشريفِ من «صَحيحِ الإمامِ البُخاريِّ» ولدي إسماعيلُ جعَلَه الله منَ العلماءِ العاملينَ، وفتَحَ عليه فتوحَ العارفينَ، وأطالَ عمرَه في عافيةٍ، مع ضبطِ المباني وإتقانِ المعاني، بسماعِ جميعِ ما كتبَه الإمامُ القسطلانيُّ، وبعضِ ما حرَّرَه العينيُّ والكرمانيُّ والقاضي زكريَّا و«فتح الباري» في مجالسَ عديدةٍ تجاه مرقدِ نبيِّ الله سيدِنا زكريَّا عليه أفضلُ صلاةٍ وأشرفُ تحيةٍ، بجامعِ بني أمية بمدينةِ حلبَ المحميةِ، وأجزتُه أن يرويَه عنِّي كما سمِعَه منِّي آخرُها في نهايةِ ربيعٍ الأوَّلِ سنةَ ثلاثٍ وثمانينَ ومائةٍ وألفٍ، قالَه بفمِه وحرره بقلمِه فقيرُ عفوِ ربِّه محمَّدُ ابنُ الشيخِ صالحٍ المواهبيُّ، غفَرَ اللهُ زَللَه، وختَمَ بالصَّالحاتِ عملَه، إنَّه على ذلكَ قديرٌ، وبالإجابةِ جديرٌ»، ووضع بعده خاتم كتب فيه (محمد).

إسماعيل بن محمد بن صالح المواهبي (المجاز)
محمد بن صالح المواهبي (المجيز)
محمد بن صالح المواهبي (كاتب الإجازة)

: الحمدُ للهِ الَّذي بنعمتِه تتمُّ الصالحاتِ.أكمَلَ قراءةَ هذا الجزءِ الشريفِ من «صَحيحِ الإمامِ البُخاريِّ» ولدي إسماعيلُ جعَلَه اللهُ منَ العلماءِ العاملينَ وفَتَحَ عليه فتوحَ العارفينَ، وأطالَ عُمرَه في عافيةٍ، مع ضبطِ المبانِي وإتقانِ المعانِي، بسماعِ جميعِ ما كتبَه القسطلانيُّ وبعضِ ما حرَّرَه العينيُّ والكرمانيُّ والقاضي زكريَّا و«فتح الباري» في مجالسَ عديدةٍ، تجاه مرقدِ نبيِّ اللهِ سيدِنا زكريَّا، عليه أفضلُ صلاةٍ وأشرفُ تحيةٍ، بجامع بني أميةَ بمدينةِ حلبَ المحميةِ، وأجزتُه أن يرويَه عنِّي كما سمِعَه منِّي آخرها في منتصف ربيعٍ الثَّاني سنةَ أربعٍ وثمانينَ ومائةٍ وألفٍ.قالَه بفمِه وكتبَه بقلمِه فقيرُ ربِّه: محمَّدُ ابنُ الشيخِ صالحٍ المواهبيّ، غفَرَ اللهُ زلَلَه وختَمَ بالصَّالحاتِ عملَه، إنَّه على ذلكَ قديرٌ، وبالإجابةِ جديرٌ، ووضع بعده خاتم كتب فيه (محمد).

إسماعيل بن محمد بن صالح المواهبي (القارئ)
محمد بن صالح المواهبي (المقروء عليه)
محمد بن صالح المواهبي (كاتب القراءة)
إسماعيل بن محمد بن صالح المواهبي (المجاز)
محمد بن صالح المواهبي (المجيز)
محمد بن صالح المواهبي (كاتب الإجازة)

الحمدُ للهِ، تمَّ هذا الجزءُ قراءة روايةً، تجاه مرقدِ سيدِنا زكريَّا عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ لبعضِ فضلاءِ حلبَ، وذلكَ يومَ الإثنينِ المباركِ الحادي عشَرَ من شهرِ ذي القعدةِ الحرامِ من شهورِ سنةِ ثلاثٍ ومائتين وألفٍ، كتبَه الفقيرُ إسماعيلُ ابنُ الشيخِ محمَّدٍ المواهبيّ، غفَرَ اللهُ له ولوالديْهِ والمسلمينَ.

إسماعيل ابن محمد المواهبي (كاتب القراءة)

خاتمُ وقفٍ نصُّه: من الكتبِ الَّتي وقَفَها بجامعِ الكبيرِ الأمويِّ بحلب نشاطي زاده عبدُ الرَّحمنِ بن الشيخ محمَّد أفندي إمام محراب [الأصغر] سنة 1207هـ.

نشاطي زاده عبد الرحمن بن الشيخ محمد أفندي (واقف)

وقفيَّاتٌ: خاتمُ وقفٍ نصُّه: من الكتبِ الَّتي وقَفَها بجامعِ الكبيرِ الأمويِّ بحلب نشاطي زاده عبدُ الرَّحمنِ بن الشيخ محمَّد أفندي إمام محراب [الأصغر] سنة 1207هـ.#بها تصحيحاتٌ.#بها مقابلاتٌ؛ بدلالةِ فُروقِ نُسخٍ كثيرةٍ.#بها حواشٍ وتعليقاتٌ كثيرةٌ.#الحمدُ للهِ الَّذي بنعمتِه تتمُّ الصالحاتُ، قد شرَعَ حضرةُ الوالد الشيخُ محمَّدٌ المواهبيُّ في إقراءِ هذا «الصَّحيحِ» تجاه مرقدِ نبيِّ الله زكريَّا على نبيِّنا وعليه أفضلُ الصلاةِ وأزكى التحيةِ، في يومِ الإثنينِ المباركِ تسعة وعشرين عشرينَ خلَتْ من ربيعٍ الأوَّلِ، سنة إحدى وثمانينَ ومائةٍ وألفٍ، بعد أنْ أتمَّه روايةً في منتصفِ صفر الخيرِ في التاريخِ المرقومِ، سهَّلَ اللهُ إتمامَه درايةً كما سهَّلَ إتمامَه روايةً بمنِّه وكرمِه، إنَّه على ما يشاءُ قديرٌ، وصلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ، وعلى آلِه وصحبِه وسَلَّمَ.#قراءةٌ: الحمد لله وحده، قد تمَّ هذا الجزءُ من البُخاريِّ قراءةً تجاه مرقدِ نبيِّ اللهِ سيدنا زكريَّا، عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، البعضُ بقراءتِي، والبعضُ بقراءةِ بعضِ فضلاءِ حلب، فتمَّ سماعُهم على طريقِ الروايةِ، وذلكَ في يومِ الإثنينِ لثلاثةِ أيَّامٍ بقيَتْ من شهرِ شوالٍ المباركِ من شهورِ سنةِ ثلاثٍ ومائتين مائتيْنِ وألفٍ، حرَّرَه الفقيرُ إسماعيلُ المواهبيُّ، غفَرَ اللهُ تعالى له ولوالديْهِ والمسلمينَ أجمعينَ، آمين.#قراءةٌ: «الحمدُ للهِ الَّذي بنعمتِه تتمُّ الصالحاتُ، أكمَلَ قراءةَ هذا الجزءِ الشريفِ من «صَحيحِ الإمامِ البُخاريِّ» ولدي إسماعيلُ جعَلَه الله منَ العلماءِ العاملينَ، وفتَحَ عليه فتوحَ العارفينَ، وأطالَ عمرَه في عافيةٍ، مع ضبطِ المباني وإتقانِ المعاني، بسماعِ جميعِ ما كتبَه الإمامُ القسطلانيُّ، وبعضِ ما حرَّرَه العينيُّ والكرمانيُّ والقاضي زكريَّا و«فتح الباري» في مجالسَ عديدةٍ تجاه مرقدِ نبيِّ الله سيدِنا زكريَّا عليه أفضلُ صلاةٍ وأشرفُ تحيةٍ، بجامعِ بني أمية بمدينةِ حلبَ المحميةِ، وأجزتُه أن يرويَه عنِّي كما سمِعَه منِّي آخرُها في نهايةِ ربيعٍ الأوَّلِ سنةَ ثلاثٍ وثمانينَ ومائةٍ وألفٍ، قالَه بفمِه وحرره بقلمِه فقيرُ عفوِ ربِّه محمَّدُ ابنُ الشيخِ صالحٍ المواهبيُّ، غفَرَ اللهُ زَللَه، وختَمَ بالصَّالحاتِ عملَه، إنَّه على ذلكَ قديرٌ، وبالإجابةِ جديرٌ»، ووضع بعده خاتم كتب فيه (محمد).