الرياض المستطابة في جملة من روى في الصحيحين من الصحابة

انتقل هذا الكتاب إلى نوبة الفقير إلى الله الكريم المتعطف محمد بن يوسف الكاتب البوسنوي ثم الجرسكي، بتاريخ يوم عيد عرفة سنة 1033هـ.

محمد بن يوسف الكاتب البوسنوي ثم الجرسكي (مالك)

بالشراء الصحيح الشرعي، انتقل هذا الكتاب إلى الفقير شعبان بن يوسف الكاتب الكردي، سنة 1030هـ، في غرة ذي الحجة من السنة المذكورة.

شعبان بن يوسف الكاتب الكردي (مالك)

قد وقف هذه النسخة الجليلة سلطاننا الأعظم والخاقان المعظم، مالك البرين والبحرين، خادم الحرمين الشريفين، السلطان بن السلطان السلطان الغازي محمود خان وقفا صحيحا شرعيا لمن طالع وتلى أكرمه الله تعالى بالزلف والحسنى، حرره الفقير أحمد شيخ زاده المفتش بأوقاف الحرمين الشريفين غفر لهما، ووضع محرر الوقف خاتمه».ثم خاتم وقف نقش بداخله ما نصه: «{الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله}، وقف محمود خان بن مصطفى خان

محمود خان بن مصطفى خان (واقف)
أحمد شيخ زاده (كاتب الوقف)

وقفيَّاتٌ: «قد وقَفَ هذه النُّسخةَ الجليلةَ سلطانُنا الأعظمُ والخاقانُ المعظَّمُ، مالكُ البريْنِ والبحريْنِ، خادمُ الحرميْنِ الشريفيْنِ، السلطانُ بنُ السلطانِ السلطانِ الغازي محمودٌ خان وقفا صحيحا شرعيا لمَنْ طالَعَ وتلَى أكرمَه اللهُ تعالى بالزُّلفِ والحُسنى، حرَّرَه الفقيرُ أحمدُ شيخ زاده المفتش بأوقافِ الحرميْنِ الشريفيْنِ غُفِرَ لهما، ووضع محرر الوقف خاتمه».ثمَّ خاتمُ وقفٍ نُقِشَ بداخلِه ما نصُّه: «{الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ}، وقفُ محمود خان بن مصطفى خان».#تملُّكاتٌ: نصُّ تملُّكٍ:بالشراءِ الصَّحيحِ الشرعيِّ، انتقَلَ هذا الكتابُ إلى الفقيرِ شعبانَ بنِ يوسفَ الكاتبِ الكرديِّ، سنةَ 1030هـ، في غرةِ ذي الحجَّةِ من السنةِ المذكورةِ.#تملُّكاتٌ: نصُّ تملُّكٍ:انتَقَلَ هذا الكتابُ إلى نوبةِ الفقيرِ إلى اللهِ الكريمِ المتعطفِ محمَّدِ بنِ يوسفَ الكاتبِ البوسنويِّ ثم الجرسكيِّ، بتاريخِ يوم عيد عرفة سنةَ 1033هـ.#تملُّكاتٌ: على النُّسخةِ أختامُ تملُّكٍ غيرُ واضحٍة.

كتبت العناوين والكلمات الهامة والفواصل وخطوط التنبيه والإطارات بالحمرة وبقية النص بالسواد.