السنن الأبين، والمورد الأمعن، في المحاكمة بين الإمامين في السند المعنعن

الحمدُ للهِ. قرأَ جميعَه وأنا أمسكُ الأصلَ الَّذي حررتُ منه صاحبُه الفقيهُ الجليلُ الأجلُّ الأصلِ صدرُ الفقهاءِ ... وكنز .. الضابط المتفننُ المتقنُ الأوحدُ الأكملُ، أبو محمَّدٍ السلميُّ الشيخِ الفقيهِ الجليلِ العالمِ العلمِ الصدرِ ... الأوحدِ ... الأعدلِ الأكملِ المقدسي المرحومِ أبي عبدِ اللهِ الخزرجيِّ، وصَلَ اللهُ مجدَهُ وأدامَ سعدَه، ويمن ... وأنجح وردَه، وذلكَ في مجالسَ آخرُها يومَ الأربعاءِ السابعَ عشَرَ رجب عامَ ستةَ عشَرَ وسبعمائةٍ، قالَه مصنفُه ابنُ رشيدٍ أرشدَه اللهُ، وقد كانَ تقدم لحملِه عنِّي بحكمِ المكاتبةِ فسمِعَ ذلكَ؛ لأنَّ رغبتَه بينة في حفظِ رسومِ العلمِ بالقراءةِ والسماعِ .... يتلقى ذلكَ من يديه بحولِ اللهِ

أبو محمد السلمي ابن أبي عبد الله الخزرجي (المقابل)
ابن رشيد (المقابل عليه)

قرأتُ جميعَه على مصنِّفِه شيخِنا الفقيهِ الجليلِ الجليل .. الإمامِ العالمِ البارعِ الفاضلِ المتفننِ الكاملِ الصدرِ الأولِ أبي عبدِ اللهِ محمَّدِ بنِ عمرَ بنِ رشيدٍ، وصَلَ اللهُ علاه، وأطالَ بقاءَه وهو ممسك علي الأصل الذي حرر منه ... هذا الفره إليه فنجز ذلك منتصف ... رمضانَ المعظَّمِ من سنةِ اثنينِ وسبعمائةٍ ... وكتبَه: إبراهيمُ بنُِ أبي ... والسَّلام ...

أبو عبد الله محمد بن عمر بن رشيد (المقروء عليه)
إبراهيم (القارئ)
إبراهيم (كاتب القراءة)

الحمدُ للهِ مستحقّ الحمدِ، عُورِضَ على هذا الفرعِ وأنا أمسكُ الأصلَ الَّذي حرَّرتُه منه فصَحَّ إن شاءَ اللهُ للثقةِ بإتقانِ ممسكِه، فليعد بحولِ اللهِ إلى مالكِه الفقيهِ المحدثِ الناقدِ الكاتبِ البليغِ المتقنِ الأكملِ أبي محمَّدٍ السلميِّ الفقيهِ الأوحدِ الصدر ِ الفذِّ المشاورِ فخرِ العلماءِ أبي عبدِ اللهِ الخزرجيِّ، رقى الله في معارجِ السعادةِ ... وعم باستفادةِ العلومِ وإفادتِها ... مأذونًا له حسبما نالَ في روايتِه وحملِه على الشروطِ المعروفةِ عندي في صحَّةِ تحمُّلِ العلمِ بالمكاتبةِ، ونقله مع ... على المختارِ عند ذوي التحقيقِ وأهلِه، واللهُ ينفعُ بالنيَّةِ في ذلك، ويسلكُ بنا أوضحَ المسالكِ، قالَه وخطَّه حامدًا للهِ تعالى ومصليًّا على نبيِّه المصطفى وآلِه ومسلمًا، مصنفه: محمَّدُ بنُِ رشيدٍ، أرشَدَه اللهُ، وذلكَ في وسطِ شهرِ رمضانَ المعظَّمِ عامَ اثنينِ وسبعمائةٍ

أبو محمد السلمي ابن أبي عبد الله الخزرجي (المقابل)
محمد بن رشيد (المقابل عليه)
محمد بن رشيد (كاتب المقابلة)

