الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

بلَغَ الشيخُ أبو الخيرِ قراءةً عليّ كتبه ابنِ حجرٍ.

أبو الخير (القارئ)
أحمد بن علي بن حجر الشافعي (المقروء عليه)
أحمد بن علي بن حجر الشافعي (كاتب القراءة)

الحمدُ للهِ، وسلامٌ على عبادِه الَّذينَ اصطَفَى، أمَّا بعدُ:فقد قرَأَ عليَّ الشيخُ الإمامُ الفاضلُ الأوحدُ شمسُ الدِّينِ أبو الخيرِ بنُ عثمانَ شيخِ القراءةِ والإقراءِ جميعَ هذا المجلدِ في مجالسَ آخرُها في الخامسِ من شهرِ ربيعٍ الأوَّلِ عامَ خمسٍ وأربعينَ وثمانمائةٍ، وأجزتُ له رواية سائره وجميعَ ما يجوز عنِّي روايتُه، وكتبَ: أحمدُ بنُ عليِّ بنِ حجرٍ، حامدًا مصليًّا مسلمًا.

شمس الدين أبو الخير بن عثمان (القارئ)
أحمد بن علي بن حجر (المقروء عليه)
أحمد بن علي بن حجر (كاتب القراءة)

الحمدُ للهِ، وسلامٌ على عبادِه الَّذينَ اصطَفَى، أمَّا بعدُ:فقد قرَأَ عليَّ الشيخُ الإمامُ الفاضلُ الأوحدُ شمسُ الدِّينِ أبو الخيرِ بنُ عثمانَ شيخِ القراءةِ والإقراءِ جميعَ هذا المجلدِ في مجالسَ آخرُها في الخامسِ من شهرِ ربيعٍ الأوَّلِ عامَ خمسٍ وأربعينَ وثمانمائةٍ، وأجزتُ له رواية سائره وجميعَ ما يجوز عنِّي روايتُه، وكتبَ: أحمدُ بنُ عليِّ بنِ حجرٍ، حامدًا مصليًّا مسلمًا.

شمس الدين أبو الخير بن عثمان (المجاز)
أحمد بن علي بن حجر (المجيز)
أحمد بن علي بن حجر (كاتب الإجازة)

بلَغَ الشيخُ شرفُ الدِّينِ الحاجُّ يحيى الصيرفيُّ سماعًا عليَّ من لفظي بفوتٍ، وأجزتُ له، كتبَه: إبراهيمُ بنُ عبدِ الرَّحمنِ العماديُّ في ثالث شعبانَ سنةَ 951هـ، حامدًا مصليًّا مسلمًا محسبلًا.

شرف الدين يحيى الصيرفي (سامع)
إبراهيم بن عبد الرحمن العمادي (المسمع)
إبراهيم بن عبد الرحمن العمادي (كاتب السماع)

بلَغَ الشيخُ شرفُ الدِّينِ الحاجُّ يحيى الصيرفيُّ سماعًا عليَّ من لفظي بفوتٍ، وأجزتُ له، كتبَه: إبراهيمُ بنُ عبدِ الرَّحمنِ العماديُّ في ثالث شعبانَ سنةَ 951هـ، حامدًا مصليًّا مسلمًا محسبلًا.

شرف الدين يحيى الصيرفي (المجاز)
إبراهيم بن عبد الرحمن العمادي (المجيز)
إبراهيم بن عبد الرحمن العمادي (كاتب الإجازة)

الحمدُ للهِ، وسلامٌ على عبادِه الَّذينَ اصطَفَى، أمَّا بعدُ: فقد ختَمَ قراءة هذا الجزءَ المباركَ من «الجامعِ المسندِ الصَّحيحِ من أمورِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ» أفقرُ عبادِ اللهِ تعالى وأحوجُهم الى رحمةِ ربِّه وغفرانِه، محمَّدٌ ولدُ المرحومِ مقبل الرومي، في يومِ الجمعةِ المباركِ ثالث عشري شهرِ رجبٍ الفردِ، عامَ ثلاثٍ وستينَ وثمانمائةٍ، غفَرَ اللهُ له ولوالديْهِ والمسلمينَ أجمعينَ آمين آمين آمين، والحمد رب العالمين.

محمد ولد مقبل الرومي (القارئ)

الحمد لله على إحسانه، هذا الجزءُ من «الجامعُ المسندُ الصحيحُ منْ حديثِ رسولِ اللهِ صلَّى [اللهُ عَلَيْهِ] وَسَلَّمَ وسننِه ومغازيه»، ملكُ العبدِ الفقيرِ ... محمَّدٍ ولدِ المرحومِ المقر الزيني الشيخ مقبل الرومي [المجاورُ] بثغرِ غزة المحروسةِ، في آخر شهر شوال المبارك من شهور سنة ... وخمسين وثمان مائة، غفر الله تعالى له ولوالديْهِ ولعقبه والمسلمين أجمعين آمين آمين آمين، والحمد لله رب العالمين ... والكلام.

محمد ولد مقبل التمرباوي الرومي (مالك)

ثم أنعمِ اللهِ على عبدِه، هذا وما قبلَه وما بعدَه، كتبَه: ياسين الآمديُّ قاطنًا بحلبَ.

ياسين الآمدي (مالك)

منْ كُتُبِ الفقير السيدِ فيضِ اللهِ المفتي في السلطنةِ العلية العثمانيةِ، عُفِيَ عنه.

