الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

الحمدُ للهِ وحدَه، قرأَ الشَّيخُ الفاضِلُ المغْربيُّ التّونسيّ عَلي مُراد الجامِعَ الصَّحيحَ إِلى هُنا وسمِعَه الشَّيخُ الفاضِلُ شَمسُ الدّينِ مُحمَّد القرويّ، وأجْزتُ لهُما لأَن يرْويَا ذلِك عَلى جَميعِ ما يَجوزُ لي وعلى رِوايتي بشَرْطِه ولله في ... مِن شَعْبانَ المكرَّمِ سنةَ أرْبعٍ وستّينَ وتِسعِمائةٍ، وكتَبَه عبدُ القادِرِ بنُ عَليٍّ البقليّ حامِدًا ومُصلّيًا ومُسلِّمًا.

علي مراد المغربي التونسي (القارئ)
شمس الدين محمد القروي (سامع)
عبد القادر بن علي البقلي (المقروء عليه)
عبد القادر بن علي البقلي (كاتب القراءة)

الحمدُ للهِ وحدَه، قرأَ الشَّيخُ الفاضِلُ المغْربيُّ التّونسيّ عَلي مُراد الجامِعَ الصَّحيحَ إِلى هُنا وسمِعَه الشَّيخُ الفاضِلُ شَمسُ الدّينِ مُحمَّد القرويّ، وأجْزتُ لهُما لأَن يرْويَا ذلِك عَلى جَميعِ ما يَجوزُ لي وعلى رِوايتي بشَرْطِه ولله في ... مِن شَعْبانَ المكرَّمِ سنةَ أرْبعٍ وستّينَ وتِسعِمائةٍ، وكتَبَه عبدُ القادِرِ بنُ عَليٍّ البقليّ حامِدًا ومُصلّيًا ومُسلِّمًا.

علي مراد المغربي التونسي (المجاز)
شمس الدين محمد القروي (المجاز)
عبد القادر بن علي البقلي (المجيز)
عبد القادر بن علي البقلي (كاتب الإجازة)

الحمدُ للهِ وسلامٌ عَلى عبادِه الَّذينَ اصْطَفى وبعدُ: فقَد قرَأَ جَميعَ كِتابِ الجامِعِ الصَّحيحِ لِلإمامِ الحافِظِ النّاقِدِ أَبي عَبدِ اللهِ محمَّدِ بنِ إِسْماعيلَ البُخاريِّ رضي اللهُ عنْه الشَّيخُ الفاضِلُ الكامِلُ البارِعُ الزّيني زينُ الدّينِ أَبو القاسِمِ ابنُ المرْحومِ شَمسِ الدّينِ محمَّدِ ابنِ المرْحومِ نورِ الدّينِ عليّ المغْربيّ التّونسيّ المالِكيّ، وسمِعَه كاملًا الشَّيخُ الفاضِلُ الكامِل البارِع المسمَّى شمْس الدّينِ محمَّد ابْن المرْحومِ البرْهانيّ برْهانِ الدّينِ إبْراهيمَ بنِ المرْحومِ ... القرويّ المالِكيّ، أعزَّهما اللهُ تَعالى ونفَعَ بِبركتِهما عَلى كاتِبِ هذِه الأحْرُفِ الآتي ذِكْر اسمِه فيهِ. وسمِعَ أيضًا بعضَ الجامِعِ الصَّحيحِ المُشار إليْه الشَّيخُ الفاضلُ شِهابُ الدّينِ أَحمدُ ابنُ المَرْحومِ الشَّيخِ العَلّامةِ شرفِ الدّينِ أَبي السّعاداتِ محمَّدٍ الجوينيّ المالِكيّ وأَخوهُ الزّينيّ زينُ الدّينِ. وسمِعَ المجلِسَ الأَخيرَ الشَّيخُ شرفُ الدّينِ موسى بنُ المرْحومِ الشَّيخِ بدْرِ الدّينِ حسَن بْن المرْحومِ الحاج عَليّ الميهي، أعزَّهم اللهُ تَعالى، وقَد أجزْتُ لَهُم أحْسنَ اللهُ إليْهِم ونفعه ببركاتهم أَن يَرْووا عنّي جَميعَ الكِتابِ المُشارِ إليْه وما يَجوزُ لي وعنّي رِوايتُه، بشَرْطِه المعْتبرِ عِندَ أهْلِ الأثَرِ، بحقِّ قِراءَتي لِجميعِه عَلى سيِّدِنا وموْلانا الشَّيخِ الإمامِ العالمِ العلّامةِ الحبرِ البَحرِ الفهّامةِ أَبي عبْدِ اللهِ محمَّد شمْس الدّينِ ابْن المرْحومِ الشَّيخِ برْهانِ الدّينِ أَبي إسْحاقَ إبْراهيمَ غرْس الدّين خَليل التتائيّ المالِكيّ رحمه الله تعالى، وبحقِّ سَماعي لِجَميعِه