الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

بلَغَ الشيخُ أبو الخيرِ قراءةً كتبه ابنِ حجرٍ.

أبو الخير (القارئ)
ابن حجر (المقروء عليه)
ابن حجر (كاتب القراءة)

بلَغَ الشيخُ الصالحُ شرفُ الدِّينِ الحاجُّ يحيى الصيرفيُّ سماعًا من لفظي من أوَّلِ «الصَّحيحِ» إلى آخرِه بفوتٍ، وأجزتُ له أن يرويَ عنِّي ما يجوزُ لي وعنِّي روايتُه، وكانتِ القراءةُ والسماعُ بالمدرسةِ العصرونيةِ بحلبَ، في مجالسَ عدةٍ، آخرُها حادي عشَرَ شعبانَ سنةَ 951هـ، كتبَه: إبراهيمُ بنُ عبدِ الرَّحمنِ العماديُّ الشافعيُّ، حامدًا مصليًّا مسلمًا محسبلًا.

شرف الدين يحيى الصيرفي (سامع)
إبراهيم بن عبد الرحمن العمادي الشافعي (المسمع)
إبراهيم بن عبد الرحمن العمادي الشافعي (كاتب السماع)

بلَغَ الشيخُ الصالحُ شرفُ الدِّينِ الحاجُّ يحيى الصيرفيُّ سماعًا من لفظي من أوَّلِ «الصَّحيحِ» إلى آخرِه بفوتٍ، وأجزتُ له أن يرويَ عنِّي ما يجوزُ لي وعنِّي روايتُه، وكانتِ القراءةُ والسماعُ بالمدرسةِ العصرونيةِ بحلبَ، في مجالسَ عدةٍ، آخرُها حادي عشَرَ شعبانَ سنةَ 951هـ، كتبَه: إبراهيمُ بنُ عبدِ الرَّحمنِ العماديُّ الشافعيُّ، حامدًا مصليًّا مسلمًا محسبلًا.

شرف الدين يحيى الصيرفي (المجاز)
إبراهيم بن عبد الرحمن العمادي الشافعي (المجيز)
إبراهيم بن عبد الرحمن العمادي الشافعي (كاتب الإجازة)

الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، والعاقبةُ للمتقينَ، بلَغَ الشيخُ يحيى الصيرفيُّ جعَلَه الله منَ العلماءِ العاملينَ سماعًا عليَّ من لفظي جميعَ «الصَّحيحِ» إلَّا ثلاثة أجزاءٍ منْ أوَّلِه تقريبًا وبعض ورقاتٍ من وسطِه، وأجزتُ له، جرى ذلكَ في أواخرِ رمضانَ سنةَ ثمانٍ وخمسين وتسعمائةٍ، وحضَرَ المجلسَ الأخيرَ الشيخُ عبدُ الرَّحمنِ ابنُ المرحومِ الشيخِ إبراهيمَ، وأجزتُ له، كتبَه: محمَّدُ بنُ مسلمٍ الحصينيُّ حامدًا مصليًّا مسلمًا.

شرف الدين يحيى الصيرفي (سامع)
عبد الرحمن بن إبراهيم (سامع)
محمد بن مسلم الحصيني (المسمع)
محمد بن مسلم الحصيني (كاتب السماع)

الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، والعاقبةُ للمتقينَ، بلَغَ الشيخُ يحيى الصيرفيُّ جعَلَه الله منَ العلماءِ العاملينَ سماعًا عليَّ من لفظي جميعَ «الصَّحيحِ» إلَّا ثلاثة أجزاءٍ منْ أوَّلِه تقريبًا وبعض ورقاتٍ من وسطِه، وأجزتُ له، جرى ذلكَ في أواخرِ رمضانَ سنةَ ثمانٍ وخمسين وتسعمائةٍ، وحضَرَ المجلسَ الأخيرَ الشيخُ عبدُ الرَّحمنِ ابنُ المرحومِ الشيخِ إبراهيمَ، وأجزتُ له، كتبَه: محمَّدُ بنُ مسلمٍ الحصينيُّ حامدًا مصليًّا مسلمًا.

شرف الدين يحيى الصيرفي (المجاز)
عبد الرحمن بن إبراهيم (المجاز)
محمد بن مسلم الحصيني (المجيز)
محمد بن مسلم الحصيني (كاتب الإجازة)

الحمدُ للهِ، وسلامٌ على منِ اصطَفَاه، قرأْنَا «الجامعَ المسندَ الصَّحيحَ» للإمامِ البُخاريِّ بمدينةِ أرزن الروم في جمعٍ منْ علمائِها وخطبائِها، في مجالسَ آخرُها يومَ الخميسِ السادس والعشرينَ من شهرِ رمضانَ المباركِ لسنةِ خمسٍ ومائةٍ وألفٍ، كتبَه الفقيرُ السيدُ فيضُ اللهِ ابنُ الشيخِ محمَّدٍ ابنِ الشيخِ حبيبٍ محمَّد ابنِ الشيخِ بير محمَّد، غفَرَ اللهُ لنا ولهم ببركةِ هذا الكتابِ، وصلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ وآلِه وصحبِه أجمعينَ.

فيض الله بن محمد بن حبيب محمد بن بير محمد (كاتب القراءة)

الحمدُ للهِ، وسلامٌ على عبادِه الَّذينَ اصطَفَى، أمَّا بعدُ:فقد قرَأَ الشيخُ الإمامُ العالمُ البارعُ المجيدُ المفيد الشيخُ المقرئ مفيدُ الطالبين شمس الدِّينِ أبو الخير ابن الشيخ شرف الدِّينِ موسى ابنِ عمرانَ المقرئ، متَّعَ اللهُ بفوائدِه جميعَ «صحيحِ البُخاريِّ» في مجالسَ معدودةٍ، آخرُها في العشرِ الأخيرِ من شهرِ ربيعٍ الأوَّلِ سنةَ خمسٍ وأربعينَ، وأجزتُ له أن يرويَه عنِّي بأسانيدي فيه إلى مصنِّفِه من طريقِ أبي ذرٍّ عبدِ بنِ أحمدَ الهرويِّ، ومن طريقِ كريمةَ المروزيَّةِ، ومن طريقِ أبي الوقتِ، المتصلة طرقهم إلى الفربريِّ صاحبِ البُخاريِّ عنه، وأن يرويَ عنِّي جميعَ ما يجوزُ عنِّي روايتُه منَ المسموعاتِ والمجازاتِ، وما أنشأتُه وألفتُه على اختلافِ فنونِها وشهارة دواوينِها، واللهَ أسألُ أن يسلمَه حضرًا وسفرًا ويجمع له الخيراتِ زمرًا، قالَ ذلكَ وكتبَه: أحمدُ بنُ عليِّ بن محمد بن محمد بنِ عليِّ بنِ أحمدَ بنِ حجرٍ الشافعيُّ العسقلانيُّ الأصلِ المصريُّ المنشأِ نزيل القاهرة.

شمس الدين أبو الخير ابن شرف الدين موسى ابن عمران المقرئ (القارئ)
أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن علي بن أحمد بن حجر الشافعي العسقلاني المصري (المقروء عليه)
أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن علي بن أحمد بن حجر الشافعي العسقلاني المصري (كاتب القراءة)

الحمدُ للهِ، وسلامٌ على عبادِه الَّذينَ اصطَفَى، أمَّا بعدُ:فقد قرَأَ الشيخُ الإمامُ العالمُ البارعُ المجيدُ المفيد الشيخُ المقرئ مفيدُ الطالبين شمس الدِّينِ أبو الخير ابن الشيخ شرف الدِّينِ موسى ابنِ عمرانَ المقرئ، متَّعَ اللهُ بفوائدِه جميعَ «صحيحِ البُخاريِّ» في مجالسَ معدودةٍ، آخرُها في العشرِ الأخيرِ من شهرِ ربيعٍ الأوَّلِ سنةَ خمسٍ وأربعينَ، وأجزتُ له أن يرويَه عنِّي بأسانيدي فيه إلى مصنِّفِه من طريقِ أبي ذرٍّ عبدِ بنِ أحمدَ الهرويِّ، ومن طريقِ كريمةَ المروزيَّةِ، ومن طريقِ أبي الوقتِ، المتصلة طرقهم إلى الفربريِّ صاحبِ البُخاريِّ عنه، وأن يرويَ عنِّي جميعَ ما يجوزُ عنِّي روايتُه منَ المسموعاتِ والمجازاتِ، وما أنشأتُه وألفتُه على اختلافِ فنونِها وشهارة دواوينِها، واللهَ أسألُ أن يسلمَه حضرًا وسفرًا ويجمع له الخيراتِ زمرًا، قالَ ذلكَ وكتبَه: أحمدُ بنُ عليِّ بن محمد بن محمد بنِ عليِّ بنِ أحمدَ بنِ حجرٍ الشافعيُّ العسقلانيُّ الأصلِ المصريُّ المنشأِ نزيل القاهرة.

