هَدْيُ السَّاري لمقدِّمةِ فَتْح الباري

«أمّا بعد: فقد قرأ عليّ هذا الكتاب صاحبه الإمام العلّامة الأوحد المعزّ المحدّث الحافظ برهان الدّين البقاعيّ من أوّله لآخره في ليال آخرها ليلة الأحد لليلتان بقيت من شهر ربيع الأوّل سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة، وسمع معه الجماعة بفوات وأذنت له أن يرويه عنّي ويفيده لمن شاء وجميع ما يجوز عنّي روايته، قاله وكتبه: أحمد بن عليّ بن محمّد بن محمّد بن علي العسقلانيّ الأصل الشّافعيّ الشهير بابن حجر حامدا مصليّا مسلما».

برهان الدين البقاعي (القارئ )
أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن علي العسقلاني الأصل الشافعي (المقروء عليه)

«أمّا بعد: فقد قرأ عليّ هذا الكتاب صاحبه الإمام العلّامة الأوحد المعزّ المحدّث الحافظ برهان الدّين البقاعيّ من أوّله لآخره في ليال آخرها ليلة الأحد لليلتان بقيت من شهر ربيع الأوّل سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة، وسمع معه الجماعة بفوات وأذنت له أن يرويه عنّي ويفيده لمن شاء وجميع ما يجوز عنّي روايته، قاله وكتبه: أحمد بن عليّ بن محمّد بن محمّد بن علي العسقلانيّ الأصل الشّافعيّ الشهير بابن حجر حامدا مصليّا مسلما».

أحمد بن علي بن محمد بن محمد بن علي العسقلاني الأصل الشافعي (المجيز)

«أمّا بعد: فقد قرأ عليّ هذا الكتاب صاحبه الإمام العلّامة الأوحد المعزّ المحدّث الحافظ برهان الدّين البقاعيّ من أوّله لآخره في ليال آخرها ليلة الأحد لليلتان بقيت من شهر ربيع الأوّل سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة، وسمع معه الجماعة بفوات وأذنت له أن يرويه عنّي ويفيده لمن شاء وجميع ما يجوز عنّي روايته، قاله وكتبه: أحمد بن عليّ بن محمّد بن محمّد بن علي العسقلانيّ الأصل الشّافعيّ الشهير بابن حجر حامدا مصليّا مسلما».

برهان الدين البقاعي (المجاز)

«أمّا بعد: فقد قرأ عليّ هذا الكتاب صاحبه الإمام العلّامة الأوحد المعزّ المحدّث الحافظ برهان الدّين البقاعيّ من أوّله لآخره في ليال آخرها ليلة الأحد لليلتان بقيت من شهر ربيع الأوّل سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة، وسمع معه الجماعة بفوات وأذنت له أن يرويه عنّي ويفيده لمن شاء وجميع ما يجوز عنّي روايته، قاله وكتبه: أحمد بن عليّ بن محمّد بن محمّد بن علي العسقلانيّ الأصل الشّافعيّ الشهير بابن حجر حامدا مصليّا مسلما».

برهان الدين البقاعي (مالك)

«وقف هذا الكتاب وتصدق به ابتغاء لوجه الله تعالى وطلبا لمرضاته الأمير أحمد أغا باش جاويش تفكجيان، وجعل مقرّه في خزانة جامع شيخون، وتحت يد إمامه تقبّل الله منه ذلك بتاريخ سنة 1193هـ»

أحمد أغا باش جاويش تفكجيان (واقف)

انتقلت بالشراء. الشرعي لنوبة الفقير محمد أفندي الدمياطيّ سنة 1168 هـ

محمد أفندي الدمياطي (مالك)

فتح المقادير إلى سلك ملك الفقير أحمد بن حسن، الحقير عفى عنهما الصمد القدير وهو بالعفو جدير

أحمد بن حسن (مالك)

من كتب يحيى بن محيي الشّافعيّ. سنة 858 هـ

يحيى بن محيي الشافعي (مالك)

وقفٌ: الوقفُ: قيدُ وقفٍ مِنْ نصِّه: «وقَفَ هذا الكتاب وتصدق به ابتغاء لوجهِ اللهِ تعالى وطلبًا لمرضاتِه الأميرُ أحمدُ أغا باش جاويش تفكجيان، وجعَلَ مقرَّهُ في خزانةِ جامعِ شيخون، وتحتَ يدِ إمامه تقبَّلَ اللهُ منه ذلكَ بتاريخ سنة 1193هـ».#تملُّكٌ: من كتب يحيى بنُ محيي الشَّافعيُّ. سنةَ 858 هـ. تملُّكٌ: [فتح] المقادير إلى سلك ملك الفقير أحمدُ بنُ حسنٍ، الحقير عفى عنهما الصمد القدير وهو بالعفو جدير.شراءٌ: انتقلت بالشراء الشرعي لنوبة الفقير محمدٌ أفندي الدمياطيُّ سنةَ 1168 هـ. #عليها ختمُ الكتبخانةِ الخيديويةِ المصريةِ. #بها تصحيحاتٌ في الهامشِ.#على هوامشِها بعضُ التَّعليقاتِ.#بآخرِها صورةُ قراءةٍ ما نصُّها: «أمَّا بعدُ: فقدْ قرأَ عليَّ هذا الكتابَ صاحبُه الإمامُ العلَّامةُ الأوحدُ المعزُّ المحدِّثُ الحافظُ برهان الدِّينِ البقاعيّ مِنْ أوَّلِه لآخرِه في ليالٍ آخرُها ليلةَ الأحدِ لليلتانِ بقيت منْ شهرِ ربيعٍ الأوَّلِ سنةَ اثنتيْنِ وخمسينَ وثمانمائةٍ، وسمِعَ معه الجماعة بفوات وأذنتُ له أنْ يرويَه عنِّي ويفيدُه لمَنْ شاءَ وجميعَ ما يجوزُ عنِّي روايتُه، قالَه وكتبَه: أحمدُ بنُ عليِّ بنِ محمَّدِ بنِ محمَّدٍ بن علي العسقلانيُّ الأصل ِالشَّافعيُّ الشهيرُ بابنِ حجرٍ حامدًا مصليًّا مسلما».