جَامِعُ الأصُولِ في أَحَادِيثِ الرَّسُولِ صلي الله عليه وسلم

تملّك بالانتقال الشرعيّ: انتقل بحمد الله إلى ملك الملتجئ إلى الله محمّد أبو القاسم بن محمّد بن محمّد بن مسعود بن [أبو] زيد بن عيسى بن إبراهيم بن [زيدي] بن حسن المكنى بأبي الحسينيّ المالكيّ هذا الجزء والّذي قبله والّذي بعده ملكا صحيحا.

محمد أبو القاسم بن محمد بن محمد بن مسعود بن [أبو] زيد بن عيسى بن إبراهيم بن [زيدي] بن حسن المكنى بأبي الحسيني المالكي (مشتري)

وقف هذه النّسخة الجليلة سلطاننا الأعظم والخاقان المعظّم، مالك البرين والبحرين، خادم الحرمين الشريفيْن، السلطان بن السلطان بن السلطان، الغازي محمود خان، وفقا صحيحا شرعيّا لمنْ طالع وتلا إكرامه الله تعالى ... الحسنى، حرّره الفقير: أحمد شيخ زاده، المفتش بأوقاف الحرمين الشريفيْن، غفر لهما. ووضع محرر الوقف خاتمه.-ختم ونصّه: «{الْحمْد للّه الّذي هدانا لهذا وما كنّا لنهْتدي لوْلا أنْ هدانا اللّه}، وقف محمود خان بن مصطفى خان»

محمود بن مصطفى (واقف)
أحمد شيخ زاده (كاتب الوقف)

وقفيَّاتٌ: «قد وقَفَ هذه النُّسخةَ الجليلةَ سلطانُنا الأعظمُ والخاقانُ المعظَّمُ، مالكُ البريْنِ والبحريْنِ خادمُ الحرمينِ الشريفينِ، السلطانُ بنُ السلطان السلطان الغازي محمودٌ خان، وقفًا صحيحًا شرعيًّا لمن طالع وتلَى أكرمَه اللهُ تعالى بالزُّلفِ والحُسنى، حرَّرَه الفقيرُ أحمدُ شيخ زادة المفتِّشُ بأوقافِ الحرميْنِ ، غُفِرَ لهما»، ووضع محرر الوقف خاتمه. -ووضع خاتم الوقف في ورقة رقم (3) ونصُّه: «{الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ}، وقف محمود خان بن مصطفى خان». #تملُّكٌ بالانتقالِ الشرعيِّ: انتقَلَ بحمدِ اللهِ إلى ملكِ الملتجئِ إلى اللهِ محمَّدٍ أبو القاسمِ بنُ محمَّدِ بنِ محمَّدِ بنِ مسعود بن [أبو] زيدِ بنِ عيسى بنِ إبراهيمَ بنِ [زيدي] بنِ حسنٍ المكنى بأبي الحسينيِّ المالكيِّ هذا الجزءُ والَّذي قبلَه والَّذي بعدَه ملكًا صحيحًا.#مقابلاتٌ: دلَّ عليها فروقُ نسخٍ وبلاغاتٌ.

على صفحة العنوان ذكر أنه الثاني ثم شطب عليه وكتب فوقها الثالث ثم أشار أسفل العنوان أنه الرابع من تجزئة الأصل المنتسخ منه.#بأوله فهرس بالحروف المذكورة في الكتاب.