الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

الحمدُ للهِ، وسلامٌ على عبادِه الَّذين اصطفَى، أمَّا بعدُ: فقدْ قرأَ عليَّ صاحبُ هذا الكتابِ وكاتبُه الشَّيخُ شمسُ الدِّينِ محمَّدُ بنُ غيث بنِ مباركٍ العجلونيُّ ثمَّ الدمشقيُّ الصالحيُّ الحنبليُّ حفِظَه اللهُ تعالى، من بابِ: «إسلامِ سعدِ بنِ أبي وقاصٍ رضِيَ اللهُ عنْهُ» إلى آخرِ هذا المجلَّدِ في مجلسٍ واحدٍ يومَ الأربعاءِ مستهلّ جُمادى الآخرةِ سنةَ ستٍّ وستينَ وثمانمائةٍ، وسمِعَ هذا المجلَّدَ الشَّيخُ جمالُ الدِّينِ يوسفُ بنُ محمَّدِ بنِ عمرَ المرداويُّ ثمَّ الدمشقيُّ الصالحيُّ، وسمِعَ بعضَه ولدُه محمَّدُ بنُ يوسفَ، والشَّيخُ إبراهيمُ بنُ عثمانَ بنِ محمَّدٍ المرداويُّ، والشَّيخُ زينُ الدِّينِ عمرُ بنُ عليِّ بنِ عبدِ اللهِ الشهيرُ باللؤلؤيِّ، ومحمَّدُ بنُ حسينِ بنِ عثمانَ الحمصيُّ الشهيرُ بابنِ الشخيرِ. وسمِعَ بعضَه حفيدي عبدُ الرَّحمنِ بنُ محمَّدٍ، وعبدُ الرَّحمنِ بنُ إبراهيمَ بنِ عبدِ اللهِ الذنابيُّ ثمَّ الدمشقيُّ الصالحيُّ.وقد أجزتُ لهم أنْ يرْوُوا عنِّي جميعَ ما يجوزُ لي وعنِّي روايتُه، قالَ ذلكَ وكتبَه العبد أحمدُ بنُ محمَّدِ بنِ أحمدَ بنِ أبي بكرِ بنِ زيدٍ.حامدًا للهَ تعالى ومصليًّا على عبدِ اللهِ ورسولِه محمَّدٍ، وعلى آلِه وصحبِه وسلَّمَ تسليمًا.

شمس الدين محمد بن غيث بن مبارك العجلوني ثم الدمشقي الصالحي الحنبلي (سامع)
جمال الدين يوسف بن محمد بن عمر المرداوي ثم الدمشقي الصالحي (سامع)
محمد بن يوسف بن محمد بن عمر المرداوي ثم الدمشقي الصالحي (سامع)
إبراهيم بن عثمان بن محمد المرداوي (سامع)
زين الدين عمر بن علي بن عبد الله (سامع)
محمد بن حسين بن عثمان الحمصي (سامع)
عبد الرحمن بن محمد (سامع)
عبد الرحمن بن إبراهيم بن عبد الله الذنابي ثم الدمشقي الصالحي (سامع)
أحمد بن محمد بن أحمد بن أبي بكر بن زيد (المسمع)
أحمد بن محمد بن أحمد بن أبي بكر بن زيد (كاتب السماع)

الحمدُ للهِ، وسلامٌ على عبادِه الَّذين اصطفَى، أمَّا بعدُ: فقدْ قرأَ عليَّ صاحبُ هذا الكتابِ وكاتبُه الشَّيخُ شمسُ الدِّينِ محمَّدُ بنُ غيث بنِ مباركٍ العجلونيُّ ثمَّ الدمشقيُّ الصالحيُّ الحنبليُّ حفِظَه اللهُ تعالى، من بابِ: «إسلامِ سعدِ بنِ أبي وقاصٍ رضِيَ اللهُ عنْهُ» إلى آخرِ هذا المجلَّدِ في مجلسٍ واحدٍ يومَ الأربعاءِ مستهلّ جُمادى الآخرةِ سنةَ ستٍّ وستينَ وثمانمائةٍ، وسمِعَ هذا المجلَّدَ الشَّيخُ جمالُ الدِّينِ يوسفُ بنُ محمَّدِ بنِ عمرَ المرداويُّ ثمَّ الدمشقيُّ الصالحيُّ، وسمِعَ بعضَه ولدُه محمَّدُ بنُ يوسفَ، والشَّيخُ إبراهيمُ بنُ عثمانَ بنِ محمَّدٍ المرداويُّ، والشَّيخُ زينُ الدِّينِ عمرُ بنُ عليِّ بنِ عبدِ اللهِ الشهيرُ باللؤلؤيِّ، ومحمَّدُ بنُ حسينِ بنِ عثمانَ الحمصيُّ الشهيرُ بابنِ الشخيرِ. وسمِعَ بعضَه حفيدي عبدُ الرَّحمنِ بنُ محمَّدٍ، وعبدُ الرَّحمنِ بنُ إبراهيمَ بنِ عبدِ اللهِ الذنابيُّ ثمَّ الدمشقيُّ الصالحيُّ.وقد أجزتُ لهم أنْ يرْوُوا عنِّي جميعَ ما يجوزُ لي وعنِّي روايتُه، قالَ ذلكَ وكتبَه العبد أحمدُ بنُ محمَّدِ بنِ أحمدَ بنِ أبي بكرِ بنِ زيدٍ.حامدًا للهَ تعالى ومصليًّا على عبدِ اللهِ ورسولِه محمَّدٍ، وعلى آلِه وصحبِه وسلَّمَ تسليمًا.

