الأنوار اللمعة في الجمع بين الصحاح السبعة

نسخة مصححة بها تصحيحات كثيرة:#مقابلات: بلغ مقابلة.#وقفيات: ختم وقف نصه" هذا وقف سلطان الزمان والغازي سلطان سليم خان ابن السلطان مصطفى خان عفى عنهما الرحمان سنة 1317 ".#بها تعليقاتٌ كثيرةٌ على الهامشِ.#مقابلةٌ: بها بلاغاتُ مقابلةٍ في مواضعَ كثيرةٍ.

كتب على صفحة العنوان: جمع في هذا المجلد الكتب الستة وصحيح الدارمي وقد بلغ قريبا من ثلاثين ألف حديث كما نبه المؤلف في آخر الكتاب وهو صاحب كتاب جمع الصحيحين ألف أولا جمع الصحيحين ثم ألحقه الكتب الخمسة كما نبه أيضا في آخر الكتاب فمن استصحب هذا الكتاب لا يحتاج إلى الكتب الستة وصحيح الدارمي شكر الله تعالى مساعي مؤلفه ورحمه الله رحمة واسعة.#- كتب على صفحة العنوان أن هذه المجلدة تحتوي على القسم الأول والثاني. إلا أن مقدمة الكتاب ومحتوياته جاءت على غير هذا؛ فهذا هو القسم الثاني من كتاب الأنوار اللمعة في الجمع بين الصحاح السبعة ويحتوي على ما انفرد به البخاري عن الإمام مسلم رحمهما الله.- بأوله ذكر بمحتواها من الكتب والأبواب.- جاء في صفحة العنوان ما نصه " جمعت في هذا المجلد الكتب الستة وصحيح الدارمي وقد بلغ قريبًا من ثلاثين ألف حديث كمان نبه المؤلف في أخر الكتاب وهو صاحب كتاب جمع الصحيحين ألفه أولًا جمع الصحيحين ثم ألحقه الكتب الخمسة كما نبه أيضًا في أخر الكتاب ...".- بها بلاغات على الحواشي. - جاء في منتصفه فهرس بمحتواه عند الورقة 57/أ.- جاء على أول القسم الثالث تملك ممحو اسم صاحبه وفيه " ... هذا الكتاب الشريف ... العبد الفقير المحتاج الضعيف ... ورزقه المجلد الأول بمنه والأفضل ولطفه الأجزل وكرمه الأشمل آمين". ووجد نص أخر على نفس الورقة لكنه ممحو الإسم وفيه " اشتريت هذا الكتاب بالمبايعة الشرعية في.....- جاء في أول القسم الرابع ذكر بمحتواه من الكتب والأبواب.- جاء في أول القسم الخامس بيان بمحتواه من الكتب والأبواب.- جاء في أول القسم السادس بيان بمحتواه من الكتب والأبواب ثم نقل نقلًا عن المناوي من شرح الجامع الصغير الموسوم بفيض القدير ما نصه" وذكر عن الامام المناوي في شرح الكبير على الجامع الصغير وقال للإمام الحافظ الدارمي اسمه عبد الله بن عبد الرحمن السمرقندي في مسنده المشهود له بالترجيح المستحق أن يسمى بالصحيح قال الحافظ ابن حجر مسند الدارمي ليس دون السنن في الرتبة بل لو ضم الي الخمسة لكان أولى من ابن ماجة فإنه أمثل منه بكثير كذا في شرح المذكور حين شرح الحديث أجرؤكم على الفتيا أجرؤكم على النار عن الدارمي رحمه الله".- جاء في أول القسم السابع وهو اخر أقسام أنوار اللمعة في الجمع بين الصحاح السبعة، وجاء عليه بيان بكتبه وأبوابه.- جاء في أخر النسخة ما نصه " وقد كنت إبتدأت هذا الكتاب منذ عشرين سنة ولم يتيسر لي الا القسم الأول والقسم الثاني وهو الجمع بين صحيح البخاري وصحيح مسلم ثم حين قصدت التوجه الى الحضرة الطاهرة الزاهرة المعظمة السلطانية لازالت محفوظة بالميامن شرعت في الأقسام الخمسة الباقية يسر الله تعالى في إتمام هذه الأقسام الخمسة الباقية في ستة أشهر مدة توجهي الى حضرة الملك المعظم الأتابك الأعظم يديم الله ظلاله فرأيت ذلك في أثار إقباله وأسباب دولته وأسأل الله تعالى أن يوصل بركة الأحاديث المودعة في هذا الكتاب وقد بلغ قريبًا من ثلاثين ألف حديث الى أيامه الطاهر القاهرة أنه على ذلك قدير وبالإجابة جدير.