عَلى شَيخِنا المُشارِ إليْه مرَّةً أُخْرى بِقِراءةِ المرْحومِ الشَّيخِ شَمسِ الدّينِ محمَّدِ بنِ شمْسِ الدّينِ محمَّدٍ الفيّوميّ الشَّهير بِالحِجازيّ، وبحقِّ سَماعي لِكثيرٍ مِن الجامِعِ الصَّحيحِ المُشارِ إليْه عَلى شَيخِنا الإِمامِ العالمِ العَلّامةِ المَرْحومِ الشَّيخِ زَينِ الدّينِ عبدِ الرّزّاقِ ابْن المرْحومِ الشَّيخِ شِهابِ الدّينِ أحْمدَ ابنِ المَرْحومِ الشَّيخِ زَينِ الدّينِ أبي بكرٍ البَقليّ الحنَفيّ الإمامِ، تغمَّدَه اللهُ بِرحمتِه، وبحقِّ سَماعي أيضًا عَلى سيِّدِنا الشَّيخِ الإِمامِ العالمِ العلامة نورِ الدّينِ أبي الحسَنِ عليّ بنِ صاحبِ التَّصانيفِ العَديدةِ والمؤلَّفاتِ المعْتبرةِ المُفيدةِ محمّد بْن أحْمدَ وعمّه رضْوان، وبحقِّ سَماعي أيضًا لبعْضِه عَلى الشَّيخِ الإِمامِ العَلّامةِ المرْحومِ شِهابِ الدِّينِ أَبي العبّاسِ أَحمدَ بنِ المرْحومِ شِهابِ الدّينِ أَحمدَ ابنِ المرْحومِ الشَّيخِ عبّاسٍ النابغي الحنفي المقْرئ. قال شيخنا: العلامة التتائي المشار إليْه أُخبرني جماعاتٍ كثيرةٍ منهُم الفخرُ عُثمانُ الدّيميّ الشّافعيّ، سَماعًا وقِراءةً رِوايةً ودِرايةً، وقاضي القُضاةِ برْهان الدّينِ بْن اللّقّانيّ المالِكيّ كذلِك، والشّيخُ شمسُ الدّينِ محمّدٌ السَّخاويّ الشّافعيّ، قِراءةً وسَماعًا لكثيرٍ مِن الكتُبِ الحَديثيَّةِ، والشَّيخ قُطب الدّينِ الخيْضريّ الشّافعيّ، وشيْخ الإسْلامِ قاضي القُضاةِ تقيّ الدّينِ عبْد الغنيّ بْن تقيّ المالِكيّ، والشَّيخ شِهابُ الدّينِ أَحمد العميريّ الواعِظ وغيرُهم. وقالَ شَيخُنا الزّين عبدُ الرزّاقِ المُشارُ إليْه: سمِعْتُ صَحيحَ البُخاريِّ بدارِ الحَديثِ مِن المدْرسةِ الكامِليَّةِ سنةَ خمسٍ وستّينَ وثمانمائةٍ، بقِراءةِ العلّامةِ حافِظِ عصْرِه فخْرِ الدّينِ عُثمانَ الدّيميّ الشّافعيّ عَلى جماعةٍ مِن المَشايِخِ منهُم الشَّيخُ جَلالُ الدّينِ أَبو الفضلِ عَبدُ الرَّحمنِ [بن] أَحْمد القمصيّ، والمسْند مُحيي الدّينِ أَبو عبدِ اللهِ محمّد بْن عليّ الحلبيّ المعْروف بابْن الأَلْواحيّ، ما عدا مِن أوَّلِ الصَّحيحِ إِلى قولِه: باب إِذا وقفَ في الطَّوافِ فإِجازَة، قالا: أخبرَنا بِه أبو الحسَنِ عَليّ بنُ محمَّدِ بنِ أَبي المجْدِ الدِّمشْقيّ سَماعًا لِجميعِه. قالَ الثّاني: إلّا مِن قولِه: باب مَن خصّ بِالعِلم قومًا دونَ قومٍ إلى باب هَل يخْرجُ مِن القَبرِ لعلَّة فإِجازة.قالا: أخبرتْنا ستُّ الوُزراءِ وَزيرةُ بنتُ عُمرَ بنِ أَسْعدَ بن المنجّا التَّنوخيَّة، قالَتْ: أخْبرَنا بِه أَبو عبدِ اللهِ الحسَينُ بنُ المُبارَكِ بنِ محمَّدِ بنِ يَحْيى الزَّبيديّ، قالَ: أخْبرَنا بِه أَبو الوقْتِ عبدُ الأوَّلِ بنُ عيسى السِّجزيّ بسنَدِه المشْهورِ، وللهِ الحمدُ. قالَ ذلِك وكتَبَ الفَقيرُ إِلى اللهِ تعالى عبدُ القادِرِ بنُ عليِّ بنِ محمَّدِ بنِ مُحمَّدِ بنِ عَبدِ اللهِ ... المالِكي غفَر اللهُ له ولِوالديْه ولِمشايخِه، وكانَتِ القِراءةُ والسَّماعُ عَلى كاتِبِه ... أرْبَع وستّينَ وتِسْعمائةٍ ...

