الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

جاء في نهايتها صورة مقابلة منقولة من النسخة المنسوخ منه ما صورتها: «الحمد لله وحده على الأصل بخط الإمام المحدث عبد القادر بن محمد المقريزي ما صورته: قابلتُ مجموع هذا الكتاب وهو أربع مجلدات وهذا المجلد الرابع منه وهو آخره غير مرة على ما وجد من أصل المقادسة الذي هو أصل سماعهم على ابن الزبيدي الذي مَقرُّه بالمدرسة الضِّيائيَّة بِسَفْحِ قَاسِيُونَ وعلى الأصل المقرر بالرباط الشميساطي بدمشق مع من يوثق به فصح حسب الإمكان وصار أصلًا يوثق به وتركتُ نسخًا وألفاظًا من رواية أبي ذر ومن رواية الكُشْميهَنِيِّ لا حاجة إلى كتابتها لأنها لم تقع من رواية أبي الوقت عبد الأول فليعلم ذلك كتبه عبد القادر بن محمد المقريزي نقله حسن بن علي بن يوسف ثم نقله يوسف بن عيسى بن ضياء الدين حامدا مصليًا».

عبد القادر بن محمد المقريزي (المقابل)
عبد القادر بن محمد المقريزي (كاتب المقابلة)
حسن بن علي بن يوسف (كاتب المقابلة)
يوسف بن عيسى بن ضياء الدين (كاتب المقابلة)

الحمد لله الذي منَّ علينا بالسنة المحمدية التي أتانا بها الرسول صلى الله عليه وسلم بيضاء نقية. أما بعد: فقد سمع عليَّ الشيخ الصالح علاء الدين الإربلي جميع صحيح الإمام حافظ الإسلام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري رضي الله عنه وأرضاه وجعل جنة الفردوس مأواه وأجزته عقيب كل مجلس من السماع وأخبرته أني قرأته كاملًا على الشيخ الإمام العلامة حافظ العصر برهان الدين المحدث الشافعي الحلبي سبط ابن العجمي تغمده الله برحمته وأجاز لي ما يجوز له روايته. قال أخبرني بصحيح البخاري جماعة كثيرون منهم الشيخ المسند بدر الدين محمد بن بشر الحراني بسماعه من المشايخ الثلاثة أبي العباس الحجار وابن عبد الدائم والمطعم قالوا: أنا به أجمع أبو عبد الله الزبيدي سوى المطعم فإنه قال: سوى من باب تحويل الاسم إلى اسم أحسن منه إلى كتاب الرقاق ومن باب استتابة المرتدين إلى قوله : قال رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: اعدل. قال: أخبرنا أبو الوقت عبد الأول السجزي قال: أنا أبو الحسن عبد الرحمن بن المظفر بن محمد الداودي قال: أنا أبو محمد عبد الله بن حمويه السرخسي قال: أنا الفربري, قال: أخبرنا البخاري لقد كمل له سماع البخاري بقراءتي وقراءة غيري وأجزت له ما يجوز لي روايته متلفظًا بذلك وكان السماع والقراءة بزاوية الأحمدية بحلب المحروسة في خامس عشر شهر رجب الفرد الحرام سنة خمس وتسعمائة. هذا خط شيخنا الشيخ كمال الدين بن الناسخ المالكي الطرابلسي رحمه الله تعالى.

علاء الدين الإربلي (سامع)
كمال الدين بن الناسخ المالكي الطرابلسي (المسمع)
كمال الدين بن الناسخ المالكي الطرابلسي (كاتب السماع)