#الحمدُ للهِ.قدْ كانَ الشروعُ في هذا الجزءِ على الوالدِ المحترمِ حفِظَه اللهُ تعالى في يوم الخميس في يومِ الخميسِ ثمانية أيَّام خلَتْ من شهرِ ربيعٍ الأوَّلِ الشريفِ سنةَ 1183هـ، تجاه مرقدِ نبيِّ اللهِ زكريَّا على نبيِّنا وعليه أفضلُ الصَّلاةِ وأزكى التَّحيةِ، سهَّلَ اللهُ تعالى ختمَه بمنِّه وجودِه ولطفِه، آمين.#الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، وقد شرعْنا في قراءةِ هذا الجزءِ روايةً، تجاه مرقدِ نبيِّ اللهِ سيدِنا زكريَّا عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، يومَ الإثنينِ لثلاثةِ أيَّامٍ بقيَتْ من شهرِ شوالٍ سنةَ ثلاثٍ ومائتين مائتيْنِ وألفٍ، يسَّرَ اللهُ إتمامَه بالخيرِ.#قراءةٌ: الحمدُ للهِ الَّذي بنعمتِه تتمُّ الصالحاتِ.أكمَلَ قراءةَ هذا الجزءِ الشريفِ من «صَحيحِ الإمامِ البُخاريِّ» ولدي إسماعيلُ جعَلَه اللهُ منَ العلماءِ العاملينَ وفَتَحَ عليه فتوحَ العارفينَ، وأطالَ عُمرَه في عافيةٍ، مع ضبطِ المبانِي وإتقانِ المعانِي، بسماعِ جميعِ ما كتبَه القسطلانيُّ وبعضِ ما حرَّرَه العينيُّ والكرمانيُّ والقاضي زكريَّا و«فتح الباري» في مجالسَ عديدةٍ، تجاه مرقدِ نبيِّ اللهِ سيدِنا زكريَّا، عليه أفضلُ صلاةٍ وأشرفُ تحيةٍ، بجامع بني أميةَ بمدينةِ حلبَ المحميةِ، وأجزتُه أن يرويَه عنِّي كما سمِعَه منِّي آخرها في منتصف ربيعٍ الثَّاني سنةَ أربعٍ وثمانينَ ومائةٍ وألفٍ.قالَه بفمِه وكتبَه بقلمِه فقيرُ ربِّه: محمَّدُ ابنُ الشيخِ صالحٍ المواهبيّ، غفَرَ اللهُ زلَلَه وختَمَ بالصَّالحاتِ عملَه، إنَّه على ذلكَ قديرٌ، وبالإجابةِ جديرٌ، ووضع بعده خاتم كتب فيه (محمد).#قراءةٌ: الحمدُ للهِ، تمَّ هذا الجزءُ قراءة روايةً، تجاه مرقدِ سيدِنا زكريَّا عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ لبعضِ فضلاءِ حلبَ، وذلكَ يومَ الإثنينِ المباركِ الحادي عشَرَ من شهرِ ذي القعدةِ الحرامِ من شهورِ سنةِ ثلاثٍ ومائتين مائتيْنِ وألفٍ، كتبَه الفقيرُ إسماعيلُ ابنُ الشيخِ محمَّدٍ المواهبيّ، غفَرَ اللهُ له ولوالديْهِ والمسلمينَ.

نسخة جيدة مصححة.#- انتهى الجزء الأول في الورقة (98) وانتهى الجزء الثاني في الورقة (211).#- الخط نسخي. - كتبت العناوين ورؤوس الفقر بالمداد الاحمر.- تضمنت ثلاثة أجزاء الأول والثاني والثالث ضمن مجلد واحد.