الزيني زين الدين أبو القاسم ابن شمس الدين محمد ابن نور الدين علي المغربي التونسي المالكي (القارئ)
شمس الدين محمد ابن البرهاني برهان الدين إبراهيم القروي المالكي (سامع)
شهاب الدين أحمد ابن شرف الدين أبي السعادات محمد الجويني المالكي (سامع)
الزيني زين الدين ابن شرف الدين أبي السعادات محمد الجويني المالكي (سامع)
شرف الدين موسى بن بدر الدين حسن بن علي الميهي (سامع)
عبد القادر بن علي بن محمد بن محمد بن عبد الله المالكي (المسمع)
عبد القادر بن علي بن محمد بن محمد بن عبد الله المالكي (كاتب السماع)

الحمدُ للهِ وسلامٌ عَلى عبادِه الَّذينَ اصْطَفى وبعدُ: فقَد قرَأَ جَميعَ كِتابِ الجامِعِ الصَّحيحِ لِلإمامِ الحافِظِ النّاقِدِ أَبي عَبدِ اللهِ محمَّدِ بنِ إِسْماعيلَ البُخاريِّ رضي اللهُ عنْه الشَّيخُ الفاضِلُ الكامِلُ البارِعُ الزّيني زينُ الدّينِ أَبو القاسِمِ ابنُ المرْحومِ شَمسِ الدّينِ محمَّدِ ابنِ المرْحومِ نورِ الدّينِ عليّ المغْربيّ التّونسيّ المالِكيّ، وسمِعَه كاملًا الشَّيخُ الفاضِلُ الكامِل البارِع المسمَّى شمْس الدّينِ محمَّد ابْن المرْحومِ البرْهانيّ برْهانِ الدّينِ إبْراهيمَ بنِ المرْحومِ ... القرويّ المالِكيّ، أعزَّهما اللهُ تَعالى ونفَعَ بِبركتِهما عَلى كاتِبِ هذِه الأحْرُفِ الآتي ذِكْر اسمِه فيهِ. وسمِعَ أيضًا بعضَ الجامِعِ الصَّحيحِ المُشار إليْه الشَّيخُ الفاضلُ شِهابُ الدّينِ أَحمدُ ابنُ المَرْحومِ الشَّيخِ العَلّامةِ شرفِ الدّينِ أَبي السّعاداتِ محمَّدٍ الجوينيّ المالِكيّ وأَخوهُ الزّينيّ زينُ الدّينِ. وسمِعَ المجلِسَ الأَخيرَ الشَّيخُ شرفُ الدّينِ موسى بنُ المرْحومِ الشَّيخِ بدْرِ الدّينِ حسَن بْن المرْحومِ الحاج عَليّ الميهي، أعزَّهم اللهُ تَعالى، وقَد أجزْتُ لَهُم أحْسنَ اللهُ إليْهِم ونفعه ببركاتهم أَن يَرْووا عنّي جَميعَ الكِتابِ المُشارِ إليْه وما يَجوزُ لي وعنّي رِوايتُه، بشَرْطِه المعْتبرِ عِندَ أهْلِ الأثَرِ، بحقِّ قِراءَتي لِجميعِه عَلى سيِّدِنا وموْلانا الشَّيخِ الإمامِ العالمِ العلّامةِ الحبرِ البَحرِ الفهّامةِ أَبي عبْدِ اللهِ محمَّد شمْس الدّينِ ابْن المرْحومِ الشَّيخِ برْهانِ الدّينِ أَبي إسْحاقَ إبْراهيمَ غرْس الدّين خَليل التتائيّ المالِكيّ رحمه الله تعالى، وبحقِّ سَماعي لِجَميعِه عَلى شَيخِنا المُشارِ إليْه مرَّةً أُخْرى بِقِراءةِ المرْحومِ الشَّيخِ شَمسِ الدّينِ محمَّدِ بنِ شمْسِ الدّينِ محمَّدٍ الفيّوميّ الشَّهير بِالحِجازيّ، وبحقِّ سَماعي لِكثيرٍ مِن الجامِعِ الصَّحيحِ المُشارِ إليْه عَلى شَيخِنا الإِمامِ العالمِ العَلّامةِ المَرْحومِ الشَّيخِ زَينِ الدّينِ عبدِ الرّزّاقِ ابْن المرْحومِ الشَّيخِ شِهابِ الدّينِ أحْمدَ ابنِ المَرْحومِ الشَّيخِ زَينِ الدّينِ أبي بكرٍ البَقليّ الحنَفيّ الإمامِ، تغمَّدَه اللهُ بِرحمتِه، وبحقِّ سَماعي أيضًا عَلى سيِّدِنا الشَّيخِ الإِمامِ العالمِ العلامة نورِ الدّينِ أبي الحسَنِ عليّ بنِ صاحبِ التَّصانيفِ العَديدةِ والمؤلَّفاتِ المعْتبرةِ المُفيدةِ محمّد بْن أحْمدَ وعمّه رضْوان، وبحقِّ سَماعي أيضًا لبعْضِه عَلى الشَّيخِ الإِمامِ العَلّامةِ المرْحومِ شِهابِ الدِّينِ أَبي العبّاسِ أَحمدَ بنِ المرْحومِ شِهابِ الدّينِ أَحمدَ ابنِ المرْحومِ الشَّيخِ عبّاسٍ النابغي الحنفي المقْرئ. قال شيخنا: العلامة التتائي المشار إليْه أُخبرني جماعاتٍ كثيرةٍ منهُم الفخرُ عُثمانُ الدّيميّ الشّافعيّ، سَماعًا وقِراءةً رِوايةً ودِرايةً، وقاضي القُضاةِ برْهان الدّينِ بْن اللّقّانيّ المالِكيّ كذلِك، والشّيخُ شمسُ الدّينِ محمّدٌ السَّخاويّ الشّافعيّ، قِراءةً وسَماعًا لكثيرٍ مِن الكتُبِ الحَديثيَّةِ، والشَّيخ قُطب الدّينِ الخيْضريّ الشّافعيّ، وشيْخ الإسْلامِ قاضي القُضاةِ تقيّ الدّينِ عبْد الغنيّ بْن تقيّ المالِكيّ، والشَّيخ شِهابُ الدّينِ أَحمد العميريّ الواعِظ وغيرُهم. وقالَ شَيخُنا الزّين عبدُ الرزّاقِ المُشارُ إليْه: سمِعْتُ صَحيحَ البُخاريِّ بدارِ الحَديثِ مِن المدْرسةِ الكامِليَّةِ سنةَ خمسٍ وستّينَ وثمانمائةٍ، بقِراءةِ العلّامةِ حافِظِ عصْرِه فخْرِ الدّينِ عُثمانَ الدّيميّ الشّافعيّ عَلى جماعةٍ مِن المَشايِخِ منهُم الشَّيخُ جَلالُ الدّينِ أَبو الفضلِ عَبدُ الرَّحمنِ [بن] أَحْمد القمصيّ، والمسْند مُحيي الدّينِ أَبو عبدِ اللهِ محمّد بْن عليّ الحلبيّ المعْروف بابْن الأَلْواحيّ، ما عدا مِن أوَّلِ الصَّحيحِ إِلى قولِه: باب إِذا وقفَ في الطَّوافِ فإِجازَة، قالا: أخبرَنا بِه أبو الحسَنِ عَليّ بنُ محمَّدِ بنِ أَبي المجْدِ الدِّمشْقيّ سَماعًا لِجميعِه. قالَ الثّاني: إلّا مِن قولِه: باب مَن خصّ بِالعِلم قومًا دونَ قومٍ إلى باب هَل يخْرجُ مِن القَبرِ لعلَّة فإِجازة.قالا: أخبرتْنا ستُّ الوُزراءِ وَزيرةُ بنتُ عُمرَ بنِ أَسْعدَ بن المنجّا التَّنوخيَّة، قالَتْ: أخْبرَنا بِه أَبو عبدِ اللهِ الحسَينُ بنُ المُبارَكِ بنِ محمَّدِ بنِ يَحْيى الزَّبيديّ، قالَ: أخْبرَنا بِه أَبو الوقْتِ عبدُ الأوَّلِ بنُ عيسى السِّجزيّ بسنَدِه المشْهورِ، وللهِ الحمدُ. قالَ ذلِك وكتَبَ الفَقيرُ إِلى اللهِ تعالى عبدُ القادِرِ بنُ عليِّ بنِ محمَّدِ بنِ مُحمَّدِ بنِ عَبدِ اللهِ ... المالِكي غفَر اللهُ له ولِوالديْه ولِمشايخِه، وكانَتِ القِراءةُ والسَّماعُ عَلى كاتِبِه ... أرْبَع وستّينَ وتِسْعمائةٍ ...

