الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه


محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَرْدِزْبَه، الجعفي، أبو عبد اللّه، البخاري، الإمام الفقيه المحدث المفسر أمير المؤمنين في الحديث

مكان المكتبة الرئيسية (الدولة) الجزائر
مكان المكتبة الرئيسية (المدينة) الجزائر
اسم المكتبة الرئيسية المكتبة الوطنية الجزائرية
شكل النسخه مخطوط أصلي
رقم الحفظ بالمكتبة الرئيسية 434
بيان النسخة مفردة
العنوان الرئيسي الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه
عناوين اخرى صحيح البخاري
العنوان بلغة اخري el-CAMİU's-SAHİH
لغة المخطوط العربية
توثيق المؤلف والعنوان وفيات الأعيان ح 1 ص 425 تاريخ بغداد ح 2 ص 4 تهذيب الأسماء واللغات ح 1 ص 67 هدى الساري ح 2 ص 193، الطبقات الكبرى ح 2 ص 2 21 الرسالة المستطرفة ص 10 هدية العارفين ح 2 ص 16، كشف الظنون ح 1 ص 541 شذرات الذهب ح 2 ص 134 تذكرة الحفاظ ح 2 ص 555 مرآة الجنان ح 2 ص 167 التهذيب لابن حجر ح 9 ص 47. الفهرست لابن النديم ص 235 بستان المحدثين لشاه عبد العزيز ص 100
توثيق العنوان الأعلام 6/34 - كشف الظنون 1/541 - معجم المؤلفين 9/52 - هدية العارفين 2/16
المؤلف الرئيسي محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَرْدِزْبَه، الجعفي، أبو عبد اللّه، البخاري، الإمام الفقيه المحدث المفسر أمير المؤمنين في الحديث
اسماء اخرى للمؤلف البخاري، محمد بن إسماعيل
سنة مولد المؤلف هجريا 194
قرن مولد المؤلف هجريا الثاني
سنة وفاة المؤلف هجريا 256
قرن وفاة المؤلف هجريا الثالث
سنة الفراغ من تأليف الكتاب هجريا 252
قرن الفراغ من تأليف الكتاب هجريا الثالث
مكان التأليف (الدولة) أوزبكستان
مكان التأليف (المدينة) بخارى
تبصرة بيانات التأليف كان آخر إملاء من الإمام البخاري لصحيحه ببخارى سنة 252 هـ، والإملاء الذي قبله بفربر سنة 248 هـ، وبما أن إملاءه الأخير يعد إبرازةً أخيرة للكتاب فقد اعتمدناه سنة تأليف له، وأشار بعض الباحثين أن سنة تأليفه للكتاب هي سنة 232 هـ.
أول النسخة باب: تزويج النبي صلى الله عليه وسلم خديجة وفضلها رضي الله عنها.
آخر النسخة باب: المراضع من المواليات.
قرن الفراغ من النسخ هجريا الثاني عشر
قيمة النسخة نسخة جيدة مقابله.
الموضوع الرئيسي العلوم الدينية-الحديث وعلومه-خدمة الأمة على صحيح الإمام البخاري-روايات الجامع الصحيح ونسخه
موضوع آخر العلوم الدينية
الحديث وعلومه
مصادر الحديث ومتونه الجامعة للروايات
الجوامع والصحاح
كلمات مفتاحية روايات الجامع الصحيح ونسخه
عدد الأوراق 296
رقم الجزء الجزء الثالث
نوع الخط كوفي مغربي
وصف الخط جيد
النص المصاحب كما ورد (الأول) 
«...المكرم الأجلّ الوجيه الأفضل الرعيني أبو النهى القائدُ رجبُ بنُ مامي الحنفيُّ...بتاريخِ ألفٍ حبَسَ جميعَ هذا الكتابِ المسمَّى بـ«صحيحِ البُخاريِّ» المجزأ في أربعةِ [أجزاءٍ]... هذا على أولادِه الموجودينَ الآن الأشقَّاءِ الثَّلاثِ الشابِّ الأسعدِ أبي العبَّاسِ أحمدَ، والشابِّ القارئِ أبي الثَّناءِ محمودٍ، والشابِّ الأسعدِ الأنجدِ أبي محمَّدٍ مصطفى وعليّ بنِ عيسى أن يتزايدَ له منَ الذكورِ في بقية ... به في القراءاتِ منْ يكونُ منهم فيه أهليَّةٌ لذلك وعلى أولادِهم وأولادِ أولادِهم ما تناسلوا وامتدت ذريتُهم في الإسلامِ بالشرطِ المذكورِ، فإذا انقرضَتْ أولادُهم وذريتُهم يوضعُ هذا الكتابُ بالمدرسةِ الشرقيةِ...الكائنة قربَ الشيخ سيدي بوحريد ودار الخلافةِ من تونس المعروفةِ بالباشية ينتفعونَ به طلبةُ المدرسةِ المذكورةِ ولَا يحرمُ منها، فإذا فرَغَ كلٌّ منهم منَ القراءةِ فيه يقرأ فاتحةَ الكتابِ ويُهدَي ثوابُ ذلك إلى الشيخِ المذكورِ قصد بذلكَ وجهَ اللهِ العظيمِ راغبًا في ثوابِه العظيمِ، إنَّه يجزي المتصدقينَ ولَا يضيعُ أجرَ المحسنينَ؛ عملًا لقولِه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: «إِذَا ماتَ الإنسانُ انقطعَ عملُه إلَّا من ثلاثٍ: إلَّا من صدقةٍ جاريةٍ، أو علمٍ يُنتفَعُ به، أو ولدٍ صالحٍ يدْعُو له».