شمس الدين أبو الخير ابن شرف الدين موسى ابن عمران المقرئ (المجاز)
أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن علي بن أحمد بن حجر الشافعي العسقلاني المصري (المجيز)
أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن علي بن أحمد بن حجر الشافعي العسقلاني المصري (كاتب الإجازة)

الحمد لله على كل حال، هذا الجزءُ المباركُ من «الجامعُ المسندُ الصحيحُ منْ حديثِ [رسولِ] اللهِ صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وسننِه ومغازيه»، وما معَه منَ ... الفقيرِ إلى إليهِ تعالى محمَّدٍ ولدِ المرحومِ الزيني مقبلٍ التمباويِّ ... غُفِرَ الله تعالى له ولوالديْهِ ولمَنْ يقرأه ودَعَا لهما جميعًا بالمغفرةِ ... أجمعين آمين آمين آمين، بتاريخ سابع ... شهر شوال سنة ثلاث وخمسين وثمان مائة. الكلام صفة المتكلم.

محمد ولد الزيني مقبل التمباوي (مالك)

ثمَّ آلَ إلى نوبةِ العبدِ المفتقرِ إلى الباري نجمِ الدِّينِ بنِ محمَّدٍ الأنصاريِّ الشهيرِ بابن الخلفا، تجاوزَ اللهُ عنهما وعَفَا.

نجم الدين ابن محمد الشهير بابن الخلفا (مالك)

ثم نوبة العبد الحقير، ياسينُ الآمديّ، عفا الله عنه.

ياسين الآمدي ثم الحلبي (مالك)

ختمُ وقفٍ ونصُّه: «وقفُ شيخِ الإسلامِ السيدِ فيضِ اللهِ أفندي غفَرَ اللهُ له ولوالديْهِ، بشرطِ أن لَا يخرجَ من المدرسةِ الَّتي أنشأَهَا بقسطنطينيةِ سنةَ 1112هـ».

فيض الله أفندي (واقف)

ملَكَه وما قبلَه وهوَ ثلاث أجزاءٍ بشراء.ِ الشرعيِّ كاتبُه محمَّدُ بنُ محمَّدِ البيروكيِّ الشافعيُّ القادري، سنةَ 1013هـ.

محمد بن محمد البيروكي الشافعي القادري (مشتري)
محمد بن محمد البيروكي الشافعي القادري (كاتب التملك)

منْ كُتُبِ الفقير السيدِ فيضِ اللهِ المفتي في السلطنةِ العلية العثمانيةِ، عُفِيَ عنه.

فيض الله (مالك)