فيض الله (مالك)

من أعظمِ نعمِ اللهِ تعالى عليَّ، تملُّكُ هذا الجزءِ وما قبلَه وما بعدَه، وكتبَه: محمَّدُ ... وذلكَ في شهرِ رجبٍ الحرامِ لسنةِ ثلاثَ عشرةَ وألفٍ.

محمد (مالك)

من جملةِ نعمِ اللهِ على عبدِه ملكه لهذا الكتابِ مع ما قبلَه وما بعدَه، وهي أربعُ مجلداتٍ، وعلى كل جزءٍ خطُّ شيخِ الإسلامِ العلامةِ ابن حجرٍ العسقلانيِّ صاحبِ «فتحِ الباري» رحِمَه اللهُ تعالى، كتبَه العبدُ الفقيرُ: نجمُ الدِّينِ بنُ محمَّدٍ الأنصاريُّ.

نجم الدين بن محمد الأنصاري (مالك)

تملُّكاتٌ: الحمد لله على إحسانه، هذا الجزءُ من «الجامعُ المسندُ الصحيحُ منْ حديثِ رسولِ اللهِ صلَّى [اللهُ عَلَيْهِ] وَسَلَّمَ وسننِه ومغازيه»، ملكُ العبدِ الفقيرِ ... محمَّدٍ ولدِ المرحومِ المقر الزيني الشيخ مقبل الرومي [المجاورُ] بثغرِ غزة المحروسةِ، في آخر شهر شوال المبارك من شهور سنة ... وخمسين وثمان مائة، غفر الله تعالى له ولوالديْهِ ولعقبه والمسلمين أجمعين آمين آمين آمين، والحمد لله رب العالمين ... والكلام.#قراءاتٌ: بلَغَ الشيخُ أبو الخيرِ قراءةً عليّ كتبه ابنِ حجرٍ.#قراءاتٌ: الحمدُ للهِ، وسلامٌ على عبادِه الَّذينَ اصطَفَى، أمَّا بعدُ:فقد قرَأَ عليَّ الشيخُ الإمامُ الفاضلُ الأوحدُ شمسُ الدِّينِ أبو الخيرِ بنُ عثمانَ شيخِ القراءةِ والإقراءِ جميعَ هذا المجلدِ في مجالسَ آخرُها في الخامسِ من شهرِ ربيعٍ الأوَّلِ عامَ خمسٍ وأربعينَ وثمانمائةٍ، وأجزتُ له رواية سائره وجميعَ ما يجوز عنِّي روايتُه، وكتبَ: أحمدُ بنُ عليِّ بنِ حجرٍ، حامدًا مصليًّا مسلمًا.#سماعاتٌ: بلَغَ الشيخُ شرفُ الدِّينِ الحاجُّ يحيى الصيرفيُّ سماعًا عليَّ من لفظي بفوتٍ، وأجزتُ له، كتبَه: إبراهيمُ بنُ عبدِ الرَّحمنِ العماديُّ في ثالث شعبانَ سنةَ 951هـ، حامدًا مصليًّا مسلمًا محسبلًا.#قراءاتٌ: الحمدُ للهِ، وسلامٌ على عبادِه الَّذينَ اصطَفَى، أمَّا بعدُ: فقد ختَمَ قراءة هذا الجزءَ المباركَ من «الجامعِ المسندِ الصَّحيحِ من أمورِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ» أفقرُ عبادِ اللهِ تعالى وأحوجُهم الى رحمةِ ربِّه وغفرانِه، محمَّدٌ ولدُ المرحومِ مقبل الرومي، في يومِ الجمعةِ المباركِ ثالث عشري شهرِ رجبٍ الفردِ، عامَ ثلاثٍ وستينَ وثمانمائةٍ، غفَرَ اللهُ له ولوالديْهِ والمسلمينَ أجمعينَ آمين آمين آمين، والحمد رب العالمين.#تملُّكاتٌ: منْ كُتُبِ الفقيرِ السيدِ فيضِ اللهِ المفتي في السلطنةِ العلية العثمانيةِ، عُفِيَ عنه.#تملُّكاتٌ: من جملةِ نعمِ اللهِ على عبدِه ملكه لهذا الكتابِ مع ما قبلَه وما بعدَه، وهي أربعُ مجلداتٍ، وعلى كل جزءٍ خطُّ شيخِ الإسلامِ العلامةِ ابن حجرٍ العسقلانيِّ صاحبِ «فتحِ الباري» رحِمَه اللهُ تعالى، كتبَه العبدُ الفقيرُ: نجمُ الدِّينِ بنُ محمَّدٍ الأنصاريُّ.#تملُّكاتٌ: ثم أنعمِ اللهِ على عبدِه، هذا وما قبلَه وما بعدَه، كتبَه: ياسين الآمديُّ قاطنًا بحلبَ.#تملُّكاتٌ: من أعظمِ نعمِ اللهِ تعالى عليَّ، تملُّكُ هذا الجزءِ وما قبلَه وما بعدَه، وكتبَه: محمَّدُ ... وذلكَ في شهرِ رجبٍ الحرامِ لسنةِ ثلاثَ عشرةَ وألفٍ.#تعليقاتٌ: يُوجَدُ بالنُّسخةِ تعليقاتٌ.

بأولها ذكر بمحتواها من الكتب المشروحة.- بها تعليقات وسماعات وبلاغات. - بها قراءات على ابن حجر.