شمس الدين محمد بن غيث بن مبارك العجلوني ثم الدمشقي الصالحي الحنبلي (المجاز)
جمال الدين يوسف بن محمد بن عمر المرداوي ثم الدمشقي الصالحي (المجاز)
محمد بن يوسف بن محمد بن عمر المرداوي ثم الدمشقي الصالحي (المجاز)
إبراهيم بن عثمان بن محمد المرداوي (المجاز)
زين الدين عمر بن علي بن عبد الله (المجاز)
محمد بن حسين بن عثمان الحمصي (المجاز)
عبد الرحمن بن محمد (المجاز)
عبد الرحمن بن إبراهيم بن عبد الله الذنابي ثم الدمشقي الصالحي (المجاز)
أحمد بن محمد بن أحمد بن أبي بكر بن زيد (المجيز)
أحمد بن محمد بن أحمد بن أبي بكر بن زيد (كاتب الإجازة)

الحمدُ للهِ.بلَغَ الشَّيخُ أبو بكرِ بنِ الحاجِّ محمَّدِ بنِ عبيدٍ البيروتيُّ الشَّافعيُّ أعزَّه اللهُ تعالى قراءةً عليَّ من أوَّلِه إلى هنا، وسمع بعضَه ابنتي ستُّ العلماءِ حضورًا في الثانيةِ وآخرونَ، وأجزْتُ لهم أنْ يرْوُوا ذلكَ عنِّي وما يجوزُ لي وعنِّي روايتُه بشرطِه وكتبه محمد بن طولون ......

أبو بكر بن محمد بن عبيد البيروتي الشافعي (القارئ )
محمد بن طولون (المقروء عليه)
أبو بكر بن محمد بن عبيد البيروتي الشافعي (المجاز)
محمد بن طولون (المجيز)

الحمدُ للهِ، وسلامٌ على عبادِه الَّذين اصطفَى، أمَّا بعدُ: فقدْ قرأَ عليَّ صاحبُ هذا الكتابِ وكاتبُه الشَّيخُ شمسُ الدِّينِ محمَّدُ بنُ غيث بنِ مباركٍ العجلونيُّ ثمَّ الدمشقيُّ الصالحيُّ الحنبليُّ حفِظَه اللهُ تعالى، من بابِ: «إسلامِ سعدِ بنِ أبي وقاصٍ رضِيَ اللهُ عنْهُ» إلى آخرِ هذا المجلَّدِ في مجلسٍ واحدٍ يومَ الأربعاءِ مستهلّ جُمادى الآخرةِ سنةَ ستٍّ وستينَ وثمانمائةٍ، وسمِعَ هذا المجلَّدَ الشَّيخُ جمالُ الدِّينِ يوسفُ بنُ محمَّدِ بنِ عمرَ المرداويُّ ثمَّ الدمشقيُّ الصالحيُّ، وسمِعَ بعضَه ولدُه محمَّدُ بنُ يوسفَ، والشَّيخُ إبراهيمُ بنُ عثمانَ بنِ محمَّدٍ المرداويُّ، والشَّيخُ زينُ الدِّينِ عمرُ بنُ عليِّ بنِ عبدِ اللهِ الشهيرُ باللؤلؤيِّ، ومحمَّدُ بنُ حسينِ بنِ عثمانَ الحمصيُّ الشهيرُ بابنِ الشخيرِ. وسمِعَ بعضَه حفيدي عبدُ الرَّحمنِ بنُ محمَّدٍ، وعبدُ الرَّحمنِ بنُ إبراهيمَ بنِ عبدِ اللهِ الذنابيُّ ثمَّ الدمشقيُّ الصالحيُّ.وقد أجزتُ لهم أنْ يرْوُوا عنِّي جميعَ ما يجوزُ لي وعنِّي روايتُه، قالَ ذلكَ وكتبَه العبد أحمدُ بنُ محمَّدِ بنِ أحمدَ بنِ أبي بكرِ بنِ زيدٍ.حامدًا للهَ تعالى ومصليًّا على عبدِ اللهِ ورسولِه محمَّدٍ، وعلى آلِه وصحبِه وسلَّمَ تسليمًا.الحمدُ للهِ.بلَغَ الشَّيخُ أبو بكرِ بنِ الحاجِّ محمَّدِ بنِ عبيدٍ البيروتيُّ الشَّافعيُّ أعزَّه اللهُ تعالى قراءةً عليَّ من أوَّلِه إلى هنا، وسمع بعضَه ابنتي ستُّ العلماءِ حضورًا في الثانيةِ وآخرونَ، وأجزْتُ لهم أنْ يرْوُوا ذلكَ عنِّي وما يجوزُ لي وعنِّي روايتُه بشرطِه وكتبه محمد بن طولون ...... ستة عشر سنة تحت القبة في زمن الشيخ الجليل العالم الكبير الشيخ محمد الكزبري رحمه الله ثم تولاه ابنه الشيخ الفهيم الشيخ عبد الرحمن وهو الذي وصل إلى آخر هذا الجزء الثالث من ستة يوم الجمعة والحمد لله وحده، انتهى.

مثقلة بالتعليقات والتصحيحات وفروق النسخ في الهامش.- بها اضطراب شديد في ترتيب الأوراق، فلينتبه!