إِرْشَادُ السَّارِي لشَرْحِ صَحِيحِ البُخَارِي

وقَفَ وتصدَّقَ لِمَرْضاتِ اللهِ تَعالى ومرْضاتِ رَسولِه صلّى اللهُ عليْه وسلَّم هذِه النُّسخةَ الشَّريفةَ المرْحومُ الحاج مُصْطَفى داوديه لي غفَرَ اللهُ لَه، وجعَلَ مَقرَّها بالمدرسةَ الجَديدةَ بِسوقِ العزَّةِ لِلإفادةِ بِجميعِ المستَحقّينَ، وقفًا صحيحًا شرعيًّا بحيثُ لا يُباعُ ولا يوهَب ولا يؤجَر ولا يرهَن، وأَن يهْدي ثَواب عامَّة ما يقْرأ فيها إِلى حضْرتِ النَّبيِّ صلّى اللهُ عليْه وسلَّم وآلِه وأصْحابِه رِضْوانُ اللهِ تَعالى عليْهِم أجْمعينَ ثمَّ إِلى روح الواقِف المرْحوم، {فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم}، وحصلَ ذلكَ الوقفُ عَلى يدِ حضْرت المكرَّم يَحْيى أفَنْدي كاتِب مستحفظان شكرَ اللهُ سعْيَه في الدّاريْنِ، تَحْريرًا في ثالِث مِن ربيع الأول سنة 1170هـ، سبْعينَ ومائةٍ وألْفٍ.

مصطفى داوديه لي (واقف)

وقَفَ وتصدَّقَ لِمَرْضاتِ اللهِ تَعالى ومرْضاتِ رَسولِه صلّى اللهُ عليْه وسلَّم هذِه النُّسخةَ الشَّريفةَ المرْحومُ الحاج مُصْطَفى داوديه لي غفَرَ اللهُ لَه، وجعَلَ مَقرَّها بالمدرسةَ الجَديدةَ بِسوقِ العزَّةِ لِلإفادةِ بِجميعِ المستَحقّينَ، وقفًا صحيحًا شرعيًّا بحيثُ لا يُباعُ ولا يوهَب ولا يؤجَر ولا يرهَن، وأَن يهْدي ثَواب عامَّة ما يقْرأ فيها إِلى حضْرتِ النَّبيِّ صلّى اللهُ عليْه وسلَّم وآلِه وأصْحابِه رِضْوانُ اللهِ تَعالى عليْهِم أجْمعينَ ثمَّ إِلى روح الواقِف المرْحوم، {فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم}، وحصلَ ذلكَ الوقفُ عَلى يدِ حضْرت المكرَّم يَحْيى أفَنْدي كاتِب مستحفظان شكرَ اللهُ سعْيَه في الدّاريْنِ، تَحْريرًا في ثالِث مِن ربيع الأول سنة 1170هـ، سبْعينَ ومائةٍ وألْفٍ.

يحيى أفندي (واقف)

قُوبِلَتْ على نُسْخَةٍ أخرى دَلَّتْ عليها فُرُوقُ النُّسَخِ التي بِالهامِشِ.#عَلى هوامِشِها تعْليقاتٌ مَنْقولةٌ مِن شَرحِ العَينيّ وغَيرِه.#جاءَ عَلى هامِشِ الورقةِ [94/ب]، [96/ب]، [101/ب] وغيرِهم بلاغُ مُقابلةٍ نصُّه: «بلغ ق».#وقَفَ وتصدَّقَ لِمَرْضاتِ اللهِ تَعالى ومرْضاتِ رَسولِه صلّى اللهُ عليْه وسلَّم هذِه النُّسخةَ الشَّريفةَ المرْحومُ الحاج مُصْطَفى داوديه لي غفَرَ اللهُ لَه، وجعَلَ مَقرَّها بالمدرسةَ الجَديدةَ بِسوقِ العزَّةِ لِلإفادةِ بِجميعِ المستَحقّينَ، وقفًا صحيحًا شرعيًّا بحيثُ لا يُباعُ ولا يوهَب ولا يؤجَر ولا يرهَن، وأَن يهْدي ثَواب عامَّة ما يقْرأ فيها إِلى حضْرتِ النَّبيِّ صلّى اللهُ عليْه وسلَّم وآلِه وأصْحابِه رِضْوانُ اللهِ تَعالى عليْهِم أجْمعينَ ثمَّ إِلى روح الواقِف المرْحوم، {فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم}، وحصلَ ذلكَ الوقفُ عَلى يدِ حضْرت المكرَّم يَحْيى أفَنْدي كاتِب مستحفظان شكرَ اللهُ سعْيَه في الدّاريْنِ، تَحْريرًا في ثالِث مِن ربيع الأول سنة 1170هـ، سبْعينَ ومائةٍ وألْفٍ.