الإشراف على أعلى شرف في التعريف برجال سند البخاري من طريق الشريف أبي علي بن أبي الشرف

كُتِبَ على صفحةِ العنوانِ قيدُ إجازةٍ هذا نصُّها: «بسْمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ، صلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ وعلى آلِه وسلَّمَ تسليمًا، الحمدُ للهِ الَّذي أسدَى مننَه الضامنةَ لنا جميلي الحفايةِ والكفايةِ إلينا، وأبدَى نعمَه السالكةَ بنا سبيلي الدرايةِ والروايةِ علينا، وصلاتُه وسلامُه الأكملانِ على سيدِنا محمَّدٍ، الَّذي بهديه القويمِ فضلًا منَ اللهِ تعالى اهتديْنَا، وبنهجِه المستقيمِ اقتديْنَا، وعلى آلِه وصحبِه الَّذينَ على آثاراهِم اقتفيْنَا، وبإثارهِم احتفيْنَا، وبعدُ: فإنَّه سمِعَ من لفظي هذا الجزءَ الَّذي جمعتُه، الفقيهُ السنيُّ الأجلُّ السري الأديبُ النحويُّ الأصوليُّ الفرضيُّ الَّذي إن ذُكِرَ الذكاءُ فهو حاملُ رايتِه، أو أُثِرَ الزكاءُ فهو واصلُ غايتِه، أبو عبدِ اللهِ محمَّدُ ابنُ الشيخِ الأجلِّ الفقيهِ الوزيرِ الأرفعِ الأسمى الأسنى الأفضلِ الأكملِ أبي الحسنِ عليِّ بنِ هانئٍ اللخميّ، وأجزتُه روايتَه عنِّي، قالَ ذلكَ وكتبَه حامدًا ومصليًّا ومسلِّما: قاسمُ بنُ عبدِ اللهِ بنِ محمَّدٍ الأنصاريُّ في يومِ الإثنينِ السابِعَ عشَرَ شهرِ ربيعٍ الأوَّلِ المباركِ من عامِ أحدٍ وسبعمائة».

أبو عبد الله محمد ابن أبي الحسن علي ابن هانئ اللخمي (المجاز)
أبو القاسم القاسم بن عبد الله بن محمد الأنصاري الشهير بابن الشاط (المجيز)

«الحمدُ للهِ حقّ حمدِه.حدَّثَني بكتابِ الأشرافِ هذا إجازةً في الجملةِ الشيخُ الفقيهُ الحاجُّ سالمٌ أبو عبدِ اللهِ محمَّدُ بنُ سعيدٍ الرعينيُّ، عن مؤلِّفِه الشيخِ الفقيهِ النظارِ العالمِ أبي القاسمِ بنِ عبدِ اللهِ بنِ محمَّدٍ الأنصاريِّ كتابةً، وحدَّثَنِي به أيضًا كذلكَ الشيخُ الفقيهُ المحدِّثُ الراويةُ الأستاذ الخطيبُ البليغُ القاضي النزيه أبو البركاتِ محمَّدُ بنُ أبي بكرٍ محمَّدِ بنِ إبراهيمَ السلميُّ البلفيقيُّ، عن مؤلِّفِه المذكورِ، قالَ هذا وكتبَه: يحيى بنُ أحمدَ بنِ محمَّدٍ النفزيُّ، شُهِرَ بالسراج، لطَفَ اللهُ له وأصلَح قولَه وعملَه، بمنِّه وهوَ يحمدُ اللهَ ويصلِّي على نبيِّه، صلَّى اللهُ عليه ...»

سالم أبو عبد الله محمد بن سعيد الرعيني (المسمع)
أبو البركات محمد بن أبي بكر محمد بن إبراهيم السلمي البلفيقي (المسمع)
يحيى بن أحمد بن محمد النفزي، شهر بالسراج (سامع)

كُتِبَ على صفحةِ العنوانِ قيدُ إجازةٍ هذا نصُّها: «بسْمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ، صلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ وعلى آلِه وسلَّمَ تسليمًا، الحمدُ للهِ الَّذي أسدَى مننَه الضامنةَ لنا جميلي الحفايةِ والكفايةِ إلينا، وأبدَى نعمَه السالكةَ بنا سبيلي الدرايةِ والروايةِ علينا، وصلاتُه وسلامُه الأكملانِ على سيدِنا محمَّدٍ، الَّذي بهديه القويمِ فضلًا منَ اللهِ تعالى اهتديْنَا، وبنهجِه المستقيمِ اقتديْنَا، وعلى آلِه وصحبِه الَّذينَ على آثاراهِم اقتفيْنَا، وبإثارهِم احتفيْنَا، وبعدُ: فإنَّه سمِعَ من لفظي هذا الجزءَ الَّذي جمعتُه، الفقيهُ السنيُّ الأجلُّ السري الأديبُ النحويُّ الأصوليُّ الفرضيُّ الَّذي إن ذُكِرَ الذكاءُ فهو حاملُ رايتِه، أو أُثِرَ الزكاءُ فهو واصلُ غايتِه، أبو عبدِ اللهِ محمَّدُ ابنُ الشيخِ الأجلِّ الفقيهِ الوزيرِ الأرفعِ الأسمى الأسنى الأفضلِ الأكملِ أبي الحسنِ عليِّ بنِ هانئٍ اللخميّ، وأجزتُه روايتَه عنِّي، قالَ ذلكَ وكتبَه حامدًا ومصليًّا ومسلِّما: قاسمُ بنُ عبدِ اللهِ بنِ محمَّدٍ الأنصاريُّ في يومِ الإثنينِ السابِعَ عشَرَ شهرِ ربيعٍ الأوَّلِ المباركِ من عامِ أحدٍ وسبعمائة».#«الحمدُ للهِ حقّ حمدِه.حدَّثَني بكتابِ الأشرافِ هذا إجازةً في الجملةِ الشيخُ الفقيهُ الحاجُّ سالمٌ أبو عبدِ اللهِ محمَّدُ بنُ سعيدٍ الرعينيُّ، عن مؤلِّفِه الشيخِ الفقيهِ النظارِ العالمِ أبي القاسمِ بنِ عبدِ اللهِ بنِ محمَّدٍ الأنصاريِّ كتابةً، وحدَّثَنِي به أيضًا كذلكَ الشيخُ الفقيهُ المحدِّثُ الراويةُ الأستاذ الخطيبُ البليغُ القاضي النزيه أبو البركاتِ محمَّدُ بنُ أبي بكرٍ محمَّدِ بنِ إبراهيمَ السلميُّ البلفيقيُّ، عن مؤلِّفِه المذكورِ، قالَ هذا وكتبَه: يحيى بنُ أحمدَ بنِ محمَّدٍ النفزيُّ، شُهِرَ بالسراج، لطَفَ اللهُ له وأصلَح قولَه وعملَه، بمنِّه وهوَ يحمدُ اللهَ ويصلِّي على نبيِّه، صلَّى اللهُ عليه ...»