الزيني زين الدين أبو القاسم ابن شمس الدين محمد ابن نور الدين علي المغربي التونسي المالكي (المجاز)
شمس الدين محمد ابن البرهاني برهان الدين إبراهيم القروي المالكي (المجاز)
شهاب الدين أحمد ابن شرف الدين أبي السعادات محمد الجويني المالكي (المجاز)
الزيني زين الدين ابن شرف الدين أبي السعادات محمد الجويني المالكي (المجاز)
شرف الدين موسى بن بدر الدين حسن بن علي الميهي (المجاز)
عبد القادر بن علي بن محمد بن محمد بن عبد الله المالكي (المجيز)
عبد القادر بن علي بن محمد بن محمد بن عبد الله المالكي (كاتب الإجازة)

الحمدُ للهِ وسلامٌ عَلى عبادِه الَّذينَ اصْطَفى وبعدُ: فقَد قرَأَ جَميعَ كِتابِ الجامِعِ الصَّحيحِ لِلإمامِ الحافِظِ النّاقِدِ أَبي عَبدِ اللهِ محمَّدِ بنِ إِسْماعيلَ البُخاريِّ رضي اللهُ عنْه الشَّيخُ الفاضِلُ الكامِلُ البارِعُ الزّيني زينُ الدّينِ أَبو القاسِمِ ابنُ المرْحومِ شَمسِ الدّينِ محمَّدِ ابنِ المرْحومِ نورِ الدّينِ عليّ المغْربيّ التّونسيّ المالِكيّ، وسمِعَه كاملًا الشَّيخُ الفاضِلُ الكامِل البارِع المسمَّى شمْس الدّينِ محمَّد ابْن المرْحومِ البرْهانيّ برْهانِ الدّينِ إبْراهيمَ بنِ المرْحومِ ... القرويّ المالِكيّ، أعزَّهما اللهُ تَعالى ونفَعَ بِبركتِهما عَلى كاتِبِ هذِه الأحْرُفِ الآتي ذِكْر اسمِه فيهِ. وسمِعَ أيضًا بعضَ الجامِعِ الصَّحيحِ المُشار إليْه الشَّيخُ الفاضلُ شِهابُ الدّينِ أَحمدُ ابنُ المَرْحومِ الشَّيخِ العَلّامةِ شرفِ الدّينِ أَبي السّعاداتِ محمَّدٍ الجوينيّ المالِكيّ وأَخوهُ الزّينيّ زينُ الدّينِ. وسمِعَ المجلِسَ الأَخيرَ الشَّيخُ شرفُ الدّينِ موسى بنُ المرْحومِ الشَّيخِ بدْرِ الدّينِ حسَن بْن المرْحومِ الحاج عَليّ الميهي، أعزَّهم اللهُ تَعالى، وقَد أجزْتُ لَهُم أحْسنَ اللهُ إليْهِم ونفعه ببركاتهم أَن يَرْووا عنّي جَميعَ الكِتابِ المُشارِ إليْه وما يَجوزُ لي وعنّي رِوايتُه، بشَرْطِه المعْتبرِ عِندَ أهْلِ الأثَرِ، بحقِّ قِراءَتي لِجميعِه عَلى سيِّدِنا وموْلانا الشَّيخِ الإمامِ العالمِ العلّامةِ الحبرِ البَحرِ الفهّامةِ أَبي عبْدِ اللهِ محمَّد شمْس الدّينِ ابْن المرْحومِ الشَّيخِ برْهانِ الدّينِ أَبي إسْحاقَ إبْراهيمَ غرْس الدّين خَليل التتائيّ المالِكيّ رحمه الله تعالى، وبحقِّ سَماعي لِجَميعِه عَلى شَيخِنا المُشارِ إليْه مرَّةً أُخْرى بِقِراءةِ المرْحومِ الشَّيخِ شَمسِ الدّينِ محمَّدِ بنِ شمْسِ الدّينِ محمَّدٍ الفيّوميّ الشَّهير بِالحِجازيّ، وبحقِّ سَماعي لِكثيرٍ مِن الجامِعِ الصَّحيحِ المُشارِ إليْه عَلى شَيخِنا الإِمامِ العالمِ العَلّامةِ المَرْحومِ الشَّيخِ زَينِ الدّينِ عبدِ الرّزّاقِ ابْن المرْحومِ الشَّيخِ شِهابِ الدّينِ أحْمدَ ابنِ المَرْحومِ الشَّيخِ زَينِ الدّينِ أبي بكرٍ البَقليّ الحنَفيّ الإمامِ، تغمَّدَه اللهُ بِرحمتِه، وبحقِّ سَماعي أيضًا عَلى سيِّدِنا الشَّيخِ الإِمامِ العالمِ العلامة نورِ الدّينِ أبي الحسَنِ عليّ بنِ صاحبِ التَّصانيفِ العَديدةِ والمؤلَّفاتِ المعْتبرةِ المُفيدةِ محمّد بْن أحْمدَ وعمّه رضْوان، وبحقِّ سَماعي أيضًا لبعْضِه عَلى الشَّيخِ الإِمامِ العَلّامةِ المرْحومِ شِهابِ الدِّينِ أَبي العبّاسِ أَحمدَ بنِ المرْحومِ شِهابِ الدّينِ أَحمدَ ابنِ المرْحومِ الشَّيخِ عبّاسٍ النابغي الحنفي المقْرئ. قال شيخنا: العلامة التتائي المشار إليْه أُخبرني جماعاتٍ كثيرةٍ منهُم الفخرُ عُثمانُ الدّيميّ الشّافعيّ، سَماعًا وقِراءةً رِوايةً ودِرايةً، وقاضي القُضاةِ برْهان الدّينِ بْن اللّقّانيّ المالِكيّ كذلِك، والشّيخُ شمسُ الدّينِ محمّدٌ السَّخاويّ الشّافعيّ، قِراءةً وسَماعًا لكثيرٍ مِن الكتُبِ الحَديثيَّةِ، والشَّيخ قُطب الدّينِ الخيْضريّ الشّافعيّ، وشيْخ الإسْلامِ قاضي القُضاةِ تقيّ الدّينِ عبْد الغنيّ بْن تقيّ المالِكيّ، والشَّيخ شِهابُ الدّينِ أَحمد العميريّ الواعِظ وغيرُهم. وقالَ شَيخُنا الزّين عبدُ الرزّاقِ المُشارُ إليْه: سمِعْتُ صَحيحَ البُخاريِّ بدارِ الحَديثِ مِن المدْرسةِ الكامِليَّةِ سنةَ خمسٍ وستّينَ وثمانمائةٍ، بقِراءةِ العلّامةِ حافِظِ عصْرِه فخْرِ الدّينِ عُثمانَ الدّيميّ الشّافعيّ عَلى جماعةٍ مِن المَشايِخِ منهُم الشَّيخُ جَلالُ الدّينِ أَبو الفضلِ عَبدُ الرَّحمنِ [بن] أَحْمد القمصيّ، والمسْند مُحيي الدّينِ أَبو عبدِ اللهِ محمّد بْن عليّ الحلبيّ المعْروف بابْن الأَلْواحيّ، ما عدا مِن أوَّلِ الصَّحيحِ إِلى قولِه: باب إِذا وقفَ في الطَّوافِ فإِجازَة، قالا: أخبرَنا بِه أبو الحسَنِ عَليّ بنُ محمَّدِ بنِ أَبي المجْدِ الدِّمشْقيّ سَماعًا لِجميعِه. قالَ الثّاني: إلّا مِن قولِه: باب مَن خصّ بِالعِلم قومًا دونَ قومٍ إلى باب هَل يخْرجُ مِن القَبرِ لعلَّة فإِجازة.قالا: أخبرتْنا ستُّ الوُزراءِ وَزيرةُ بنتُ عُمرَ بنِ أَسْعدَ بن المنجّا التَّنوخيَّة، قالَتْ: أخْبرَنا بِه أَبو عبدِ اللهِ الحسَينُ بنُ المُبارَكِ بنِ محمَّدِ بنِ يَحْيى الزَّبيديّ، قالَ: أخْبرَنا بِه أَبو الوقْتِ عبدُ الأوَّلِ بنُ عيسى السِّجزيّ بسنَدِه المشْهورِ، وللهِ الحمدُ. قالَ ذلِك وكتَبَ الفَقيرُ إِلى اللهِ تعالى عبدُ القادِرِ بنُ عليِّ بنِ محمَّدِ بنِ مُحمَّدِ بنِ عَبدِ اللهِ ... المالِكي غفَر اللهُ له ولِوالديْه ولِمشايخِه، وكانَتِ القِراءةُ والسَّماعُ عَلى كاتِبِه ... أرْبَع وستّينَ وتِسْعمائةٍ ...

عبد القادر بن علي بن محمد بن محمد بن عبد الله المالكي (كاتب السند)
عبد القادر بن علي بن محمد بن محمد بن عبد الله المالكي #المسند#أبو عبد الله محمد شمس الدين ابن برهان الدين أبي إسحاق إبراهيم غرس الدين خليل التتائي المالكي (المسمع)
شمس الدين محمد بن شمس الدين محمد الفيومي الشهير بالحجازي (المسمع)
زين الدين عبد الرزاق ابن شهاب الدين أحمد ابن زين الدين أبي بكر البقلي الحنفي (المسمع)
نور الدين أبو الحسن علي بن محمد بن أحمد (المسمع)
رضوان بن أحمد (المسمع)
شهاب الدين أبو العباس أحمد بن شهاب الدين أحمد ابن عباس النابغي الحنفي المقرئ (المسمع)
فخر الدين عثمان الديمي الشافعي (المسمع)
برهان الدين بن اللقاني المالكي (المسمع)
شمس الدين محمد السخاوي الشافعي (المسمع)
قطب الدين الخيضري الشافعي (المسمع)
تقي الدين عبد الغني بن تقي المالكي (المسمع)
شهاب الدين أحمد العميري الواعظ (المسمع)
جلال الدين أبو الفضل عبد الرحمن بن أحمد القمصي (المسمع)
محيي الدين أبو عبد الله محمد بن علي الحلبي المعروف بابن الألواحي (المسمع)
أبو الحسن علي بن محمد بن أبي المجد الدمشقي (المسمع)
ست الوزراء وزيرة بنت عمر بن أسعد بن المنجا التنوخية (المسمع)
أبو عبد الله الحسين بن المبارك بن محمد بن يحيى الزبيدي (المسمع)
أبو الوقت عبد الأول بن عيسى السجزي (المسمع)

أخْبرَنا الشَّريفُ الأجلُّ الإِمامُ الأوْحدُ نور الهدى ذو الشَّرفينِ جَمالُ الإسْلامِ أَبو طالِبٍ الحُسينُ بنُ محمَّدِ بنِ عليٍّ الزبيدي رضي الله عنه، قالَ: أخْبرتْنا كَريمةُ بنتُ أَحْمدَ بنِ محمَّدٍ المرْوزيّ قالَتْ: أخْبرَنا أَبو الهيثَمِ محمَّد المكّيّ الكُشماهَنيّ، قالَ: أخْبَرنا أَبو عبْدِ اللهِ محمَّدُ بنُ يوسُف الفرَبْريّ، قالَ: أخْبرَنا أَبو عبْدِ اللهِ محمَّدُ بنُ إسْماعيلَ البُخاريّ رحمه الله.