تملُّكاتٌ: الحمد لله على كل حال، هذا الجزءُ المباركُ من «الجامعُ المسندُ الصحيحُ منْ حديثِ [رسولِ] اللهِ صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وسننِه ومغازيه»، وما معَه منَ ... الفقيرِ إلى إليهِ تعالى محمَّدٍ ولدِ المرحومِ الزيني مقبلٍ التمباويِّ ... غُفِرَ الله تعالى له ولوالديْهِ ولمَنْ يقرأه ودَعَا لهما جميعًا بالمغفرةِ ... أجمعين آمين آمين آمين، بتاريخ سابع ... شهر شوال سنة ثلاث وخمسين وثمان مائة. الكلام صفة المتكلم.#تملُّكاتٌ: منْ كُتُبِ الفقيرِ السيدِ فيضِ اللهِ المفتي في السلطنةِ العلية العثمانيةِ، عُفِيَ عنه.#وقفيَّاتٌ: وقَفَ شيخُ الإسلامِ السيدُ فيضُ اللهِ أفندي غفَرَ اللهُ له ولوالديْهِ، بشرطِ أن لَا تخرجَ من المدرسةِ الَّتي أنشأَهَا بقسطنطينية، سنةَ 1112هـ.#تملُّكاتٌ: ثم نوبة العبد الحقير، ياسينُ الآمديّ، عفا الله عنه.#تملُّكاتٌ: ملَكَه وما قبلَه وهوَ ثلاث أجزاءٍ بالابتياعِ الشرعيِّ كاتبُه محمَّدُ بنُ محمَّدِ البيروكيِّ الشافعيُّ القادري، سنةَ 1013هـ.#تملُّكاتٌ: ثمَّ آلَ إلى نوبةِ العبدِ المفتقرِ إلى الباري نجمِ الدِّينِ بنِ محمَّدٍ الأنصاريِّ الشهيرِ بابن الخلفا، تجاوزَ اللهُ عنهما وعَفَا.#قراءاتٌ: بلَغَ الشيخُ أبو الخيرِ قراءةً كتبه ابنِ حجرٍ.#سماعاتٌ: بلَغَ الشيخُ الصالحُ شرفُ الدِّينِ الحاجُّ يحيى الصيرفيُّ سماعًا من لفظي من أوَّلِ «الصَّحيحِ» إلى آخرِه بفوتٍ، وأجزتُ له أن يرويَ عنِّي ما يجوزُ لي وعنِّي روايتُه، وكانتِ القراءةُ والسماعُ بالمدرسةِ العصرونيةِ بحلبَ، في مجالسَ عدةٍ، آخرُها حادي عشَرَ شعبانَ سنةَ 951هـ، كتبَه: إبراهيمُ بنُ عبدِ الرَّحمنِ العماديُّ الشافعيُّ، حامدًا مصليًّا مسلمًا محسبلًا.#سماعاتٌ: الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، والعاقبةُ للمتقينَ، بلَغَ الشيخُ يحيى الصيرفيُّ جعَلَه الله منَ العلماءِ العاملينَ سماعًا عليَّ من لفظي جميعَ «الصَّحيحِ» إلَّا ثلاثة أجزاءٍ منْ أوَّلِه تقريبًا وبعض ورقاتٍ من وسطِه، وأجزتُ له، جرى ذلكَ في أواخرِ رمضانَ سنةَ ثمانٍ وخمسين وتسعمائةٍ، وحضَرَ المجلسَ الأخيرَ الشيخُ عبدُ الرَّحمنِ ابنُ المرحومِ الشيخِ إبراهيمَ، وأجزتُ له، كتبَه: محمَّدُ بنُ مسلمٍ الحصينيُّ حامدًا مصليًّا مسلمًا.#قراءاتٌ: الحمدُ للهِ، وسلامٌ على منِ اصطَفَاه، قرأْنَا «الجامعَ المسندَ الصَّحيحَ» للإمامِ البُخاريِّ بمدينةِ أرزن الروم في جمعٍ منْ علمائِها وخطبائِها، في مجالسَ آخرُها يومَ الخميسِ السادس والعشرينَ من شهرِ رمضانَ المباركِ لسنةِ خمسٍ ومائةٍ وألفٍ، كتبَه الفقيرُ السيدُ فيضُ اللهِ ابنُ الشيخِ محمَّدٍ ابنِ الشيخِ حبيبٍ محمَّد ابنِ الشيخِ بير محمَّد، غفَرَ اللهُ لنا ولهم ببركةِ هذا الكتابِ، وصلَّى اللهُ على سيدِنا محمَّدٍ وآلِه وصحبِه أجمعينَ.#قراءاتٌ: الحمدُ للهِ، وسلامٌ على عبادِه الَّذينَ اصطَفَى، أمَّا بعدُ:فقد قرَأَ الشيخُ الإمامُ العالمُ البارعُ المجيدُ المفيد الشيخُ المقرئ مفيدُ الطالبين شمس الدِّينِ أبو الخير ابن الشيخ شرف الدِّينِ موسى ابنِ عمرانَ المقرئ، متَّعَ اللهُ بفوائدِه جميعَ «صحيحِ البُخاريِّ» في مجالسَ معدودةٍ، آخرُها في العشرِ الأخيرِ من شهرِ ربيعٍ الأوَّلِ سنةَ خمسٍ وأربعينَ، وأجزتُ له أن يرويَه عنِّي بأسانيدي فيه إلى مصنِّفِه من طريقِ أبي ذرٍّ عبدِ بنِ أحمدَ الهرويِّ، ومن طريقِ كريمةَ المروزيَّةِ، ومن طريقِ أبي الوقتِ، المتصلة طرقهم إلى الفربريِّ صاحبِ البُخاريِّ عنه، وأن يرويَ عنِّي جميعَ ما يجوزُ عنِّي روايتُه منَ المسموعاتِ والمجازاتِ، وما أنشأتُه وألفتُه على اختلافِ فنونِها وشهارة دواوينِها، واللهَ أسألُ أن يسلمَه حضرًا وسفرًا ويجمع له الخيراتِ زمرًا، قالَ ذلكَ وكتبَه: أحمدُ بنُ عليِّ بن محمد بن محمد بنِ عليِّ بنِ أحمدَ بنِ حجرٍ الشافعيُّ العسقلانيُّ الأصلِ المصريُّ المنشأِ نزيل القاهرة.#تعليقاتٌ: يُوجَدُ بالنُّسخةِ تعليقاتٌ.

بأولها ذكر بمحتواها من الكتب المشروحة.- بها تعليقات وسماعات وبلاغات. - بها قراءات على ابن حجر.- بها بعض المطالب على الحواشي.