الحمدُ للهِ مستحقّ الحمدِ، عُورِضَ على هذا الفرعِ وأنا أمسكُ الأصلَ الَّذي حرَّرتُه منه فصَحَّ إن شاءَ اللهُ للثقةِ بإتقانِ ممسكِه، فليعد بحولِ اللهِ إلى مالكِه الفقيهِ المحدثِ الناقدِ الكاتبِ البليغِ المتقنِ الأكملِ أبي محمَّدٍ السلميِّ الفقيهِ الأوحدِ الصدر ِ الفذِّ المشاورِ فخرِ العلماءِ أبي عبدِ اللهِ الخزرجيِّ، رقى الله في معارجِ السعادةِ ... وعم باستفادةِ العلومِ وإفادتِها ... مأذونًا له حسبما نالَ في روايتِه وحملِه على الشروطِ المعروفةِ عندي في صحَّةِ تحمُّلِ العلمِ بالمكاتبةِ، ونقله مع ... على المختارِ عند ذوي التحقيقِ وأهلِه، واللهُ ينفعُ بالنيَّةِ في ذلك، ويسلكُ بنا أوضحَ المسالكِ، قالَه وخطَّه حامدًا للهِ تعالى ومصليًّا على نبيِّه المصطفى وآلِه ومسلمًا، مصنفه: محمَّدُ بنُِ رشيدٍ، أرشَدَه اللهُ، وذلكَ في وسطِ شهرِ رمضانَ المعظَّمِ عامَ اثنينِ وسبعمائةٍ

أبو محمد السلمي ابن أبي عبد الله الخزرجي (المجاز)
محمد بن رشيد (المجيز)
محمد بن رشيد (كاتب الإجازة)

عليها قيدُ قراءةٍ: «الحمدُ للهِ.قرأَ جميعَه وأنا أمسكُ الأصلَ الَّذي حررتُ منه صاحبُه الفقيهُ الجليلُ الأجلُّ الأصلِ صدرُ الفقهاءِ ... وكنز .. الضابط المتفننُ المتقنُ الأوحدُ الأكملُ، أبو محمَّدٍ السلميُّ الشيخِ الفقيهِ الجليلِ العالمِ العلمِ الصدرِ ... الأوحدِ ... الأعدلِ الأكملِ المقدسي المرحومِ أبي عبدِ اللهِ الخزرجيِّ، وصَلَ اللهُ مجدَهُ وأدامَ سعدَه، ويمن ... وأنجح وردَه، وذلكَ في مجالسَ آخرُها يومَ الأربعاءِ السابعَ عشَرَ رجب عامَ ستةَ عشَرَ وسبعمائةٍ، قالَه مصنفُه ابنُ رشيدٍ أرشدَه اللهُ، وقد كانَ تقدم لحملِه عنِّي بحكمِ المكاتبةِ فسمِعَ ذلكَ؛ لأنَّ رغبتَه بينة في حفظِ رسومِ العلمِ بالقراءةِ والسماعِ .... يتلقى ذلكَ من يديه بحولِ اللهِ».#عليها قيدُ قراءةٍ هذا نصُّه: «قرأتُ جميعَه على مصنِّفِه شيخِنا الفقيهِ الجليلِ الجليل .. الإمامِ العالمِ البارعِ الفاضلِ المتفننِ الكاملِ الصدرِ الأولِ أبي عبدِ اللهِ محمَّدِ بنِ عمرَ بنِ رشيدٍ، وصَلَ اللهُ علاه، وأطالَ بقاءَه وهو ممسك علي الأصل الذي حرر منه ... هذا الفره إليه فنجز ذلك منتصف ... رمضانَ المعظَّمِ من سنةِ إاثنينِ وسبعمائةٍ ... وكتبَه: إبراهيمُ بنُِ أبي ... والسَّلام ...».#عليها قيدُ مقابلةٍ هذا نصُّه: «الحمدُ للهِ مستحقّ الحمدِ، عُورِضَ على هذا الفرعِ وأنا أمسكُ الأصلَ الَّذي حرَّرتُه منه فصَحَّ إن شاءَ اللهُ للثقةِ بإتقانِ ممسكِه، فليعد بحولِ اللهِ إلى مالكِه الفقيهِ المحدثِ الناقدِ الكاتبِ البليغِ المتقنِ الأكملِ أبي محمَّدٍ السلميِّ الفقيهِ الأوحدِ الصدر ِ الفذِّ المشاورِ فخرِ العلماءِ أبي عبدِ اللهِ الخزرجيِّ، رقى الله في معارجِ السعادةِ ... وعم باستفادةِ العلومِ وإفادتِها ... مأذونًا له حسبما نالَ في روايتِه وحملِه على الشروطِ المعروفةِ عندي في صحَّةِ تحمُّلِ العلمِ بالمكاتبةِ، ونقله مع ... على المختارِ عند ذوي التحقيقِ وأهلِه، واللهُ ينفعُ بالنيَّةِ في ذلك، ويسلكُ بنا أوضحَ المسالكِ، قالَه وخطَّه حامدًا للهِ تعالى ومصليًّا على نبيِّه المصطفى وآلِه ومسلمًا، مصنفه: محمَّدُ بنُِ رشيدٍ، أرشَدَه اللهُ، وذلكَ في وسطِ شهرِ رمضانَ المعظَّمِ عامَ إاثنينِ وسبعمائةٍ».