جمال الإسلام أبو طالب الحسين بن محمد بن علي الزبيدي (المسمع)

هذا نصُّ القِراءةِ داخِلَ النُّسخةِ ,i, مُختصَر ورَدَ في أغْلبِ أجْزاءِ النُّسخةِ، أمَّا النّصُّ وافِيًا فقَد ورَدَ عَلى آخِرِ صَفحاتِ النُّسخةِ: الحمدُ للهِ وحدَه، قرأَ الشَّيخُ الفاضِلُ المغْربيُّ التّونسيّ عَلي مُراد الجامِعَ الصَّحيحَ إِلى هُنا وسمِعَه الشَّيخُ الفاضِلُ شَمسُ الدّينِ مُحمَّد القرويّ، وأجْزتُ لهُما لأَن يرْويَا ذلِك عَلى جَميعِ ما يَجوزُ لي وعلى رِوايتي بشَرْطِه ولله في ... مِن شَعْبانَ المكرَّمِ سنةَ أرْبعٍ وستّينَ وتِسعِمائةٍ، وكتَبَه عبدُ القادِرِ بنُ عَليٍّ البقليّ حامِدًا ومُصلّيًا ومُسلِّمًا.#نصُّ القِراءةِ كامِلًا: #تصْحيحاتٌ عَلى هامِشِ النُّسخةِ.#بَعضُ تعْليقاتٍ عَلى هامِشِ النُّسخةِ.#فائِدةٌ عِلميَّةٌ في مِقْدارِ ثَلاثِ ورَقاتٍ آخرَ النُّسخةِ عَن عدَدِ أَحاديثِ صَحيحِ البُخاريِّ.#سَماعات: بآخِرِ النُّسخةِ سَماعٌ نَصُّه: الحمدُ للهِ وسلامٌ عَلى عبادِه الَّذينَ اصْطَفى وبعدُ: فقَد قرَأَ جَميعَ كِتابِ الجامِعِ الصَّحيحِ لِلإمامِ الحافِظِ النّاقِدِ أَبي عَبدِ اللهِ محمَّدِ بنِ إِسْماعيلَ البُخاريِّ رضي اللهُ عنْه الشَّيخُ الفاضِلُ الكامِلُ البارِعُ الزّيني زينُ الدّينِ أَبو القاسِمِ ابنُ المرْحومِ شَمسِ الدّينِ محمَّدِ ابنِ المرْحومِ نورِ الدّينِ عليّ المغْربيّ التّونسيّ المالِكيّ، وسمِعَه كاملًا الشَّيخُ الفاضِلُ الكامِل البارِع المسمَّى شمْس الدّينِ محمَّد ابْن المرْحومِ البرْهانيّ برْهانِ الدّينِ إبْراهيمَ بنِ المرْحومِ ... القرويّ المالِكيّ، أعزَّهما اللهُ تَعالى ونفَعَ بِبركتِهما عَلى كاتِبِ هذِه الأحْرُفِ الآتي ذِكْر اسمِه فيهِ.وسمِعَ أيضًا بعضَ الجامِعِ الصَّحيحِ المُشار إليْه الشَّيخُ الفاضلُ شِهابُ الدّينِ أَحمدُ ابنُ المَرْحومِ الشَّيخِ العَلّامةِ شرفِ الدّينِ أَبي السّعاداتِ محمَّدٍ الجوينيّ المالِكيّ وأَخوهُ الزّينيّ زينُ الدّينِ.وسمِعَ المجلِسَ الأَخيرَ الشَّيخُ شرفُ الدّينِ موسى بنُ المرْحومِ الشَّيخِ بدْرِ الدّينِ حسَن بْن المرْحومِ الحاج عَليّ الميهي، أعزَّهم اللهُ تَعالى، وقَد أجزْتُ لَهُم أحْسنَ اللهُ إليْهِم ونفعه ببركاتهم أَن يَرْووا عنّي جَميعَ الكِتابِ المُشارِ إليْه وما يَجوزُ لي وعنّي رِوايتُه، بشَرْطِه المعْتبرِ عِندَ أهْلِ الأثَرِ، بحقِّ قِراءَتي لِجميعِه عَلى سيِّدِنا وموْلانا الشَّيخِ الإمامِ العالمِ العلّامةِ الحبرِ البَحرِ الفهّامةِ أَبي عبْدِ اللهِ محمَّد شمْس الدّينِ ابْن المرْحومِ الشَّيخِ برْهانِ الدّينِ أَبي إسْحاقَ إبْراهيمَ غرْس الدّين خَليل التتائيّ المالِكيّ رحمه الله تعالى، وبحقِّ سَماعي لِجَميعِه عَلى شَيخِنا المُشارِ إليْه مرَّةً أُخْرى بِقِراءةِ المرْحومِ الشَّيخِ شَمسِ الدّينِ محمَّدِ بنِ شمْسِ الدّينِ محمَّدٍ الفيّوميّ الشَّهير بِالحِجازيّ، وبحقِّ سَماعي لِكثيرٍ مِن الجامِعِ الصَّحيحِ المُشارِ إليْه عَلى شَيخِنا الإِمامِ العالمِ العَلّامةِ المَرْحومِ الشَّيخِ زَينِ الدّينِ عبدِ الرّزّاقِ ابْن المرْحومِ الشَّيخِ شِهابِ الدّينِ أحْمدَ ابنِ المَرْحومِ الشَّيخِ زَينِ الدّينِ أبي بكرٍ البَقليّ الحنَفيّ الإمامِ، تغمَّدَه اللهُ بِرحمتِه، وبحقِّ سَماعي أيضًا عَلى سيِّدِنا الشَّيخِ الإِمامِ العالمِ العلامة نورِ الدّينِ أبي الحسَنِ عليّ بنِ صاحبِ التَّصانيفِ العَديدةِ والمؤلَّفاتِ المعْتبرةِ المُفيدةِ محمّد بْن أحْمدَ وعمّه رضْوان، وبحقِّ سَماعي أيضًا لبعْضِه عَلى الشَّيخِ الإِمامِ العَلّامةِ المرْحومِ شِهابِ الدِّينِ أَبي العبّاسِ أَحمدَ بنِ المرْحومِ شِهابِ الدّينِ أَحمدَ ابنِ المرْحومِ الشَّيخِ عبّاسٍ النابغي الحنفي المقْرئ. قال شيخنا: العلامة التتائي المشار إليْه أُخبرني جماعاتٍ كثيرةٍ منهُم الفخرُ عُثمانُ الدّيميّ الشّافعيّ، سَماعًا وقِراءةً رِوايةً ودِرايةً، وقاضي القُضاةِ برْهان الدّينِ بْن اللّقّانيّ المالِكيّ كذلِك، والشّيخُ شمسُ الدّينِ محمّدٌ السَّخاويّ الشّافعيّ، قِراءةً وسَماعًا لكثيرٍ مِن الكتُبِ الحَديثيَّةِ، والشَّيخ قُطب الدّينِ الخيْضريّ الشّافعيّ، وشيْخ الإسْلامِ قاضي القُضاةِ تقيّ الدّينِ عبْد الغنيّ بْن تقيّ المالِكيّ، والشَّيخ شِهابُ الدّينِ أَحمد العميريّ الواعِظ وغيرُهم.وقالَ شَيخُنا الزّين عبدُ الرزّاقِ المُشارُ إليْه: سمِعْتُ صَحيحَ البُخاريِّ بدارِ الحَديثِ مِن المدْرسةِ الكامِليَّةِ سنةَ خمسٍ وستّينَ وثمانمائةٍ، بقِراءةِ العلّامةِ حافِظِ عصْرِه فخْرِ الدّينِ عُثمانَ الدّيميّ الشّافعيّ عَلى جماعةٍ مِن المَشايِخِ منهُم الشَّيخُ جَلالُ الدّينِ أَبو الفضلِ عَبدُ الرَّحمنِ [بن] أَحْمد القمصيّ، والمسْند مُحيي الدّينِ أَبو عبدِ اللهِ محمّد بْن عليّ الحلبيّ المعْروف بابْن الأَلْواحيّ، ما عدا مِن أوَّلِ الصَّحيحِ إِلى قولِه: باب إِذا وقفَ في الطَّوافِ فإِجازَة، قالا: أخبرَنا بِه أبو الحسَنِ عَليّ بنُ محمَّدِ بنِ أَبي المجْدِ الدِّمشْقيّ سَماعًا لِجميعِه. قالَ الثّاني: إلّا مِن قولِه: باب مَن خصّ بِالعِلم قومًا دونَ قومٍ إلى باب هَل يخْرجُ مِن القَبرِ لعلَّة فإِجازة.قالا: أخبرتْنا ستُّ الوُزراءِ وَزيرةُ بنتُ عُمرَ بنِ أَسْعدَ بن المنجّا التَّنوخيَّة، قالَتْ: أخْبرَنا بِه أَبو عبدِ اللهِ الحسَينُ بنُ المُبارَكِ بنِ محمَّدِ بنِ يَحْيى الزَّبيديّ، قالَ: أخْبرَنا بِه أَبو الوقْتِ عبدُ الأوَّلِ بنُ عيسى السِّجزيّ بسنَدِه المشْهورِ، وللهِ الحمدُ.قالَ ذلِك وكتَبَ الفَقيرُ إِلى اللهِ تعالى عبدُ القادِرِ بنُ عليِّ بنِ محمَّدِ بنِ مُحمَّدِ بنِ عَبدِ اللهِ ... المالِكي غفَر اللهُ له ولِوالديْه ولِمشايخِه، وكانَتِ القِراءةُ والسَّماعُ عَلى كاتِبِه ... أرْبَع وستّينَ وتِسْعمائةٍ ...

كتبت العناوين بالحمرة وبقية النص بالسواد,