الجامع الصحيح المسند المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

الحمدُ للهِ، بلَغَ الشيخُ بهاءُ الدِّينِ سماعًا لهذا الجزءِ على كاتبه أبي بكر بنِ قاضي عجلون الشافعيِّ، عفا اللهُ عنهما

بهاء الدين بن الحريري (سامع)
أبو بكر قاضي عجلون الشافعي (المسمع)
أبو بكر قاضي عجلون الشافعي (كاتب السماع)

الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، بلَغَ الشيخُ بهاءُ الدِّينِ بنُ الشيخِ شهابِ الدِّينِ محمَّدٍ الحريريّ سماعَ هذا الجزءِ على كاتبِه أحمدَ بنِ إبراهيمَ الزرعيِّ بقراءةِ شهابِ الدِّينِ أحمدَ بنِ الشيخِ شهابِ الدِّينِ الحنفيِّ، والحمدُ للهِ وحده

بهاء الدين بن شهاب الدين محمد الحريري (سامع)
أحمد بن إبراهيم الزرعي (المسمع)
أحمد بن إبراهيم الزرعي (كاتب السماع)
شهاب الدين أحمد بن شهاب الدين الحنفي (القارئ)

«قدْ وقَفَ هذه النُّسخةَ الجليلةَ سلطانُنا الأعظمُ، والخاقانُ المعظَّمُ، مالكُ البريْنِ والبحريْنِ، خادمُ الحرميْنِ الشريفيْنِ، السلطانُ بنُ السلطانِ، السلطانُ الغازي محمودٌ خان وقفًا صحيحًا شرعيًّا، لمن طالَعَ وتلى أكرمه اللهُ تعالى بالزُّلفِ والحُسنى، حرَّرَه الفقيرُ أحمدُ شيخ زادة المفتِّشُ بأوقافِ الحرميْنِ الشريفيْنِ غُفِرَ لهمُا». ثمَّ خاتمُ وقفٍ نُقِشَ بداخلِه ما نصُّه: «{الْحَمْدُ للهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ} وقفُ محمودٍ خان بن مصطفى خان»

محمود خان بن مصطفى خان (واقف)
أحمد شيخ زاده (كاتب الوقف)

بِسْمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحِيمِ، ملَكَ هذه النُّسخةَ المعظمة المبجلة وكيف لا وهي من كلام سيد الأنام ومصباح الظلام، ملكهم من فضل الله الخفي يوسفُ بنُ محمَّدِ بنِ جلبان الحنفي، كافلُ المملكةِ الشاميَّةِ، كانَ تغمَّدَه اللهُ برحمتِه والرضوانِ مشتراه من صاحبِه الشيخ بهاءِ الدِّينِ بنِ الحريريِّ مبلغ ثلاثين أشرفي ماردلك وهو هذا النسخة في ثمان أجزاء بخط الماجدي ملك من أملاك كاتبه يوسف بن جلبان لطف الله به، والحمدُ للهِ وحدَه، وصلَّى اللهُ على من لا نبي بعده

بهاء الدين بن الحريري (بائع)
يوسف بن محمد بن جلبان الحنفي المؤيدي (كاتب التملك)

وقفيَّاتٌ: جاءَ على صفحةِ العنوانِ قيدُ وقفٍ ما نصُّه: «قدْ وقَفَ هذه النُّسخةَ الجليلةَ سلطانُنا الأعظمُ، والخاقانُ المعظَّمُ، مالكُ البريْنِ والبحريْنِ، خادمُ الحرميْنِ الشريفيْنِ، السلطانُ بنُ السلطانِ، السلطانُ الغازي محمودٌ خان وقفًا صحيحًا شرعيًّا، لمن طالَعَ وتلى أكرمه اللهُ تعالى بالزُّلفِ والحُسنى، حرَّرَه الفقيرُ أحمدُ شيخ زادة المفتِّشُ بأوقافِ الحرميْنِ الشريفيْنِ غُفِرَ لهمُا». ثمَّ خاتمُ وقفٍ نُقِشَ بداخلِه ما نصُّه: «{الْحَمْدُ للهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ} وقفُ محمودٍ خان بن مصطفى خان».#قُوبِلَتْ على نُسْخَةٍ أخرى دَلَّتْ عليها فُرُوقْ النُّسَخِ الَّتي بالهامشِ.#جاءَ في أوَّلِها قيدُ تملُّكٍ ما نصُّه: «بِسْمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحِيمِ، ملَكَ هذه النُّسخةَ المعظمة المبجلة وكيف لا وهي من كلام سيد الأنام ومصباح الظلام، ملكهم من فضل الله الخفي يوسفُ بنُ محمَّدِ بنِ جلبان الحنفي، كافلُ المملكةِ الشاميَّةِ، كانَ تغمَّدَه اللهُ برحمتِه والرضوانِ مشتراه من صاحبِه الشيخ بهاءِ الدِّينِ بنِ الحريريِّ مبلغ ثلاثين أشرفي ماردلك وهو هذا النسخة في ثمان أجزاء بخط الماجدي ملك من أملاك كاتبه يوسف بن جلبان لطف الله به، والحمدُ للهِ وحدَه، وصلَّى اللهُ على من لا نبي بعده». #على هوامشِها تعليقاتٌ رُمِزَ لها بلفظةِ: (حشـ).#«الحمدُ للهِ، بلَغَ الشيخُ بهاءُ الدِّينِ سماعًا لهذا الجزءِ على كاتبه أبي بكر بنِ قاضي عجلون الشافعيِّ، عفا اللهُ عنهما، ثمَّ بلَغَ المشار إليه سماع هذا الجزءِ على أبي بكر قاضي عجلون عفا اللهُ عنهما».#«الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، بلَغَ الشيخُ بهاءُ الدِّينِ بنُ الشيخِ شهابِ الدِّينِ محمَّدٍ الحريريّ سماعَ هذا الجزءِ على كاتبِه أحمدَ بنِ إبراهيمَ الزرعيِّ بقراءةِ شهابِ الدِّينِ أحمدَ بنِ الشيخِ شهابِ الدِّينِ الحنفيِّ، والحمدُ للهِ وحده».

صدر الكتاب مزدان بزخارف، وطالع مؤطر بالذهب.