الحمد لله الذي منَّ علينا بالسنة المحمدية التي أتانا بها الرسول صلى الله عليه وسلم بيضاء نقية. أما بعد: فقد سمع عليَّ الشيخ الصالح علاء الدين الإربلي جميع صحيح الإمام حافظ الإسلام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري رضي الله عنه وأرضاه وجعل جنة الفردوس مأواه وأجزته عقيب كل مجلس من السماع وأخبرته أني قرأته كاملًا على الشيخ الإمام العلامة حافظ العصر برهان الدين المحدث الشافعي الحلبي سبط ابن العجمي تغمده الله برحمته وأجاز لي ما يجوز له روايته. قال أخبرني بصحيح البخاري جماعة كثيرون منهم الشيخ المسند بدر الدين محمد بن بشر الحراني بسماعه من المشايخ الثلاثة أبي العباس الحجار وابن عبد الدائم والمطعم قالوا: أنا به أجمع أبو عبد الله الزبيدي سوى المطعم فإنه قال: سوى من باب تحويل الاسم إلى اسم أحسن منه إلى كتاب الرقاق ومن باب استتابة المرتدين إلى قوله : قال رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: اعدل. قال: أخبرنا أبو الوقت عبد الأول السجزي قال: أنا أبو الحسن عبد الرحمن بن المظفر بن محمد الداودي قال: أنا أبو محمد عبد الله بن حمويه السرخسي قال: أنا الفربري, قال: أخبرنا البخاري لقد كمل له سماع البخاري بقراءتي وقراءة غيري وأجزت له ما يجوز لي روايته متلفظًا بذلك وكان السماع والقراءة بزاوية الأحمدية بحلب المحروسة في خامس عشر شهر رجب الفرد الحرام سنة خمس وتسعمائة. هذا خط شيخنا الشيخ كمال الدين بن الناسخ المالكي الطرابلسي رحمه الله تعالى.

علاء الدين الإربلي (المجاز)
كمال الدين بن الناسخ المالكي الطرابلسي (المجيز)
كمال الدين بن الناسخ المالكي الطرابلسي (كاتب الإجازة)

الحمد لله الذي منَّ علينا بالسنة المحمدية التي أتانا بها الرسول صلى الله عليه وسلم بيضاء نقية. أما بعد: فقد سمع عليَّ الشيخ الصالح علاء الدين الإربلي جميع صحيح الإمام حافظ الإسلام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري رضي الله عنه وأرضاه وجعل جنة الفردوس مأواه وأجزته عقيب كل مجلس من السماع وأخبرته أني قرأته كاملًا على الشيخ الإمام العلامة حافظ العصر برهان الدين المحدث الشافعي الحلبي سبط ابن العجمي تغمده الله برحمته وأجاز لي ما يجوز له روايته. قال أخبرني بصحيح البخاري جماعة كثيرون منهم الشيخ المسند بدر الدين محمد بن بشر الحراني بسماعه من المشايخ الثلاثة أبي العباس الحجار وابن عبد الدائم والمطعم قالوا: أنا به أجمع أبو عبد الله الزبيدي سوى المطعم فإنه قال: سوى من باب تحويل الاسم إلى اسم أحسن منه إلى كتاب الرقاق ومن باب استتابة المرتدين إلى قوله : قال رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: اعدل. قال: أخبرنا أبو الوقت عبد الأول السجزي قال: أنا أبو الحسن عبد الرحمن بن المظفر بن محمد الداودي قال: أنا أبو محمد عبد الله بن حمويه السرخسي قال: أنا الفربري, قال: أخبرنا البخاري لقد كمل له سماع البخاري بقراءتي وقراءة غيري وأجزت له ما يجوز لي روايته متلفظًا بذلك وكان السماع والقراءة بزاوية الأحمدية بحلب المحروسة في خامس عشر شهر رجب الفرد الحرام سنة خمس وتسعمائة. هذا خط شيخنا الشيخ كمال الدين بن الناسخ المالكي الطرابلسي رحمه الله تعالى.

برهان الدين الشافعي الحلبي سبط ابن العجمي (المسمع)
بدر الدين محمد بن بشر الحراني (المسمع)
أبو العباس الحجار (المسمع)
ابن عبد الدائم (المسمع)
المطعم (المسمع)
أبو عبد الله الزبيدي (المسمع)
أبو الوقت عبد الأول السجزي (المسمع)

هذا الكتاب كان أمانة عند خطيب جامع أبي أيوب الأنصاري رضى الله عنه سنة 1281هـ السيد حافظ محمد جلال الدين

حافظ محمد جلال الدين (مستصحب)

واقف هذا الكتاب إباني المدرسة الفتحية لأولي الألباب محمد الوزير باشا الأعظم في الدولة السليمانية والسليمية من آل عثمان أيد الله تعالى ملكهم إلى آخر الأزمان سنة 977هـ

محمد الوزير باشا (واقف)

الحواشي والتعليقات: النسخة على هوامشها العديد من الحواشي والتعليقات المنقولة مقابلة من كلام الكرماني ومن كلام ابن حجر . #الوقفيات: