| المؤلف الرئيسي | محمود بن أحمد بن موسى بن أحمد بن حسين بن يوسف بن محمود بن بدر الدين، العيني، العينتابي، العثماني، الحلبي، القاهري، الحنفي، القاضي، المفتي، أبو محمد، المدرس، الأصولي، المحدث، المفسر، المؤرخ، اللغوي، النحوي، البياني، العروضي، الناظم |
اسماء اخرى للمؤلف | البدر العيني، محمود بن أحمد |
سنة مولد المؤلف هجريا | 762 |
قرن مولد المؤلف هجريا | الثامن |
سنة وفاة المؤلف هجريا | 855 |
قرن وفاة المؤلف هجريا | التاسع |
تاريخ التأليف كما ورد بالنسخة | يوم الاثنين السادس عشر من شهر ذي الحجة الحرام سنة عشرين وثمانمائة وفرغت من الجزء الثاني نهار الثلاثاء السابع من شهر جمادى الأخرى سنة احدى وعشرين وثمانمائة وفرغت من الجزء الثالث يوم الجمعة الثامن من جمادى الأولى سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة بعد أن مكثت فيه نصف سنة وكان الخلو بين الثاني والثالث مقدار ستة عشر سنة وأكثر وفرغت في الرابع من يوم الثلاثاء التاسع من ربيع الآخر سنة تسع وثلاثين وثمانمائة ثم استمريت في الكتابة والتأليف إلى التاريخ المذكور في الحادي والعشرين وكانت مدة مكثي في التأليف مقدار عشر سنين مع تخلل أيام كثيرة فيها ولله الحمد والمنة... |
يوم الفراغ من التأليف (من الشهر) | 5 |
يوم الفراغ من التأليف (من الأسبوع) | السبت |
شهر الفراغ من التأليف هجريا | جمادى الأولى |
سنة الفراغ من التأليف هجريا | 847 |
قرن الفراغ من التأليف هجريا | القرن التاسع |
سنة الفراغ من تأليف الكتاب هجريا | 847 |
قرن الفراغ من تأليف الكتاب هجريا | التاسع |
مكان التأليف (الدولة) | مصر |
مكان التأليف (المدينة) | القاهرة |
مكان التأليف (المحلة) | داره التي مقابل مدرسته البدرية في حارة كنامة بالقرب من الجامع الأزهر |
تبصرة بيانات التأليف | ورد بخط المؤلف في آخر نسخة الحرم المكي التي برقم (1141) أن تأريخ التأليف: (فرغت يمين مؤلفه ومسطره العبد الفقير إلى رحمة ربه الغني أبو محمد محمودبن أحمد العيني من تأليف هذا الجزء وتسطيره. الحادي والعشرين من عمدة القاري في شرح البخاري الذي به كمل الشرح بتوفيق الله وعونه ولطفه وكرمه، في آخر الثلث الأول من ليلة السبت الخامس من شهر جمادى الأولى عام سبعة وأربعين وثمانمائة من الهجرة النبوية، وكان ابتداء شروعي في تأليفه في أواخر شهر رجب الأصم الأصب سنة عشرين وثمانمائة، وفرغت من الجزء الأول يوم الاثنين السادس عشر من شهر ذي الحجة الحرام سنة عشرين وثمانمائة، وفرغت من الجزء الثاني نهار الثلاثاء السابع من شهر جمادى الآخرة سنة إحدى وعشرين وثمانمائة، وفرغت من الجزء الثالث يوم الجمعة الثامن من جمادى الأولى سنة ثلاثة وثلاثين وثمانمائة، بعد أن مكثت فيه نصف سنة، وكان الخلو بين الثاني والثالث مقدار ستة عشر سنة، وأكثر، وفرغت من الرابع يوم الثلاثاء التاسع من ربيع الآخر سنة تسع وثلاثين وثمانمائة، ثم استمريت في الكتابة والتأليف إلى التاريخ المذكور في الحادي والعشرين وكانت مدة مكثي في التأليف مقدار عشر سنين مع تخلل أيام كثيرة فيها، والحمد لله تعالى على هذه النعمة.) |