حبس هذا الجزء على من ذكر..ذكر حبسًا حرامًا ووقفًا مؤبدًا سرمدًا..ولا يورَثُ إلى أن يَرِثَ اللهُ الأرضَ ومنْ عليها وهوَ خيرُ الوارثينَ، {فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ مَا سمِعَه فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}، ومنْ سعى في تبديلِه أو تغييرِه فاللهُ حسيبُه وسائلُه ووليُّ الانتقامِ منه {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ} مكتفيًا في حبسِه المذكور بقولِه: حبستُ ووقفتُ دونَ افتقارٍ وعوزٍ ولَا حكم حاكمٍ على قولِ إمامِ مذهبِ الإمامِ الهمامِ أبي يوسفَ صاحبِ الإمامِ الأعظمِ أبي حنيفةَ النعمانِ بنِ ثابتٍ الكوفيِّ رضيَ اللهُ تعالى عنهما وعلى سائرِ الأئمَّةِ أجمعينَ، وهوَ القولُ المفتى به ترغيبًا للناسِ في الحبسِ.شهِدَ على إشهادِه بذلك [عبد الحي] ...بتاريخ أوائل ربيعٍ الثَّاني عامَ ثمانيةٍ وستينَ ومائةٍ وألفٍ بمعرفتِه». وتحتها توقيعات
النص المصاحب مفصل (الأول) 
رجب بن مامي الحنفي (واقف)
نوع النص (الأول) وقف
مكان النص في النسخة (ورقة / وجه) (الأول) 1
نص تاريخ النص المصاحب كما ورد (الأول) أوائل ربيع الثاني عام ثمانية وستين ومائة وألف
تاريخ النص المصاحب سنة فقط (الأول) 1168
قرن النص المصاحب (الأول) الثاني عشر.
شهود النص المصاحب (الأول) عبد الحي
خوارج النص عامة 
«...المكرم الأجلّ الوجيه الأفضل الرعيني أبو النهى القائدُ رجبُ بنُ مامي الحنفيُّ...بتاريخِ ألفٍ حبَسَ جميعَ هذا الكتابِ المسمَّى بـ«صحيحِ البُخاريِّ» المجزأ في أربعةِ [أجزاءٍ]... هذا على أولادِه الموجودينَ الآن الأشقَّاءِ الثَّلاثِ الشابِّ الأسعدِ أبي العبَّاسِ أحمدَ، والشابِّ القارئِ أبي الثَّناءِ محمودٍ، والشابِّ الأسعدِ الأنجدِ أبي محمَّدٍ مصطفى وعليّ بنِ عيسى أن يتزايدَ له منَ الذكورِ في بقية ... به في القراءاتِ منْ يكونُ منهم فيه أهليَّةٌ لذلك وعلى أولادِهم وأولادِ أولادِهم ما تناسلوا وامتدت ذريتُهم في الإسلامِ بالشرطِ المذكورِ، فإذا انقرضَتْ أولادُهم وذريتُهم يوضعُ هذا الكتابُ بالمدرسةِ الشرقيةِ...الكائنة قربَ الشيخ سيدي بوحريد ودار الخلافةِ من تونس المعروفةِ بالباشية ينتفعونَ به طلبةُ المدرسةِ المذكورةِ ولَا يحرمُ منها، فإذا فرَغَ كلٌّ منهم منَ القراءةِ فيه يقرأ فاتحةَ الكتابِ ويُهدَي ثوابُ ذلك إلى الشيخِ المذكورِ قصد بذلكَ وجهَ اللهِ العظيمِ راغبًا في ثوابِه العظيمِ، إنَّه يجزي المتصدقينَ ولَا يضيعُ أجرَ المحسنينَ؛ عملًا لقولِه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: «إِذَا ماتَ الإنسانُ انقطعَ عملُه إلَّا من ثلاثٍ: إلَّا من صدقةٍ جاريةٍ، أو علمٍ يُنتفَعُ به، أو ولدٍ صالحٍ يدْعُو له».حبس هذا الجزء على من ذكر..ذكر حبسًا حرامًا ووقفًا مؤبدًا سرمدًا..ولا يورَثُ إلى أن يَرِثَ اللهُ الأرضَ ومنْ عليها وهوَ خيرُ الوارثينَ، {فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ مَا سمِعَه فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}، ومنْ سعى في تبديلِه أو تغييرِه فاللهُ حسيبُه وسائلُه ووليُّ الانتقامِ منه {وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ} مكتفيًا في حبسِه المذكور بقولِه: حبستُ ووقفتُ دونَ افتقارٍ وعوزٍ ولَا حكم حاكمٍ على قولِ إمامِ مذهبِ الإمامِ الهمامِ أبي يوسفَ صاحبِ الإمامِ الأعظمِ أبي حنيفةَ النعمانِ بنِ ثابتٍ الكوفيِّ رضيَ اللهُ تعالى عنهما وعلى سائرِ الأئمَّةِ أجمعينَ، وهوَ القولُ المفتى به ترغيبًا للناسِ في الحبسِ.شهِدَ على إشهادِه بذلك [عبد الحي] ...بتاريخ أوائل ربيعٍ الثَّاني عامَ ثمانيةٍ وستينَ ومائةٍ وألفٍ بمعرفتِه». وتحتها توقيعات
تبصرة عامة وملاحظات 
مثقلة بالحواشي والتعليقات والتصحيحات وفروق النسخ في الهامش.- نسخة كتبت بخط أندلسي.
الملفات فى هذ العنصر :
الملف الوصف الحجمالصيغة
00213_00672_434_00_40938.pdf260.66 MBAdobe PDFصورة مصغرة للعنصر
عرض / فتح